خبير قانوني يوضح سير قضية «العشق والغدر» بعد تأكيد عدم عذرية حبيبة
بعد صدور قرار اللجنة الثلاثية للطب الشرعى بتأكيد عدم عذرية حبيبة قاتلة خطيبها، وإنها تم معاشرتها معاشرة الأزواج، أوضح الخبير القانونى عصام أبو العلا المحامى فى محكمة النقض تأثير القرار على سير القضية.
قال "أبو العلا" إن التقرير الصادر من اللجنة الثلاثية ليس له ثمة أثر قانوني على الاتهامات الموجهة للمتهمين ذلك أن الجريمة حسبما جاء بأمر الاحالة الصادر من النيابة هي جريمة قتل مع سبق الاصرار والترصد والتي قد تصل عقوبتها الى الاعدام حال ثبوت ادانة المتهمين أمام المحكمة.
وأضاف، انه سيظل التساؤل المطروح وهو لماذا أمرت المحكمة بندب لجنة ثلاثية للكشف على المتهمة فهو يعد دفاعا منها قد يؤدي الى اعمال الظروف المخففة بشأنها والتي قد لا تمتد لباقي المتهمين.
كان تقرير الطب الشرعي كشف أمام محكمة جنايات القاهرة المنعقدة بالتجمع الخامس الذي قدمته اللجنة الطبية الثلاثية، أنه بالكشف عن المتهمة حبيبة تأكد أنها ليست عذراء، وأنها تم معاشرتها معاشرة الأزواج.
وكانت لجنة الطب الشرعي في بداية القضية أكدت أن المتهمة عذراء ولم يتم معاشرتها معاشرة الأزواج.
كان النائب العام قد أحال المتهمين أشرف ح.، 55 سنة، صاحب مكتب مقاولات، وابنته حبيبة 20 سنة، طالبة، ومحمد ي.، 20 سنة "سائق"، وباسم م.، رئيس مجلس إدارة شركة للاستيراد والتصدير، وسيد ر.، وشهرته "سيد سيكا" 40 سنة، سائق، ومجدي ع.، 40 سنة "سفرجي"، ووليد ح. 32 سنة "سائق"، وشقيقه أحمد 21 سنة عامل، إلى محكمة الجنايات.
وكشف أمر الإحالة أن المتهمون اشتركوا في قتل المجني عليه بسام أسامة محمد، عمدًا مع سبق الإصرار والترصد، حيث كشفت التحريات أن المتهمين الأول والثانية والثالث، عقدوا العزم على قتله وأعدوا لذلك شقة سكنية استأجرها الأول وحفر بها حفرة كبيرة لدفن المجني عليه، بها وأعد صندوقا خشبيا وحبالا وشريطا لاصقا، بينما قام باقي المتهمين بمساعدتهم والاشتراك معهم في الجريمة.
وكشفت التحقيقات أنه على إثر خلاف بين المتهم الأول والمجني عليه، لكشفه قيام المتهم بتزوير بطاقة تحقيق شخصيته للهروب من تنفيذ حكم قضائي بالسجن، فقام المتهمون بعقد العزم على قتله واستأجروا إحدى الشقق السكنية بمدينة الرحاب، وقاموا باستدراج المجني عليه إلى تلك الشقة عن طريق المتهمة الثانية خطيبته، ثم قاموا جميعًا بالاشتراك في قتله وأخفوا جثته بدفنها بحفرة، أعدها المتهم الأول بالشقة.. كما قاموا بسرقة ما بحوزته من متعلقات عقب الواقعة.
اعترف المتهم الأول تفصيلا بارتكاب الجريمة بالاشتراك مع باقي المتهمين.. وقام بتمثيل الجريمة أمام النيابة العامة.
قال "أبو العلا" إن التقرير الصادر من اللجنة الثلاثية ليس له ثمة أثر قانوني على الاتهامات الموجهة للمتهمين ذلك أن الجريمة حسبما جاء بأمر الاحالة الصادر من النيابة هي جريمة قتل مع سبق الاصرار والترصد والتي قد تصل عقوبتها الى الاعدام حال ثبوت ادانة المتهمين أمام المحكمة.
وأضاف، انه سيظل التساؤل المطروح وهو لماذا أمرت المحكمة بندب لجنة ثلاثية للكشف على المتهمة فهو يعد دفاعا منها قد يؤدي الى اعمال الظروف المخففة بشأنها والتي قد لا تمتد لباقي المتهمين.
كان تقرير الطب الشرعي كشف أمام محكمة جنايات القاهرة المنعقدة بالتجمع الخامس الذي قدمته اللجنة الطبية الثلاثية، أنه بالكشف عن المتهمة حبيبة تأكد أنها ليست عذراء، وأنها تم معاشرتها معاشرة الأزواج.
وكانت لجنة الطب الشرعي في بداية القضية أكدت أن المتهمة عذراء ولم يتم معاشرتها معاشرة الأزواج.
كان النائب العام قد أحال المتهمين أشرف ح.، 55 سنة، صاحب مكتب مقاولات، وابنته حبيبة 20 سنة، طالبة، ومحمد ي.، 20 سنة "سائق"، وباسم م.، رئيس مجلس إدارة شركة للاستيراد والتصدير، وسيد ر.، وشهرته "سيد سيكا" 40 سنة، سائق، ومجدي ع.، 40 سنة "سفرجي"، ووليد ح. 32 سنة "سائق"، وشقيقه أحمد 21 سنة عامل، إلى محكمة الجنايات.
وكشف أمر الإحالة أن المتهمون اشتركوا في قتل المجني عليه بسام أسامة محمد، عمدًا مع سبق الإصرار والترصد، حيث كشفت التحريات أن المتهمين الأول والثانية والثالث، عقدوا العزم على قتله وأعدوا لذلك شقة سكنية استأجرها الأول وحفر بها حفرة كبيرة لدفن المجني عليه، بها وأعد صندوقا خشبيا وحبالا وشريطا لاصقا، بينما قام باقي المتهمين بمساعدتهم والاشتراك معهم في الجريمة.
وكشفت التحقيقات أنه على إثر خلاف بين المتهم الأول والمجني عليه، لكشفه قيام المتهم بتزوير بطاقة تحقيق شخصيته للهروب من تنفيذ حكم قضائي بالسجن، فقام المتهمون بعقد العزم على قتله واستأجروا إحدى الشقق السكنية بمدينة الرحاب، وقاموا باستدراج المجني عليه إلى تلك الشقة عن طريق المتهمة الثانية خطيبته، ثم قاموا جميعًا بالاشتراك في قتله وأخفوا جثته بدفنها بحفرة، أعدها المتهم الأول بالشقة.. كما قاموا بسرقة ما بحوزته من متعلقات عقب الواقعة.
اعترف المتهم الأول تفصيلا بارتكاب الجريمة بالاشتراك مع باقي المتهمين.. وقام بتمثيل الجريمة أمام النيابة العامة.