"على جثتي".. رد صادم من رئيس الإسماعيلي على مطالبات رحيله | فيديو
قال أحمد حسام ميدو، لاعب نادي توتنهام والزمالك والمنتخب الوطني السابق: إن المعلومات الواردة من الإسماعيلية تؤكد عدم نية المهندس إبراهيم عثمان الاستقالة من مجلس الإسماعيلي مهما حدث، وذلك عقب الهزيمة من الرجاء المغرب بثلاثية في البطولة العربية.
وأضاف خلال برنامجه "أوضة اللبس" المذاع على قناة "النهار": "جمهور الإسماعيلي لا يرغب في بقاء المجلس الحالي برئاسة المهندس إبراهيم عثمان بسبب سوء النتائج في الدوري والخروج من البطولة العربية وعدم التأهل لنهائي البطولة".
وتابع: عائلة المهندس إبراهيم عثمان وشقيقه الأكبر ونجوم الدراويش القدامى طالبوه وناشدوه بتقديم استقالته وكان رده: "على جثتي مش هامشي إلا لما الدورة الانتخابية بتاعتي تخلص".
وأشار ميدو إلى أن نادي الإسماعيلي يسير في الطريق الخطأ والأمور أصبحت صعبة للغاية، مطالبًا وزير الشباب والرياضة استدعاء رئيس النادي المهندس إبراهيم عثمان وعرض المساعدة وبحث سبب إنفاق أموال كبيرة في لاعبين لا يستحقون ارتداء فانلة الدراويش.
وتابع: "الإسماعيلي هينزل درجة ثانية يا ريت وزير الرياضة يلحقه وينقذ النادي".
وأمر المستشار ياسر زيتون، المحامي العام الأول لنيابات الإسماعيلية الكلية مساء أمس الأربعاء، بحبس 11 متهمًا من جماهير النادي الإسماعيلي، ٤ أيام على ذمة التحقيقات في أحداث شغب إستاد الإسماعيلية والتي وقعت أول أمس الثلاثاء.
واستمع فريق النيابة العامة برئاسة المستشار شريف معتز رئيس نيابات ثان وثالث الإسماعيلية، وضم كلا من "محمد أبو سالم، أسامة صفي الدين، محمد الكاشف وكلاء النائب العام، وسكرتارية حسن فاروق وأشرف عبد السلام لأقوال المتهمين.
ووجهت النيابة لـ11 متهمًا عددًا من التهم وهي "التجمهر، وقطع الطريق، وتكدير الأمن العام".
وكان ضباط مديرية أمن الإسماعيلية أنهوا مناقشة المتهمين الذين تم القبض عليهم في أحداث إستاد الإسماعيلية يوم الثلاثاء الماضي.
وتحفظت المديرية على 11 شخصًا فيما أفرجت عن 22 آخرين بعد تفريغ الكاميرات المحيطة بإستاد الإسماعيلية بشارع رضا.
وكان شارع رضا والشوارع المحيطة بإستاد الإسماعيلية الرياضي شهدت أحداث شغب وصلت إلى اشتباكات مع الشرطة بالحجارة عقب خسارة الإسماعيلي أمام الرجاء مما دفع الجماهير إلى التظاهر وترديد هتافات مناهضة لمجلس إدارة الدروايش، مطالبين برحيل مجلس الإدارة بعد اتهامه بالتسبب في الهزائم المتلاحقة التي طالت الإسماعيلي خلال موسم كامل، بالإضافة إلى فشل كل المديرين الفنيين في قيادة الفريق الأول للدراويش.
يذكر أن قوات الشرطة ورجال الأمن المركزي قاموا بفض الجماهير من أمام الإستاد باستخدام قنابل الغاز المسيل للدموع، فيما استمر الكر والفر حتى بعد منتصف الليل.
وتعرض الإسماعيلي لهزيمة ثقيلة بثلاثية نظيفة أمام الرجاء ودع بسببها كأس البطولة العربية، الأمر الذي دعا الجماهير تطالب برحيل مجلس الإدارة برئاسة المهندس إبراهيم عثمان.
ويذكر أن عددًا من صفحات التواصل الاجتماعي بموقع "فيس بوك" طالبت من جهات عدة وأعضاء مجلسي النواب والشيوخ التدخل لإنقاذ النادي الإسماعيلي من مجلس الإدارة الحالى بعد الحال المتردي الذى وصل له النادي.
وأضاف خلال برنامجه "أوضة اللبس" المذاع على قناة "النهار": "جمهور الإسماعيلي لا يرغب في بقاء المجلس الحالي برئاسة المهندس إبراهيم عثمان بسبب سوء النتائج في الدوري والخروج من البطولة العربية وعدم التأهل لنهائي البطولة".
وتابع: عائلة المهندس إبراهيم عثمان وشقيقه الأكبر ونجوم الدراويش القدامى طالبوه وناشدوه بتقديم استقالته وكان رده: "على جثتي مش هامشي إلا لما الدورة الانتخابية بتاعتي تخلص".
وأشار ميدو إلى أن نادي الإسماعيلي يسير في الطريق الخطأ والأمور أصبحت صعبة للغاية، مطالبًا وزير الشباب والرياضة استدعاء رئيس النادي المهندس إبراهيم عثمان وعرض المساعدة وبحث سبب إنفاق أموال كبيرة في لاعبين لا يستحقون ارتداء فانلة الدراويش.
وتابع: "الإسماعيلي هينزل درجة ثانية يا ريت وزير الرياضة يلحقه وينقذ النادي".
وأمر المستشار ياسر زيتون، المحامي العام الأول لنيابات الإسماعيلية الكلية مساء أمس الأربعاء، بحبس 11 متهمًا من جماهير النادي الإسماعيلي، ٤ أيام على ذمة التحقيقات في أحداث شغب إستاد الإسماعيلية والتي وقعت أول أمس الثلاثاء.
واستمع فريق النيابة العامة برئاسة المستشار شريف معتز رئيس نيابات ثان وثالث الإسماعيلية، وضم كلا من "محمد أبو سالم، أسامة صفي الدين، محمد الكاشف وكلاء النائب العام، وسكرتارية حسن فاروق وأشرف عبد السلام لأقوال المتهمين.
ووجهت النيابة لـ11 متهمًا عددًا من التهم وهي "التجمهر، وقطع الطريق، وتكدير الأمن العام".
وكان ضباط مديرية أمن الإسماعيلية أنهوا مناقشة المتهمين الذين تم القبض عليهم في أحداث إستاد الإسماعيلية يوم الثلاثاء الماضي.
وتحفظت المديرية على 11 شخصًا فيما أفرجت عن 22 آخرين بعد تفريغ الكاميرات المحيطة بإستاد الإسماعيلية بشارع رضا.
وكان شارع رضا والشوارع المحيطة بإستاد الإسماعيلية الرياضي شهدت أحداث شغب وصلت إلى اشتباكات مع الشرطة بالحجارة عقب خسارة الإسماعيلي أمام الرجاء مما دفع الجماهير إلى التظاهر وترديد هتافات مناهضة لمجلس إدارة الدروايش، مطالبين برحيل مجلس الإدارة بعد اتهامه بالتسبب في الهزائم المتلاحقة التي طالت الإسماعيلي خلال موسم كامل، بالإضافة إلى فشل كل المديرين الفنيين في قيادة الفريق الأول للدراويش.
يذكر أن قوات الشرطة ورجال الأمن المركزي قاموا بفض الجماهير من أمام الإستاد باستخدام قنابل الغاز المسيل للدموع، فيما استمر الكر والفر حتى بعد منتصف الليل.
وتعرض الإسماعيلي لهزيمة ثقيلة بثلاثية نظيفة أمام الرجاء ودع بسببها كأس البطولة العربية، الأمر الذي دعا الجماهير تطالب برحيل مجلس الإدارة برئاسة المهندس إبراهيم عثمان.
ويذكر أن عددًا من صفحات التواصل الاجتماعي بموقع "فيس بوك" طالبت من جهات عدة وأعضاء مجلسي النواب والشيوخ التدخل لإنقاذ النادي الإسماعيلي من مجلس الإدارة الحالى بعد الحال المتردي الذى وصل له النادي.