بعد التحديث الأخير.. إليسا: أعتقد أنني سأترك "واتس اب" وانتقل لتطبيق آخر
أعلنت النجمة اللبنانية إليسا عبر حسابها الشخصي على موقع التغريدات الشهير "تويتر"، عن أنها تنوي إنهاء استخدامها لتطبيق الرسائل الشهير "واتس آب"، بعد التحديث الأخير للتطبيق والذي يتيح مشاركة مزيد من البيانات مع شركة "فيس بوك" المالكة للتطبيق.
وكتبت إليسا قائلة: "أعتقد أنني سأترك تطبيق واتس آب وسأنتقل إلى تطبيق آخر".
ويواجه تطبيق واتس آب انتقادات عديدة نتيجة إجباره المستخدمين على الموافقة على شروط استخدام جديدة تتيح لها مشاركة مزيد من البيانات مع "فيس بوك" المالكة للتطبيق، أو منع المستخدمين الذين يرفضون الموافقة على الشروط الجديدة من استعمال حساباتهم اعتباراً من 8 فبراير المقبل.
لكن الأمر الغريب فى هذه السياسة - إضافة إلى أنها تنتهك الخصوصية الشخصية لبيانات المستخدمين - هو أنه يجرى تطبيقها فقط على بعض الدول دون غيرها، إذ تم استثناء بريطانيا والاتحاد الأوروبى من هذه القواعد.
ولا تظهر السياسة الجديدة المحدثة في الإصدار الأوروبي من مستند التحديث، حيث أكد فيس بوك في وقت سابق أن القواعد لن تنطبق في الاتحاد الأوروبي أو المنطقة الاقتصادية الأوروبية أو المملكة المتحدة، وبحسب BBC صرح متحدث باسم الشركة: "لتجنب أي شك، لا يزال الحال هو أن واتس آب لا يشارك بيانات مستخدم واتس آب للمنطقة الأوروبية مع فيس بوك لغرض استخدام فيس بوك هذه البيانات لتحسين منتجاته أو إعلاناته".
وتشمل المعلومات التي ستطلب من المستخدم "رقم الهاتف ومعلومات عن الموبايل، وعنوان بروتوكول الإنترنت الخاص بالمستخدم وغيرها من المعلومات"، فبحسب موقع "Gadgets Now" التقنى، ستظل الرسائل في "واتس آب"، وهو ما يعني أن الرسائل والمحادثات ستبقى آمنة، أما فيما يتعلق بالبيانات التي سيتم جمعها من واتس آب، نجد أنه يجمع معلومات تتعلق ببيانات الأجهزة ومكوناتها، حيث أن "واتس آب" سيجمع معلومات مثل البطارية وقوة إشارة الاتصال بالإنترنت، وإصدار التطبيق والمتصفحات وشبكة الهاتف ومعلومات الاتصال بما فيها رقم الهاتف ومشغل شبكة الاتصال ومزوّد خدمة الإنترنت.
وكتبت إليسا قائلة: "أعتقد أنني سأترك تطبيق واتس آب وسأنتقل إلى تطبيق آخر".
ويواجه تطبيق واتس آب انتقادات عديدة نتيجة إجباره المستخدمين على الموافقة على شروط استخدام جديدة تتيح لها مشاركة مزيد من البيانات مع "فيس بوك" المالكة للتطبيق، أو منع المستخدمين الذين يرفضون الموافقة على الشروط الجديدة من استعمال حساباتهم اعتباراً من 8 فبراير المقبل.
لكن الأمر الغريب فى هذه السياسة - إضافة إلى أنها تنتهك الخصوصية الشخصية لبيانات المستخدمين - هو أنه يجرى تطبيقها فقط على بعض الدول دون غيرها، إذ تم استثناء بريطانيا والاتحاد الأوروبى من هذه القواعد.
ولا تظهر السياسة الجديدة المحدثة في الإصدار الأوروبي من مستند التحديث، حيث أكد فيس بوك في وقت سابق أن القواعد لن تنطبق في الاتحاد الأوروبي أو المنطقة الاقتصادية الأوروبية أو المملكة المتحدة، وبحسب BBC صرح متحدث باسم الشركة: "لتجنب أي شك، لا يزال الحال هو أن واتس آب لا يشارك بيانات مستخدم واتس آب للمنطقة الأوروبية مع فيس بوك لغرض استخدام فيس بوك هذه البيانات لتحسين منتجاته أو إعلاناته".
وتشمل المعلومات التي ستطلب من المستخدم "رقم الهاتف ومعلومات عن الموبايل، وعنوان بروتوكول الإنترنت الخاص بالمستخدم وغيرها من المعلومات"، فبحسب موقع "Gadgets Now" التقنى، ستظل الرسائل في "واتس آب"، وهو ما يعني أن الرسائل والمحادثات ستبقى آمنة، أما فيما يتعلق بالبيانات التي سيتم جمعها من واتس آب، نجد أنه يجمع معلومات تتعلق ببيانات الأجهزة ومكوناتها، حيث أن "واتس آب" سيجمع معلومات مثل البطارية وقوة إشارة الاتصال بالإنترنت، وإصدار التطبيق والمتصفحات وشبكة الهاتف ومعلومات الاتصال بما فيها رقم الهاتف ومشغل شبكة الاتصال ومزوّد خدمة الإنترنت.