90 فريقا طبيا لمتابعة حالات العزل المنزلي لمرضى كورونا بالشرقية
أعلن الدكتور ممدوح غراب محافظ الشرقية اليوم، بدء انطلاق مبادرة رئيس الجمهورية لمتابعة حالات العزل المنزلي لمرضى فيروس كورونا المستجد تحت رعاية رئيس الجمهورية ووفقا لتعليمات وزارة الصحة " تحت شعار 100" مليون صحة.
وذلك في إطار حرص الدولة على صحة وسلامة جميع مرضى فيروس كورونا المستجد .
اقرأ ايضا.."علاج دليفري".. "صحة الشرقية" تواصل توزيع الأدوية على مصابي كورونا بالمنازل | صور
جاء ذلك خلال زيارته لأولى حالات العزل المنزلي بديرب نجم لمتابعة إجراءات تقديم بروتوكول علاج حالات العزل المنزلي ، في حضور الأستاذ سعد الفرماوي السكرتير العام المساعد واللواء السعيد عبد المعطي الخبير الوطني للتنمية المحلية ومستشار المحافظ للمشروعات ووجيه سعدون رئيس مركز ومدينة ديرب نجم.
أوضح محافظ الشرقية أن المبادرة تستهدف متابعة الحالات البسيطة إكلينيكيًا لمرضى فيروس كورونا المستجد الذين يخضعون للعزل المنزلي سواءًالذين تم تشخيصم بمستشفيات وزارة الصحة أوالذين ثبت إصابتهم بالفيروس من خلال التشخيص بواسطة الطبيب الخاص لهم ويخضعون للعزل المنزلي، بناء على قاعدة البيانات الخاصة بنظام الترصد الوبائي بوزارة الصحة.
اطمأن المحافظ من الدكتور هشام مسعود وكيل وزارة الصحة عن آلية تنفيذ المبادرة حيث تمت الإشارة إلى، أنه يتم تقديم خدمات قياس نسبة تشبع الأكسجين في الدم للمرضى ، وقياس درجة الحرارة ومتابعة تطورات الحالة الصحية للمرضى دورياً خلال فترة العزل المنزلي ، مشيرًا إلى أنه في حالة حدوث أي مضاعفات مرضية يتم نقل الحالة إلى المستشفيات المخصصة لإستقبال مرضى فيروس كورونا المستجد لتلقي الرعاية الطبية اللازمة.
وأضاف وكيل وزارة الصحة أنه تم تخصيص ٩٠ فريق طبي،، منهم ٣٦ فريق متحرك يقوم بالزيارات المنزلية للحالات وتوقيع الكشف الطبي عليهم ، ومتابعة صرف العلاج اللازم لهم ، وأيضاً المتابعة الهاتفية للحالات المعزولة من خلال ٥٤ فريق ثابت، تم توزيع ٤٥ هاتف خاص بالمبادرة الرئاسية، مشيراً إلي أن المبادرة تولي اهتماماً كبيراً بكبار السن، ومرضي الأمراض المزمنة، ويتم الزيارات المنزلية لهم في أيام محددة، وفقاً لبروتوكول وزارة الصحة المصرية.
أكد محافظ الشرقية أن الدولة تولي إهتماماً كبيراً بصحة المواطن وتسعى إلى تحسين المنظومة الصحية والرعاية الطبية المقدمة لهم لرفع المعاناه والألم الذي يتعرضون له وخاصة مصابي فيروس كورونا لحين تماثلهم للشفاء .
وشدد المحافظ على ضرورة الإلتزام بتطبيق الإجراءات الإحترازية والوقائية داخل المستشفيات ومنافذ تقديم الخدمة الصحية للحفاظ على صحة وسلامة الأطباء وأطقم التمريض والعاملين بالقطاع الصحي ومتلقي الخدمات الطبية.
وذلك في إطار حرص الدولة على صحة وسلامة جميع مرضى فيروس كورونا المستجد .
اقرأ ايضا.."علاج دليفري".. "صحة الشرقية" تواصل توزيع الأدوية على مصابي كورونا بالمنازل | صور
جاء ذلك خلال زيارته لأولى حالات العزل المنزلي بديرب نجم لمتابعة إجراءات تقديم بروتوكول علاج حالات العزل المنزلي ، في حضور الأستاذ سعد الفرماوي السكرتير العام المساعد واللواء السعيد عبد المعطي الخبير الوطني للتنمية المحلية ومستشار المحافظ للمشروعات ووجيه سعدون رئيس مركز ومدينة ديرب نجم.
أوضح محافظ الشرقية أن المبادرة تستهدف متابعة الحالات البسيطة إكلينيكيًا لمرضى فيروس كورونا المستجد الذين يخضعون للعزل المنزلي سواءًالذين تم تشخيصم بمستشفيات وزارة الصحة أوالذين ثبت إصابتهم بالفيروس من خلال التشخيص بواسطة الطبيب الخاص لهم ويخضعون للعزل المنزلي، بناء على قاعدة البيانات الخاصة بنظام الترصد الوبائي بوزارة الصحة.
اطمأن المحافظ من الدكتور هشام مسعود وكيل وزارة الصحة عن آلية تنفيذ المبادرة حيث تمت الإشارة إلى، أنه يتم تقديم خدمات قياس نسبة تشبع الأكسجين في الدم للمرضى ، وقياس درجة الحرارة ومتابعة تطورات الحالة الصحية للمرضى دورياً خلال فترة العزل المنزلي ، مشيرًا إلى أنه في حالة حدوث أي مضاعفات مرضية يتم نقل الحالة إلى المستشفيات المخصصة لإستقبال مرضى فيروس كورونا المستجد لتلقي الرعاية الطبية اللازمة.
وأضاف وكيل وزارة الصحة أنه تم تخصيص ٩٠ فريق طبي،، منهم ٣٦ فريق متحرك يقوم بالزيارات المنزلية للحالات وتوقيع الكشف الطبي عليهم ، ومتابعة صرف العلاج اللازم لهم ، وأيضاً المتابعة الهاتفية للحالات المعزولة من خلال ٥٤ فريق ثابت، تم توزيع ٤٥ هاتف خاص بالمبادرة الرئاسية، مشيراً إلي أن المبادرة تولي اهتماماً كبيراً بكبار السن، ومرضي الأمراض المزمنة، ويتم الزيارات المنزلية لهم في أيام محددة، وفقاً لبروتوكول وزارة الصحة المصرية.
أكد محافظ الشرقية أن الدولة تولي إهتماماً كبيراً بصحة المواطن وتسعى إلى تحسين المنظومة الصحية والرعاية الطبية المقدمة لهم لرفع المعاناه والألم الذي يتعرضون له وخاصة مصابي فيروس كورونا لحين تماثلهم للشفاء .
وشدد المحافظ على ضرورة الإلتزام بتطبيق الإجراءات الإحترازية والوقائية داخل المستشفيات ومنافذ تقديم الخدمة الصحية للحفاظ على صحة وسلامة الأطباء وأطقم التمريض والعاملين بالقطاع الصحي ومتلقي الخدمات الطبية.
