بدء توافد النواب للجلسة الافتتاحية.. وأحاديث جانبية بشأن تشكيل هيئة مكتب المجلس
حرص أعضاء مجلس
النواب المنتخبين بنظام الفردي على التواجد مبكرا داخل المجلس، استعداد للدخول
لأداء اليمين الدستورية، وسط حالة من الترقب بشأن تشكيل هيئة مكتب المجلس.
دارت أحاديث جانبية بين أعضاء المجلس، بشأن ما تم التوافق بشأنه في أمر هيئة مكتب المجلس، لاسيما بعد توافق القوى السياسية وفي مقدمتهم حزب مستقبل وطن، على الدفع بالمستشار حنفي الجبالي، لرئاسة المجلس، في مواجهة الدكتور علي عبد العال.
وشهدت الحديث أيضا مناقشات بشأن منصب الوكيلين، لاسيما بعد إعلان مصطفى بكري الانسحاب، بعد التوافق على المستشار أحمد سعد الدين، الأمين العام السابق للمجلس، والنائب محمد أبو العينين، لمنصب الوكيلين.
وجهزت الأمانة العامة لمجلس النواب، خيمة أمام مدخل رئيس المجلس المواجه لمجلس الوزراء، والذي من المقرر أن يكون مكانا لانتظار نواب القائمة والمعينين، والذين سيدخلوان لحلف اليمين الدستورية في تمام الساعة الثانية ظهرا.
وجهزت الأمانة العامة كافة القاعات العامة والاستراحات بما يتوافق مع تحقيق التباعد الجسدي بين كل المتواجدين داخل المجلس، لمنع انتشار العدوى، فضلا عن المطهرات وتوفير قياس درجات الحرارة.
وتنطق اليوم الثلاثاء أعمال الفصل التشريعي الثاني لمجلس النواب، تفعيلا لقرار رئيس الجمهورية بدعوة المجلس للانعقاد.
وتشهد الجلسة الأولى والتي تترأسها الكاتبة الصحفية فريدة الشوباشي، بصفتها أكبر الأعضاء سنا، وبمعاونة أصغر الأعضاء سنا، تلاوة قرار رئيس الجمهورية بدعوة المجلس للانعقاد، فضلا عن قرارات الهيئة الوطنية للانتخابات بشأن دعوة الناخبين وصولا إلى إعلان النتائج النهائية لكل مرحلة.
كما تشهد الجلسة أداء اليمين الدستورية، وتكون البداية لرئيس الجلسة، يليه العضوان المساعدان، ثم باقي الأعضاء واحدا تلو الآخر.
ويعقب ذلك إجراء انتخابات رئيس المجلس، ثم انتخاب الوكيلين، وبعد إعلان النتائج، يتولى الرئيس المنتخب إدارة أعمال الجلسة ومباشرة دوره.
وتشهد جلسة غد الأربعاء إعلان قوائم تشكيل اللجان النوعية الـ25، وفتح الباب لتقديم الاقتراحات والاعتراضات كتابة.
أما الجلسة في اليوم الثالث الخميس المقبل، فتشهد إعلان قوائم تشكيل اللجان النوعية في صورتها النهائية، بعد دراسة الاقتراحات والاعتراضات المقدمة الأعضاء، لتبدأ بعد ذلك انتخابات هيئات مكاتب اللجان النوعية.
وفي الجلسة المسائية يوم الخميس يتم إعلان نتائج انتخابات مكاتب اللجان.
دارت أحاديث جانبية بين أعضاء المجلس، بشأن ما تم التوافق بشأنه في أمر هيئة مكتب المجلس، لاسيما بعد توافق القوى السياسية وفي مقدمتهم حزب مستقبل وطن، على الدفع بالمستشار حنفي الجبالي، لرئاسة المجلس، في مواجهة الدكتور علي عبد العال.
وشهدت الحديث أيضا مناقشات بشأن منصب الوكيلين، لاسيما بعد إعلان مصطفى بكري الانسحاب، بعد التوافق على المستشار أحمد سعد الدين، الأمين العام السابق للمجلس، والنائب محمد أبو العينين، لمنصب الوكيلين.
وجهزت الأمانة العامة لمجلس النواب، خيمة أمام مدخل رئيس المجلس المواجه لمجلس الوزراء، والذي من المقرر أن يكون مكانا لانتظار نواب القائمة والمعينين، والذين سيدخلوان لحلف اليمين الدستورية في تمام الساعة الثانية ظهرا.
وجهزت الأمانة العامة كافة القاعات العامة والاستراحات بما يتوافق مع تحقيق التباعد الجسدي بين كل المتواجدين داخل المجلس، لمنع انتشار العدوى، فضلا عن المطهرات وتوفير قياس درجات الحرارة.
وتنطق اليوم الثلاثاء أعمال الفصل التشريعي الثاني لمجلس النواب، تفعيلا لقرار رئيس الجمهورية بدعوة المجلس للانعقاد.
وتشهد الجلسة الأولى والتي تترأسها الكاتبة الصحفية فريدة الشوباشي، بصفتها أكبر الأعضاء سنا، وبمعاونة أصغر الأعضاء سنا، تلاوة قرار رئيس الجمهورية بدعوة المجلس للانعقاد، فضلا عن قرارات الهيئة الوطنية للانتخابات بشأن دعوة الناخبين وصولا إلى إعلان النتائج النهائية لكل مرحلة.
كما تشهد الجلسة أداء اليمين الدستورية، وتكون البداية لرئيس الجلسة، يليه العضوان المساعدان، ثم باقي الأعضاء واحدا تلو الآخر.
ويعقب ذلك إجراء انتخابات رئيس المجلس، ثم انتخاب الوكيلين، وبعد إعلان النتائج، يتولى الرئيس المنتخب إدارة أعمال الجلسة ومباشرة دوره.
وتشهد جلسة غد الأربعاء إعلان قوائم تشكيل اللجان النوعية الـ25، وفتح الباب لتقديم الاقتراحات والاعتراضات كتابة.
أما الجلسة في اليوم الثالث الخميس المقبل، فتشهد إعلان قوائم تشكيل اللجان النوعية في صورتها النهائية، بعد دراسة الاقتراحات والاعتراضات المقدمة الأعضاء، لتبدأ بعد ذلك انتخابات هيئات مكاتب اللجان النوعية.
وفي الجلسة المسائية يوم الخميس يتم إعلان نتائج انتخابات مكاتب اللجان.