انتشار أمني بمحيط استاد القاهرة قبل افتتاح مونديال اليد
يشهد محيط استاد القاهرة الدولي انتشاراً مكثفاً لقوات الأمن المصري؛ استعداداً لانطلاق بطولة العالم لكرة اليد التى تستضيفها مصر في الفترة 13- 31 يناير الجاري بمشاركة 32 منتخباً من مختلف دول العالم.
وتنطلق فعاليات المونديال رقم 27 في تمام السابعة مساء اليوم بمباراة افتتاحية تجمع منتخب مصر ومنتخب تشيلي، ويسبقها حفل فني بمناسبة افتتاح البطولة بحضور كبار رجال الدولة وعدد من الوزراء، ومسئولي الاتحاد الدولي لكرة اليد.
وأعلنت اللجنة المنظمة للبطولة بأن الجميع على أهبة الاستعداد، وتم توزيع الموارد البشرية المشاركة في أعمال التنظيم من أعضاء اللجان الفرعية، والشباب المتطوعين كلُ في موقعه لأداء المهام المطلوبة في إطار السعي نحو الخروج بيوم افتتاح المونديال في أفضل صورة كانطلاقة قوية يعقبها التنظيم المتميز والمعتاد على كافة المستويات للبطولة الأكبر على مستوى العالم في كرة اليد.
وجددت اللجنة تأكيدها علي الالتزام التام بكل الإجراءات الاحترازية اللازمة تفادياً للإصابة بفيروس كورونا من خلال إتباع نموذج الفقاعة الطبية الذي تقدمه مصر كمنهج علمي لاتباعه في البطولات الدولية المقبلة.
,تنطلق في السابعة مساء اليوم الأربعاء، منافسات بطولة العالم لكرة اليد في نسختها رقم 27، والمقرر إقامتها خلال الفترة من 13 حتى 31 يناير الجاري، بمشاركة 32 منتخبا لأول مرة.
وتشهد البطولة تطبيق نظام طبي صارم يسمى "الفقاعة الطبية" خوفا من فيروس كورونا المستجد، حيث سيطبق على كل وافد من المنتخبات المشاركة في البطولة وهو نظام يحمي كل شخص مشارك حيث سيجنبه الاختلاط إلا في المنافسات وسيتم فحصه طبيا قبل وبعد التدريبات والمباريات، وسيكون النظام شامل الفنادق المقيمين بها بالعاملين بحيث لن يدخل أو يخرج أي فرد من الفندق طوال استضافته للفرق الموجودة ويجنب الجميع الاختلاط ويوفر كل سبل العزل الصحي.
وكان أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة، أكد أن مصر بذلت قصارى جهدها لإقامة البطولة في ظل جائحة كورونا وتم بحث كل التفاصيل مع رئيس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولي رئيس اللجنة العليا للبطولة بعضوية ١٨ وزيراً.
وأضاف ان اللجنة العليا حرصت على تلبية كل متطلبات الاتحاد الدولي لكرة اليد من بداية الإجراءات الطبية والعزل بجانب الإجراءات الامنية وتسهيل إجراءات الجوازات بالإضافة إلى توفير أماكن خاصة للاعلامين الوافدين مع فرقهم بعيدة عن وسائل الاعلام المصرية بحيث يطبق عليهم أيضا نظام الفقاعة الطبية من وقت وصولهم حتى مغادرتهم مصر.
وأشار صبحي إلى أن الجميع تضافرت مجهوداتهم من أجل إقامة تلك البطولة الكبرى على أرض الكنانة بتوافر كل الإجراءات الاحترازية والأمنية على أعلى مستوى وبشكل يليق باسم الدولة المصرية.
وتنطلق فعاليات المونديال رقم 27 في تمام السابعة مساء اليوم بمباراة افتتاحية تجمع منتخب مصر ومنتخب تشيلي، ويسبقها حفل فني بمناسبة افتتاح البطولة بحضور كبار رجال الدولة وعدد من الوزراء، ومسئولي الاتحاد الدولي لكرة اليد.
وأعلنت اللجنة المنظمة للبطولة بأن الجميع على أهبة الاستعداد، وتم توزيع الموارد البشرية المشاركة في أعمال التنظيم من أعضاء اللجان الفرعية، والشباب المتطوعين كلُ في موقعه لأداء المهام المطلوبة في إطار السعي نحو الخروج بيوم افتتاح المونديال في أفضل صورة كانطلاقة قوية يعقبها التنظيم المتميز والمعتاد على كافة المستويات للبطولة الأكبر على مستوى العالم في كرة اليد.
وجددت اللجنة تأكيدها علي الالتزام التام بكل الإجراءات الاحترازية اللازمة تفادياً للإصابة بفيروس كورونا من خلال إتباع نموذج الفقاعة الطبية الذي تقدمه مصر كمنهج علمي لاتباعه في البطولات الدولية المقبلة.
,تنطلق في السابعة مساء اليوم الأربعاء، منافسات بطولة العالم لكرة اليد في نسختها رقم 27، والمقرر إقامتها خلال الفترة من 13 حتى 31 يناير الجاري، بمشاركة 32 منتخبا لأول مرة.
وتشهد البطولة تطبيق نظام طبي صارم يسمى "الفقاعة الطبية" خوفا من فيروس كورونا المستجد، حيث سيطبق على كل وافد من المنتخبات المشاركة في البطولة وهو نظام يحمي كل شخص مشارك حيث سيجنبه الاختلاط إلا في المنافسات وسيتم فحصه طبيا قبل وبعد التدريبات والمباريات، وسيكون النظام شامل الفنادق المقيمين بها بالعاملين بحيث لن يدخل أو يخرج أي فرد من الفندق طوال استضافته للفرق الموجودة ويجنب الجميع الاختلاط ويوفر كل سبل العزل الصحي.
وكان أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة، أكد أن مصر بذلت قصارى جهدها لإقامة البطولة في ظل جائحة كورونا وتم بحث كل التفاصيل مع رئيس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولي رئيس اللجنة العليا للبطولة بعضوية ١٨ وزيراً.
وأضاف ان اللجنة العليا حرصت على تلبية كل متطلبات الاتحاد الدولي لكرة اليد من بداية الإجراءات الطبية والعزل بجانب الإجراءات الامنية وتسهيل إجراءات الجوازات بالإضافة إلى توفير أماكن خاصة للاعلامين الوافدين مع فرقهم بعيدة عن وسائل الاعلام المصرية بحيث يطبق عليهم أيضا نظام الفقاعة الطبية من وقت وصولهم حتى مغادرتهم مصر.
وأشار صبحي إلى أن الجميع تضافرت مجهوداتهم من أجل إقامة تلك البطولة الكبرى على أرض الكنانة بتوافر كل الإجراءات الاحترازية والأمنية على أعلى مستوى وبشكل يليق باسم الدولة المصرية.