بيلوسي تنادي بتفعيل قاموس رسمي يخلو من تحديد الجنس
اقترحت رئيسة مجلس النواب الأمريكي نانسي
بيلوسي، استبدال المذكر والمؤنث في الوثائق الرسمية للمجلس بتعبيرات محايدة من حيث
الجنس، ودعت إلى اعتماد لجنة متخصصة تتولى هذا الأمر.
ورأت رئيسة مجلس النواب الأمريكي، نانسي بيلوسي، ورئيس لجنة القواعد، جيمس ماكجفرن، أن إزالة الضمائر والمصطلحات "غير المتسامحة" عند التواصل في اجتماعات الكونجرس تساهم في معالجة "قضايا عدم المساواة على أساس العرق واللون والدين والجنس والتوجه الجنسي، الهوية الجنسية".
ونقلت صحيفة واشنطن تايمز عن بيلوسي تشديدها على رفض ما وصفت بالمفاهيم التقليدية مثل "هو، هي، أب، أم"، مشيرة إلى أنه لن يتم الترحيب بهذه الكلمات في الكونجرس "المحايد جنسيا".
وأكدت رئيسة مجلس النواب الأمريكي أن القواعد الجديدة لمجلس النواب ستصبح محايدة تجاه النوع الاجتماعي، معربة عن الأمل في جعل مجلس النواب "الأكثر شمولا في التاريخ".
وذُكر أن لجنة معايير مجلس النواب تدعو إلى تشكيل لجنة مخصصة جديدة معنية بعدم المساواة الاقتصادية وزيادة الإنصاف، وستتولى "معالجة عدم المساواة على أساس العرق واللون والدين والجنس والتوجه الجنسي والهوية الجنسية والإعاقة والعمر والأصل القومي".
وأوضحت الصحيفة استنادا إلى تقارير أن هذه اللجنة "ستحترم جميع أنواع الجنس وستستبدل جميع الضمائر والكلمات التي تدل على الروابط الأسرية، بحياد، من ناحية النوع الجنسي في قواعد مجلس النواب".
وأفيد بان قرارا لمجلس النواب بهذا الشأن حدّد المصطلحات والضمائر التي يجب عدم استخدامها، وسيُستعاض في هذا السياق عن مصطلح "seamen" بعبارة "البحارة" المحايدة من حيث الجنس، والتي تحلو من كلمة "رجال" والوضع مشابه لكلمة "chairman" أو رئيس، في التوجيه الجديد سيتم استبدالها بكلمة "كرسي".
وأوضحا الصحيفة الأمريكية إلى أن قرار مجلس النواب يتض ايضا على حذف عبارات مثل "الأب، الأم، الابن، الابنة، الأخ، الأخت، العم، العمة، ابن العم، ابنة العم، ابن الأخ، ابنة الأخت ، الزوج ، الزوجة ، والد الزوج ، والدة الزوج، "واستبدالها بكلمات بديلة لا تحدد الجنس.
ووضعت هذه التغييرات اللغوية حدا لاستعمال عبارة "هي/ هو يقدم خطاب استقالته" وتم استبدالها بكلمة "استقالة"، كما يستعاض عن عبارة "يمتنع عن التصويت" بعبارة "هذا العضو، المندوب، الممثل الدائم، يمتنع عن التصويت"، وبدلا من "نفسه/ نفسها"، أنفسهم".
ورأت رئيسة مجلس النواب الأمريكي، نانسي بيلوسي، ورئيس لجنة القواعد، جيمس ماكجفرن، أن إزالة الضمائر والمصطلحات "غير المتسامحة" عند التواصل في اجتماعات الكونجرس تساهم في معالجة "قضايا عدم المساواة على أساس العرق واللون والدين والجنس والتوجه الجنسي، الهوية الجنسية".
ونقلت صحيفة واشنطن تايمز عن بيلوسي تشديدها على رفض ما وصفت بالمفاهيم التقليدية مثل "هو، هي، أب، أم"، مشيرة إلى أنه لن يتم الترحيب بهذه الكلمات في الكونجرس "المحايد جنسيا".
وأكدت رئيسة مجلس النواب الأمريكي أن القواعد الجديدة لمجلس النواب ستصبح محايدة تجاه النوع الاجتماعي، معربة عن الأمل في جعل مجلس النواب "الأكثر شمولا في التاريخ".
وذُكر أن لجنة معايير مجلس النواب تدعو إلى تشكيل لجنة مخصصة جديدة معنية بعدم المساواة الاقتصادية وزيادة الإنصاف، وستتولى "معالجة عدم المساواة على أساس العرق واللون والدين والجنس والتوجه الجنسي والهوية الجنسية والإعاقة والعمر والأصل القومي".
وأوضحت الصحيفة استنادا إلى تقارير أن هذه اللجنة "ستحترم جميع أنواع الجنس وستستبدل جميع الضمائر والكلمات التي تدل على الروابط الأسرية، بحياد، من ناحية النوع الجنسي في قواعد مجلس النواب".
وأفيد بان قرارا لمجلس النواب بهذا الشأن حدّد المصطلحات والضمائر التي يجب عدم استخدامها، وسيُستعاض في هذا السياق عن مصطلح "seamen" بعبارة "البحارة" المحايدة من حيث الجنس، والتي تحلو من كلمة "رجال" والوضع مشابه لكلمة "chairman" أو رئيس، في التوجيه الجديد سيتم استبدالها بكلمة "كرسي".
وأوضحا الصحيفة الأمريكية إلى أن قرار مجلس النواب يتض ايضا على حذف عبارات مثل "الأب، الأم، الابن، الابنة، الأخ، الأخت، العم، العمة، ابن العم، ابنة العم، ابن الأخ، ابنة الأخت ، الزوج ، الزوجة ، والد الزوج ، والدة الزوج، "واستبدالها بكلمات بديلة لا تحدد الجنس.
ووضعت هذه التغييرات اللغوية حدا لاستعمال عبارة "هي/ هو يقدم خطاب استقالته" وتم استبدالها بكلمة "استقالة"، كما يستعاض عن عبارة "يمتنع عن التصويت" بعبارة "هذا العضو، المندوب، الممثل الدائم، يمتنع عن التصويت"، وبدلا من "نفسه/ نفسها"، أنفسهم".