من دهاليز السلطة إلى القبر.. أهم محطات في مسيرة صفوت الشريف
صفوت الشريف | مناصب متعددة وقريبة من صانع القرار تولاها الراحل صفوت الشريف وكان أبرزها رئاسة مجلس الشورى قبل أن يتم تعديله في التعديلات الدستورية الأخيرة إلى مجلس الشيوخ وتولى أيضا وزارة الإعلام المصرية وشغل منصب الأمين العام للحزب الوطني الديمقراطي في عهد الرئيس الأسبق حسني مبارك وكان من المقربين للرئيس الراحل.
حصل صفوت الشريف على بكالوريوس العلوم العسكرية، ولديه الجنسية الأمريكية وأحد ضباط المخابرات المصرية في فترة الستينيات من القرن العشرين وكان أحد الأعضاء المؤسسين في الحزب الوطني الديمقراطي المصري عام 1977 حتى انطلاق ثورة يناير وانتهاء الحزب تماما وشغل منصب الأمين العام للحزب من 2002 إلى عام 2011.
وشغل صفوت الشريف رئيسا لمجلس الشورى قبل أن يتم تعديله إلى مجلس الشيوخ وتولّى الشريف منصب وزير الإعلام المصري لفترة من الزمن وتولّى أيضا رئاسة الهيئة العامة للاستعلامات في عهد الرئيس الراحل أنور السادات وهو أحد أفراد ما يسمى بـ"الحرس القديم" بالحزب الوطني الديمقراطي سابقاً الذي كان لديه أغلبية النواب في مجلس الشعب سابق قبل أن يتم تعديله إلى مجلس النواب.
عرف صفوت الشريف بقربه من الرئيس السابق حسني مبارك الذي أقاله من منصبه كأمين عام للحزب الوطني الحاكم في الخامس من فبراير 2011 وعيّن بدلا عنه حسام بدراوي الذي استقال بعدها.
اختفى صفوت الشريف تماما عن الساحة السياسية ولم يظهر في أي محافل داخلية أو إقليمية ولم يلتحق بأي من الأحزاب السياسية ولم يشارك في حفلات أو عزاءات وحتى في وفاة زوجة رئيس مجلس الشعب الأسبق الدكتور أحمد فتحي سرور لم يكن من الحاضرين رغم تواجد الكثير من رجال مبارك لكن لم يظهر الشريف إلى أن أعلن مرضه لعدة أيام ثم وفاته ودفنه اليوم.
حصل صفوت الشريف على بكالوريوس العلوم العسكرية، ولديه الجنسية الأمريكية وأحد ضباط المخابرات المصرية في فترة الستينيات من القرن العشرين وكان أحد الأعضاء المؤسسين في الحزب الوطني الديمقراطي المصري عام 1977 حتى انطلاق ثورة يناير وانتهاء الحزب تماما وشغل منصب الأمين العام للحزب من 2002 إلى عام 2011.
وشغل صفوت الشريف رئيسا لمجلس الشورى قبل أن يتم تعديله إلى مجلس الشيوخ وتولّى الشريف منصب وزير الإعلام المصري لفترة من الزمن وتولّى أيضا رئاسة الهيئة العامة للاستعلامات في عهد الرئيس الراحل أنور السادات وهو أحد أفراد ما يسمى بـ"الحرس القديم" بالحزب الوطني الديمقراطي سابقاً الذي كان لديه أغلبية النواب في مجلس الشعب سابق قبل أن يتم تعديله إلى مجلس النواب.
عرف صفوت الشريف بقربه من الرئيس السابق حسني مبارك الذي أقاله من منصبه كأمين عام للحزب الوطني الحاكم في الخامس من فبراير 2011 وعيّن بدلا عنه حسام بدراوي الذي استقال بعدها.
اختفى صفوت الشريف تماما عن الساحة السياسية ولم يظهر في أي محافل داخلية أو إقليمية ولم يلتحق بأي من الأحزاب السياسية ولم يشارك في حفلات أو عزاءات وحتى في وفاة زوجة رئيس مجلس الشعب الأسبق الدكتور أحمد فتحي سرور لم يكن من الحاضرين رغم تواجد الكثير من رجال مبارك لكن لم يظهر الشريف إلى أن أعلن مرضه لعدة أيام ثم وفاته ودفنه اليوم.
