انهيار "وائل الفشني" فى البكاء: "أحمد منسي بيجيلي في الحلم"| فيديو
دخل المنشد الديني وائل الفشني فى نوبة بكاء هسيتيري على الهواء، بسبب تأخر شهرته وعدم وصوله إلى النجومية، مؤكدا: "بكائي هذا لرغبتي فى أن يكون هناك عدل فى الوسط الفني".
وأضاف خلال لقائه ببرنامج "صبايا الخير" تقديم الإعلامية ريهام سعيد، ان اختياره للغناء فى مسلسل "الأختيار"، شرف له، مؤكدا: "كانت تربطني علاقة قوية بالشهيد احمد منسي وكنت بحبه جدا، وعلى طول بشوف منسي فى الحلم".
وأكد: "الحمد لله بصلي وبحب كل الناس، وقد اكون مقصرا فى ظهوري الإعلامي والفني، ولكني لا املك الامكانيات المادية التى تمكني من إنتاج وطرح الأغاني الخاصة بي والتى تليق بصوتي علما بان هناك أصوات غنائية موجودة على الساحة الغنائية لا تستحق هذا النجاح وهذا سبب بكائي".
وأشار إلى أن أتخذ قرارا بالهجرة خارج مصر ولكنه تراجع، موضحا: "تراجعت عن قرار السفر للخارج، وشعرت بان إرادة ربنا هي البقاء فى مصر".
يذكر أن وائل الفشنى هو منشد ديني وأحيا العديد من حفلات الإنشاد الديني على مسرح الأوبرا بمدينة الإسكندرية وفرقته الموسيقية التى أمتع فيها جمهور الإسكندرية بسهرة روحانية بابتهالاته المتميزة التى تناجى عنان السماء.
وأنشد فيها باقة من أجمل أغانيه التي أثرت في وجدان الجمهور المصرى والعربى..منها "صلينا على النبى، ابتهال ادعوك، الكبر علا مين، ليلة مولد سيدنا النبى، رسول الله طلب لى الحنين، إن جار عليك الزمن، يا مركب الغربة، يا كعبه البيت العتيق".
كما ردد مجموعة من بعض أغانيه الخاصة بتترات المسلسلات منها واحة الغروب "تتر مسلسل الغروب"، كنت فين يا وعد تتر "مسلسل طايع"، حارة الحر تتر "مسلسل البداية"، ما تدمعيش يا أماى تتر "مسلسل الاختيار".
يشار إلى أن وائل الفشنى تربى على صوت القارئ الشيخ طه الفشني أحد أعظم المنشدين مما ساهم في تكوين ثقافته الفنية، وألتحق بمعهد الموسيقى لكن احترافه العزف وكان سبباً فى عدم إستكمال دراسته به، شارك للمرة الأولى كعازف إيقاع مع فرقة سويك، وقدم عزفًا ذا نمط مختلف إذ أدخل آلات الإيقاع الشرقى على الموسيقى الغربية، وأشتهر على نطاق كبير بعد أدائه لعدد من تترات المسلسلات التلفزيونية.
وأضاف خلال لقائه ببرنامج "صبايا الخير" تقديم الإعلامية ريهام سعيد، ان اختياره للغناء فى مسلسل "الأختيار"، شرف له، مؤكدا: "كانت تربطني علاقة قوية بالشهيد احمد منسي وكنت بحبه جدا، وعلى طول بشوف منسي فى الحلم".
وأكد: "الحمد لله بصلي وبحب كل الناس، وقد اكون مقصرا فى ظهوري الإعلامي والفني، ولكني لا املك الامكانيات المادية التى تمكني من إنتاج وطرح الأغاني الخاصة بي والتى تليق بصوتي علما بان هناك أصوات غنائية موجودة على الساحة الغنائية لا تستحق هذا النجاح وهذا سبب بكائي".
وأشار إلى أن أتخذ قرارا بالهجرة خارج مصر ولكنه تراجع، موضحا: "تراجعت عن قرار السفر للخارج، وشعرت بان إرادة ربنا هي البقاء فى مصر".
يذكر أن وائل الفشنى هو منشد ديني وأحيا العديد من حفلات الإنشاد الديني على مسرح الأوبرا بمدينة الإسكندرية وفرقته الموسيقية التى أمتع فيها جمهور الإسكندرية بسهرة روحانية بابتهالاته المتميزة التى تناجى عنان السماء.
وأنشد فيها باقة من أجمل أغانيه التي أثرت في وجدان الجمهور المصرى والعربى..منها "صلينا على النبى، ابتهال ادعوك، الكبر علا مين، ليلة مولد سيدنا النبى، رسول الله طلب لى الحنين، إن جار عليك الزمن، يا مركب الغربة، يا كعبه البيت العتيق".
كما ردد مجموعة من بعض أغانيه الخاصة بتترات المسلسلات منها واحة الغروب "تتر مسلسل الغروب"، كنت فين يا وعد تتر "مسلسل طايع"، حارة الحر تتر "مسلسل البداية"، ما تدمعيش يا أماى تتر "مسلسل الاختيار".
يشار إلى أن وائل الفشنى تربى على صوت القارئ الشيخ طه الفشني أحد أعظم المنشدين مما ساهم في تكوين ثقافته الفنية، وألتحق بمعهد الموسيقى لكن احترافه العزف وكان سبباً فى عدم إستكمال دراسته به، شارك للمرة الأولى كعازف إيقاع مع فرقة سويك، وقدم عزفًا ذا نمط مختلف إذ أدخل آلات الإيقاع الشرقى على الموسيقى الغربية، وأشتهر على نطاق كبير بعد أدائه لعدد من تترات المسلسلات التلفزيونية.