اتحاد الكرة ينعي الحكم محمد ضياء الدين
نعي الاتحاد المصري لكرة القدم محمد ضياء الدين الحكم الدولي السابق ورئيس لجنة حكام القاهرة الأسبق، الذي وافته المنية اليوم بعد رحلة عطاء طويلة للتحكيم المصري.
وعلى صعيد آخر، كشف مصدر مسؤول في اتحاد الكرة، عن تفاصيل أزمة تقنية الفيديو التي نشبت بين الجبلاية والشركة الإسبانية المسؤولة عن تطبيق التقنية.
وأوضح المصدر أن الأزمة تتلخص في أن الاتفاق بين اتحاد الكرة وشركة تقنية الفيديو كان يتصل على توفير 4 سيارات ، كل سيارة المفترض أن يكون بها 4 أجهزة إستقبال كل جهاز يتحكم في 8 كاميرات إلى بجانب جهاز استقبال "back up" ،و لكن السيارات الموجودة لدى الاتحاد بها جهازين فقط .
وتابع أن الشركة وفرت سيارتين مستعملين في فترة تدريب الحكام على استخدام التقنية وقبل موجة كورونا الأولى وفرت سيارتين جديدتين للاتحاد في شهر مارس 2020.
وأكد أن الشركة طلبت توقيع العقود رسميا لتوفير السيارتين المتبقيتين بحسب الاتفاق مع الاتحاد ، ولكن اللجنة الخماسية برئاسة عمرو الجنايني ، ورفضت توقيع العقود بعدما أثيرت الكثير من الأقاويل حول الاتفاق بين الاتحاد والشركة.
وأضاف : أن اللجنة الخماسية طالبت وزارة الرياضة بحضور لجان تفتيش للتأكد من صحة الإجراءات قبل توقيع العقود، ولجان الوزارة ذكرت بعض النقاط التي لا تبطل العقد مثل اعداد كراسة الشروط باللغة الإنجليزية فقط وكان يفترض اعداد نسخة باللغة العربية أيضاً ومثل تشكيل لجنة تتولى ملف تقنية الفيديو دون تحديد مدة انتهاء عملها .
واشار إلى أن لجان الوزارة طالبت بتقرير خبير من وزارة الاتصالات حول السيستم داخل سيارات تقنية الفيديو والأجهزة الموجودة بها، و الخبير كان رأيه أن الاتحاد طلب معدات زائدة عن حاجته، واعد تقريره وتم إرساله لوزارة الرياضة لكن حتى الآن لم يتسلمه اتحاد الكرة.
وكشف أن الموقف الان هو استمرار الوضع على ما هو عليه، و اتحاد الكرة يشترك توفير المعدات المطلوبة ، والشركة تطلب مستحقاتها المتأخرة وتوقيع العقود اولا لتوفير المعدات.
وعلى صعيد آخر، كشف مصدر مسؤول في اتحاد الكرة، عن تفاصيل أزمة تقنية الفيديو التي نشبت بين الجبلاية والشركة الإسبانية المسؤولة عن تطبيق التقنية.
وأوضح المصدر أن الأزمة تتلخص في أن الاتفاق بين اتحاد الكرة وشركة تقنية الفيديو كان يتصل على توفير 4 سيارات ، كل سيارة المفترض أن يكون بها 4 أجهزة إستقبال كل جهاز يتحكم في 8 كاميرات إلى بجانب جهاز استقبال "back up" ،و لكن السيارات الموجودة لدى الاتحاد بها جهازين فقط .
وتابع أن الشركة وفرت سيارتين مستعملين في فترة تدريب الحكام على استخدام التقنية وقبل موجة كورونا الأولى وفرت سيارتين جديدتين للاتحاد في شهر مارس 2020.
وأكد أن الشركة طلبت توقيع العقود رسميا لتوفير السيارتين المتبقيتين بحسب الاتفاق مع الاتحاد ، ولكن اللجنة الخماسية برئاسة عمرو الجنايني ، ورفضت توقيع العقود بعدما أثيرت الكثير من الأقاويل حول الاتفاق بين الاتحاد والشركة.
وأضاف : أن اللجنة الخماسية طالبت وزارة الرياضة بحضور لجان تفتيش للتأكد من صحة الإجراءات قبل توقيع العقود، ولجان الوزارة ذكرت بعض النقاط التي لا تبطل العقد مثل اعداد كراسة الشروط باللغة الإنجليزية فقط وكان يفترض اعداد نسخة باللغة العربية أيضاً ومثل تشكيل لجنة تتولى ملف تقنية الفيديو دون تحديد مدة انتهاء عملها .
اظهار أخبار متعلقة
واشار إلى أن لجان الوزارة طالبت بتقرير خبير من وزارة الاتصالات حول السيستم داخل سيارات تقنية الفيديو والأجهزة الموجودة بها، و الخبير كان رأيه أن الاتحاد طلب معدات زائدة عن حاجته، واعد تقريره وتم إرساله لوزارة الرياضة لكن حتى الآن لم يتسلمه اتحاد الكرة.
وكشف أن الموقف الان هو استمرار الوضع على ما هو عليه، و اتحاد الكرة يشترك توفير المعدات المطلوبة ، والشركة تطلب مستحقاتها المتأخرة وتوقيع العقود اولا لتوفير المعدات.