بريطانيا تلجأ إلى الفنادق لاستيعاب مصابي كورونا
قال وزير الصحة البريطاني، اليوم الأربعاء، إن المرضى الذين لا يحتاجون للرعاية بالمستشفيات يمكن نقلهم إلى الفنادق في إطار خطة بديلة لاستيعاب مرضى "كوفيد-19" لم تطبقها الحكومة بعد.
وقال الوزير مات هانكوك لهيئة الإذاعة البريطانية (بي.بي.سي): "من الواضح أن هذه ستكون خطة بديلة أخرى، ندرس كل الخيارات".
وأضاف: "هذا الأمر يتعلق بالمرضى الذين تلقوا العلاج بالمستشفيات والذين لم يعودوا بحاجة للرعاية الكاملة لكنهم غير جاهزين بعد للعودة لمنازلهم"، بحسب ما نقلت "رويترز".
يذكر بأن رئيس الوزراء بوريس جونسون كان قد حذر، في وقت سابق، من أن بلاده تمر بلحظة محفوفة بالمخاطر في مواجهة جائحة "كوفيد 19"، منوها بأنها باتت تعاني نقصا في إمدادات الأكسجين في بعض الأماكن.
وقال جونسون إنه "سباق مع الزمن، لأننا نستطيع جميعا أن نرى التهديد الذي تواجهه خدمة الصحة الوطنية، والضغط الذي تتعرض له، والطلب على وحدات العناية المركزة، والضغط على أجهزة التنفس الاصطناعي، وحتى نقص الأكسجين في بعض الأماكن".
ولفت إلى أن ما يقرب من 40% ممن أعمارهم فوق 80 عاما في البلاد قد تم تطعيمهم بالفعل، بالإضافة إلى 23% من المسنين المقيمين في دور الرعاية.
وفجر باحثون إيطاليون مفاجأة بإعلانهم عن مريضة تبلغ 25 عاما أصيبت بفيروس كورونا في نوفمبر 2019، أي قبل أسابيع من إعلان حالة الإصابة الأولى عالميا في الصين.
وتأتي هذه الدراسة، بعد جدل عالمي حول منشأ فيروس كورونا المستجد "كوفيد19" الذي ظهر في الصين لأول مرة في ديسمبر 2019.
ونشرت صحيفة "لا ريبوبليكا" الإيطالية، دلائل جديدة تبرئ الصين المتهمة منذ عام بأنها مصدر الفيروس المستجد.
وأكد فريق أبحاث جامعة ميلانو أن الأطباء أخذوا خزعة من جلد المريضة بعد ظهور بقع حمراء على بشرتها، تبين فيما بعد أنها من أعراض الإصابة بـ"كوفيد-19".
ولتوثيق البحث سيتجه فريق تحقيقات من منظمة الصحة العالمية لووهان في الصين لبحث الأمر.
وقالت رئيس فريق البحث في جامعة ميلانو، ماريون كومبانز: "لا يمكن استثناء أي فرضية، المهم البدء بالتحقيقات لمعرفة البؤرة الحقيقية للوباء".
وأظهر إحصاء لرويترز، الأحد الماضي، أن أكثر من 90.37 مليون نسمة أصيبوا بفيروس كورونا المستجد على مستوى العالم، في حين وصل إجمالي عدد الوفيات الناتجة عن الفيروس إلى أكثر من مليون و939 ألفا.
وتم تسجيل إصابات بالفيروس في أكثر من 210 دول ومناطق منذ الإعلان عن أولى حالات الإصابة في ديسمبر 2019.
وقال الوزير مات هانكوك لهيئة الإذاعة البريطانية (بي.بي.سي): "من الواضح أن هذه ستكون خطة بديلة أخرى، ندرس كل الخيارات".
وأضاف: "هذا الأمر يتعلق بالمرضى الذين تلقوا العلاج بالمستشفيات والذين لم يعودوا بحاجة للرعاية الكاملة لكنهم غير جاهزين بعد للعودة لمنازلهم"، بحسب ما نقلت "رويترز".
يذكر بأن رئيس الوزراء بوريس جونسون كان قد حذر، في وقت سابق، من أن بلاده تمر بلحظة محفوفة بالمخاطر في مواجهة جائحة "كوفيد 19"، منوها بأنها باتت تعاني نقصا في إمدادات الأكسجين في بعض الأماكن.
وقال جونسون إنه "سباق مع الزمن، لأننا نستطيع جميعا أن نرى التهديد الذي تواجهه خدمة الصحة الوطنية، والضغط الذي تتعرض له، والطلب على وحدات العناية المركزة، والضغط على أجهزة التنفس الاصطناعي، وحتى نقص الأكسجين في بعض الأماكن".
ولفت إلى أن ما يقرب من 40% ممن أعمارهم فوق 80 عاما في البلاد قد تم تطعيمهم بالفعل، بالإضافة إلى 23% من المسنين المقيمين في دور الرعاية.
وفجر باحثون إيطاليون مفاجأة بإعلانهم عن مريضة تبلغ 25 عاما أصيبت بفيروس كورونا في نوفمبر 2019، أي قبل أسابيع من إعلان حالة الإصابة الأولى عالميا في الصين.
وتأتي هذه الدراسة، بعد جدل عالمي حول منشأ فيروس كورونا المستجد "كوفيد19" الذي ظهر في الصين لأول مرة في ديسمبر 2019.
ونشرت صحيفة "لا ريبوبليكا" الإيطالية، دلائل جديدة تبرئ الصين المتهمة منذ عام بأنها مصدر الفيروس المستجد.
وأكد فريق أبحاث جامعة ميلانو أن الأطباء أخذوا خزعة من جلد المريضة بعد ظهور بقع حمراء على بشرتها، تبين فيما بعد أنها من أعراض الإصابة بـ"كوفيد-19".
ولتوثيق البحث سيتجه فريق تحقيقات من منظمة الصحة العالمية لووهان في الصين لبحث الأمر.
وقالت رئيس فريق البحث في جامعة ميلانو، ماريون كومبانز: "لا يمكن استثناء أي فرضية، المهم البدء بالتحقيقات لمعرفة البؤرة الحقيقية للوباء".
وأظهر إحصاء لرويترز، الأحد الماضي، أن أكثر من 90.37 مليون نسمة أصيبوا بفيروس كورونا المستجد على مستوى العالم، في حين وصل إجمالي عدد الوفيات الناتجة عن الفيروس إلى أكثر من مليون و939 ألفا.
وتم تسجيل إصابات بالفيروس في أكثر من 210 دول ومناطق منذ الإعلان عن أولى حالات الإصابة في ديسمبر 2019.