تعرف على خريجي الأكاديمية الوطنية في مجلس نواب 2021 | صور
اهتم الرئيس عبد الفتاح السيسي بملف الشباب منذ توليه حكم البلاد حيث جاء البرنامج الرئاسي لتأهيل الشباب للقيادة نتاج اهتمام الرئيس كما ساهم البرنامج الرئاسي في مبادرات متعددة تحت مظلة مؤسسة "حياة كريمة"، منها مبادرة "التصالح حياة"، ومبادرة "رد الجميل" وغيرها، وذلك على مدى 5 سنوات منذ انطلاق البرنامج الرئاسي.
وتم تدشين المشروع القومى "حياة كريمة" تحت رعاية الرئيس عبد الفتاح السيسي؛ ليكون المظلة الكبرى لكافة الجهود التنموية، من خلال رفع كفاءة أوضاع القرى والاستثمار في تنمية الإنسان للقضاء على الفقر كهدف أساسي تهتم به الدولة، وشارك شباب البرنامج الرئاسي بعرض أفكارهم ورؤاهم في المؤتمر الأول لمشروع "حياة كريمة"، والذي عقُد في إطار المؤتمر الوطني السابع للشباب 30-31 يوليو 2019.
ويأتي ذلك في إطار تطبيقهم لمفهوم المشاركة المجتمعية، وإدراكهم للدور المنوط بهم في خدمة وطنهم، وكنوع من رد الجميل إلى الشعب المصري.
وجاءت هذه المبادرة ضمن مبادرات شباب البرنامج الرئاسي المتواصلة، حيث يشارك خريجي البرنامج كل في موقعه في مواجهة انتشار وباء كورونا؛ وذلك من خلال غرفة عمليات مشتركة، ووحدات رصد ميداني لمتابعة مستجدات وباء الكورونا في الشارع المصرى، بالإضافة إلى تنفيذ حملات عبر منصات التواصل الاجتماعي للتوعية، ولدعم جيش مصر الأبيض في تصديه لمواجهه هذه الجائحة.
هي مبادرة كانت قد أطلقتها مؤسسة حياة كريمة، في 25 من سبتمبر الماضي، لتخفيف العبء عن كاهل الفئات الأكثر احتياجا ومحدودي الدخل، وذلك من خلال المساهمة في دفع قيمة التصالح الخاصة بمخالفات البناء للمواطنين الأولى بالرعاية في التجمعات الريفية المستهدفة، حيث قامت مؤسسة حياة كريمة بتوفير 150 مليون جنيه لتحمل قيمة التصالح في مخالفات البناء بمحافظات "المنيا، أسيوط، سوهاج، قنا، الأقصر، أسوان، الوادي الجديد، مطروح، البحيرة".
وكانت حددت مؤسسة حياة كريمة عدد من المعايير لتحديد المستحقين لدعم مبادرة "التصالح حياة"، وهي أن يستوفى طالب التصالح الشروط القانونية التي نص عليها قانون التصالح لقبول طلبه، وألا يكون من الحالات المحظور التصالح فيها، وأن يكون طالب التصالح رب أسرة، وألا يكون بحيازته أية ممتلكات أخرى سواء كانت "عقار / أرض / رصيد بالبنك / محال تجارية / سيارة وغيرها"، كما يشترط أن يكون طالب التصالح من محدودي الدخل أو الفئات الأكثر احتياجا أو الأولى بالرعاية والدعم، وأن يستوفي كل المستندات القانونية، بما في ذلك شهادة من اللجنة بطلب التصالح، بجانب استيفاء بحث الحالة الاجتماعية والميدانية للفئات المستهدفة للتأكد من استحقاقها للدعم، كما يجب أن يكون طالب التصالح متعثر في دفع رسوم طلب التصالح أو قسط المصالحة.
وكان لشباب البرنامج الرئاسي دور في المشروع القومي "حياة كريمة" 13 الميداني لمؤسستي حياة كريمة وصناع الخير والوحدة المركزية لمؤسسة حياة كريمة، حيث يشارك خريجي البرنامج الرئاسي لتأهيل الشباب للقيادة في عملية الحصر والرصد الميداني والتأكد من استحقاق الحالات المتقدمة، وذلك بالتنسيق مع وحدات الشئون الاجتماعية ومديريات التضامن للتأكد من معايير الاستحقاق للأسر التي سيتم دعمها وتعظيم الاستفادة من الموارد المالية المتاحة من تبرعات ومساهمات المجتمع المدني والقطاع الخاص والشركات الكبرى.
ويأتي ذلك في إطار جهود الدولة المتواصلة لتنفيذ إجراءات الحماية الاجتماعية، أطلق شباب البرنامج الرئاسي مبادرة "رد الجميل"، وذلك تحت مظلة المشروع القومي "حياة كريمة"، حيث تم توقيع بروتوكول بين مؤسسة "حياة كريمة"، وهي مؤسسة غير هادفة للربح؛ بالتعاون مع مؤسسة " صناع الخير"، وذلك لتحقيق التعاون بين مؤسسات الدولة بكافة محافظات الجمهورية، وذلك لتوفير الدعم الغذائي للفئات الأكثر احتياجًا وتضررًا لتخفيف وطأة أزمة انتشار فيروس كورونا المستجد.
وتم تنفيذ المبادرة من خلال شباب البرنامج الرئاسي بدفعاته الثلاث والبالغ عددهم 1500 شاب، مشاركين في غرفة عمليات "حياة كريمة” وفرق الرصد الميداني في كافة أنحاء الجمهورية، وتنوعت الفئات المستهدفة لمبادرة "رد الجميل"، لتشمل العمالة غير المنتظمة والمرأة المعيلة وذوي الإعاقة وكبار السن وأسر الغارمات وأسر السجناء والأرامل والأيتام بكافة أنحاء الجمهورية، وذلك عن طريق توفير الصناديق الغذائية لما يقارب نصف مليون أسرة، وبما يعادل 16000 كيلو من الأرز والمكرونة باعتبارهم من المواد الغذائية الأساسية للمواطن وذلك لمواجهة التحديات الحالية.
ويعد تمكين شباب البرنامج الرئاسي رسالة أمل إلى الشباب المصرى، حيث إن الخطوة التالية لتأهيل الشباب وتدريبهم هي تمكينهم، وهذا ما أكده الرئيس عبد الفتاح السيسي، أثناء الاحتفال بعام الشباب المصرى وإطلاق البرنامج الرئاسي، ولعل أحدث ما حققه شباب البرنامج الرئاسي هو التمثيل المشرف للشباب المصرى في مجلس النواب، والذى توج بتعيين الرئيس لأحد خريجى البرنامج الرئاسي ضمن قائمة المعينين بمجلس النواب، وغيرها من الإنجازات للشباب الذين أصبحوا نماذج ناجحة في مختلف القطاعات كمحافظين ونواب محافظين أو معاونى وزراء وغيرها من المناصب القيادية في القطاع العام والخاص، ليثبت هؤلاء الشباب أنهم المشروع القومى للطاقة الإيجابية عن رحلة نجاح ليس لها نهاية
وفي السياق هنأت الأكاديمية الوطنية للتدريب خريجيها من البرنامج الرئاسي على حلف اليمين بمجلس النواب لعام 2021.
ونشرت الأكاديمية الوطنية للتدريب عبر صفحتها: "5 سنوات مرت على إعلان الرئيس عبد الفتاح السيسي عام الشباب في 2016 ولا يزال خريجو الأكاديمية الوطنية للتدريب يضفون بصماتهم في صياغة مستقبل مصر داخل مؤسساتها المختلفة متسلحين بما حصدوه من علم وتدريب وثقة من القيادة السياسية".
وأضافت ومع انطلاق الدورة التشريعية الجديدة نفخر بأبنائنا ضمن أعضاء مجلس النواب الجديد".
والنواب هم النائبة منال هلال خريجة الدفعة الثانية من البرنامج الرئاسي لتأهيل التنفيذيين للقيادة دفعة الفريق العصار، والنائبة آية مدني خريج الدفعة الثانية من البرنامج الرئاسي لتأهيل الشباب، والنائب خالد بدوي خريج الدفعة الأولى من البرنامج الرئاسي لتأهيل الشباب وعضو الدفعة الثالثة من البرنامج الرئاسي لتأهيل التنفيذيين للقيادة والنائبة هادية حسني خريج الدفعة الثالثة من البرنامج الرئاسي للشباب والنائبة رشا فايز خريج الدفعة الثالثة من البرنامج الرئاسي للشباب والنائبة هيام الطباخ خريج الدفعة الثانية من البرنامج الرئاسي للشباب
وتم تدشين المشروع القومى "حياة كريمة" تحت رعاية الرئيس عبد الفتاح السيسي؛ ليكون المظلة الكبرى لكافة الجهود التنموية، من خلال رفع كفاءة أوضاع القرى والاستثمار في تنمية الإنسان للقضاء على الفقر كهدف أساسي تهتم به الدولة، وشارك شباب البرنامج الرئاسي بعرض أفكارهم ورؤاهم في المؤتمر الأول لمشروع "حياة كريمة"، والذي عقُد في إطار المؤتمر الوطني السابع للشباب 30-31 يوليو 2019.
ويأتي ذلك في إطار تطبيقهم لمفهوم المشاركة المجتمعية، وإدراكهم للدور المنوط بهم في خدمة وطنهم، وكنوع من رد الجميل إلى الشعب المصري.
وجاءت هذه المبادرة ضمن مبادرات شباب البرنامج الرئاسي المتواصلة، حيث يشارك خريجي البرنامج كل في موقعه في مواجهة انتشار وباء كورونا؛ وذلك من خلال غرفة عمليات مشتركة، ووحدات رصد ميداني لمتابعة مستجدات وباء الكورونا في الشارع المصرى، بالإضافة إلى تنفيذ حملات عبر منصات التواصل الاجتماعي للتوعية، ولدعم جيش مصر الأبيض في تصديه لمواجهه هذه الجائحة.
هي مبادرة كانت قد أطلقتها مؤسسة حياة كريمة، في 25 من سبتمبر الماضي، لتخفيف العبء عن كاهل الفئات الأكثر احتياجا ومحدودي الدخل، وذلك من خلال المساهمة في دفع قيمة التصالح الخاصة بمخالفات البناء للمواطنين الأولى بالرعاية في التجمعات الريفية المستهدفة، حيث قامت مؤسسة حياة كريمة بتوفير 150 مليون جنيه لتحمل قيمة التصالح في مخالفات البناء بمحافظات "المنيا، أسيوط، سوهاج، قنا، الأقصر، أسوان، الوادي الجديد، مطروح، البحيرة".
وكانت حددت مؤسسة حياة كريمة عدد من المعايير لتحديد المستحقين لدعم مبادرة "التصالح حياة"، وهي أن يستوفى طالب التصالح الشروط القانونية التي نص عليها قانون التصالح لقبول طلبه، وألا يكون من الحالات المحظور التصالح فيها، وأن يكون طالب التصالح رب أسرة، وألا يكون بحيازته أية ممتلكات أخرى سواء كانت "عقار / أرض / رصيد بالبنك / محال تجارية / سيارة وغيرها"، كما يشترط أن يكون طالب التصالح من محدودي الدخل أو الفئات الأكثر احتياجا أو الأولى بالرعاية والدعم، وأن يستوفي كل المستندات القانونية، بما في ذلك شهادة من اللجنة بطلب التصالح، بجانب استيفاء بحث الحالة الاجتماعية والميدانية للفئات المستهدفة للتأكد من استحقاقها للدعم، كما يجب أن يكون طالب التصالح متعثر في دفع رسوم طلب التصالح أو قسط المصالحة.
وكان لشباب البرنامج الرئاسي دور في المشروع القومي "حياة كريمة" 13 الميداني لمؤسستي حياة كريمة وصناع الخير والوحدة المركزية لمؤسسة حياة كريمة، حيث يشارك خريجي البرنامج الرئاسي لتأهيل الشباب للقيادة في عملية الحصر والرصد الميداني والتأكد من استحقاق الحالات المتقدمة، وذلك بالتنسيق مع وحدات الشئون الاجتماعية ومديريات التضامن للتأكد من معايير الاستحقاق للأسر التي سيتم دعمها وتعظيم الاستفادة من الموارد المالية المتاحة من تبرعات ومساهمات المجتمع المدني والقطاع الخاص والشركات الكبرى.
ويأتي ذلك في إطار جهود الدولة المتواصلة لتنفيذ إجراءات الحماية الاجتماعية، أطلق شباب البرنامج الرئاسي مبادرة "رد الجميل"، وذلك تحت مظلة المشروع القومي "حياة كريمة"، حيث تم توقيع بروتوكول بين مؤسسة "حياة كريمة"، وهي مؤسسة غير هادفة للربح؛ بالتعاون مع مؤسسة " صناع الخير"، وذلك لتحقيق التعاون بين مؤسسات الدولة بكافة محافظات الجمهورية، وذلك لتوفير الدعم الغذائي للفئات الأكثر احتياجًا وتضررًا لتخفيف وطأة أزمة انتشار فيروس كورونا المستجد.
وتم تنفيذ المبادرة من خلال شباب البرنامج الرئاسي بدفعاته الثلاث والبالغ عددهم 1500 شاب، مشاركين في غرفة عمليات "حياة كريمة” وفرق الرصد الميداني في كافة أنحاء الجمهورية، وتنوعت الفئات المستهدفة لمبادرة "رد الجميل"، لتشمل العمالة غير المنتظمة والمرأة المعيلة وذوي الإعاقة وكبار السن وأسر الغارمات وأسر السجناء والأرامل والأيتام بكافة أنحاء الجمهورية، وذلك عن طريق توفير الصناديق الغذائية لما يقارب نصف مليون أسرة، وبما يعادل 16000 كيلو من الأرز والمكرونة باعتبارهم من المواد الغذائية الأساسية للمواطن وذلك لمواجهة التحديات الحالية.
ويعد تمكين شباب البرنامج الرئاسي رسالة أمل إلى الشباب المصرى، حيث إن الخطوة التالية لتأهيل الشباب وتدريبهم هي تمكينهم، وهذا ما أكده الرئيس عبد الفتاح السيسي، أثناء الاحتفال بعام الشباب المصرى وإطلاق البرنامج الرئاسي، ولعل أحدث ما حققه شباب البرنامج الرئاسي هو التمثيل المشرف للشباب المصرى في مجلس النواب، والذى توج بتعيين الرئيس لأحد خريجى البرنامج الرئاسي ضمن قائمة المعينين بمجلس النواب، وغيرها من الإنجازات للشباب الذين أصبحوا نماذج ناجحة في مختلف القطاعات كمحافظين ونواب محافظين أو معاونى وزراء وغيرها من المناصب القيادية في القطاع العام والخاص، ليثبت هؤلاء الشباب أنهم المشروع القومى للطاقة الإيجابية عن رحلة نجاح ليس لها نهاية
وفي السياق هنأت الأكاديمية الوطنية للتدريب خريجيها من البرنامج الرئاسي على حلف اليمين بمجلس النواب لعام 2021.
ونشرت الأكاديمية الوطنية للتدريب عبر صفحتها: "5 سنوات مرت على إعلان الرئيس عبد الفتاح السيسي عام الشباب في 2016 ولا يزال خريجو الأكاديمية الوطنية للتدريب يضفون بصماتهم في صياغة مستقبل مصر داخل مؤسساتها المختلفة متسلحين بما حصدوه من علم وتدريب وثقة من القيادة السياسية".
وأضافت ومع انطلاق الدورة التشريعية الجديدة نفخر بأبنائنا ضمن أعضاء مجلس النواب الجديد".
والنواب هم النائبة منال هلال خريجة الدفعة الثانية من البرنامج الرئاسي لتأهيل التنفيذيين للقيادة دفعة الفريق العصار، والنائبة آية مدني خريج الدفعة الثانية من البرنامج الرئاسي لتأهيل الشباب، والنائب خالد بدوي خريج الدفعة الأولى من البرنامج الرئاسي لتأهيل الشباب وعضو الدفعة الثالثة من البرنامج الرئاسي لتأهيل التنفيذيين للقيادة والنائبة هادية حسني خريج الدفعة الثالثة من البرنامج الرئاسي للشباب والنائبة رشا فايز خريج الدفعة الثالثة من البرنامج الرئاسي للشباب والنائبة هيام الطباخ خريج الدفعة الثانية من البرنامج الرئاسي للشباب