غدًا.. ذكرى رحيل "أمير النغم" في دولة التلاوة المصرية
تحل غدًا الأربعاء الذكرى الثالثة عشرة لرحيل الشيخ الشحات أنور، “أمير النغم” أحد أعظم قراء القرآن الكريم في مصر والعالم الإسلامي، وُلد عام 1950 بقرية كفر الوزير التابعة لمركز ميت غمر محافظة الدقهلية، وتوفي يوم 13 يناير 2008.
وقام الشيخ الشحات محمد أنور ببناء مسجد على مساحة ثلاثمائة متر أسفل منزله الكائن بكفر الوزير وأطلق عليه مسجد (التقوى) واختار هاشم مرسى إمامًا للمسجد حيث كان زعيمًا لمجموعة من رفقاء السوء ولكن الله تعالى هداه إلى التوبة وحفظ القرآن الكريم.
وتزوج الشيخ الشحات محمد أنور من ابنة عمه السيدة نعمات محمد كمال ورزقهما الله تعالى بنجلاء وهى حاصلة على بكالوريوس الزراعة، وأمينة وهى حاصلة على بكالوريوس التجارة، وحسنات وهى حاصلة على بكالوريوس التجارة أيضًا، وأنور وهو حاصل على ليسانس اللغة العربية جامعة الأزهر وقد حفظ القرآن الكريم، ومحمد وهو حاصل على ليسانس الشريعة والقانون جامعة الأزهر وقد حفظ القرآن الكريم، وفي عام 1999 قرأ في الاحتفال الذي أقيم لليلة القدر والذي حضره رئيس الجمهورية، ومحمود وهو حاصل على ليسانس الدراسات الإسلامية جامعة الأزهر وقد حفظ القرآن الكريم وانضم إلى نقابة القراء وفي عام 1997م قرأ القرآن الكريم في الاحتفال بليلة القدر والذي حضره رئيس الجمهورية وقرأ أيضًا في احتفال عام 2001م، ومن أبناء الشيخ الشحات محمد أنور أيضًا كريمة وأسماء وضحى.
تم اعتماده قارئًا بالإذاعة عام 1979 وسجل الشيخ القرآن الكريم مرتلًا وأجازه مجمع البحوث الإسلامية.
وفي عام 1980 سافر الشيخ الشحات محمد أنور إلى المملكة العربية السعودية لأداء فريضة الحج، وفي عام 1994م قرأ القرآن الكريم في الاحتفال بالمولد النبوى الذي أقيم بالإسكندرية وحضره رئيس الجمهورية، وفي عام 2001م فاز بالمركز الأول في مسابقة الملك فيصل الدولية حيث تفوق على قراء العالم الإسلامى وانضم إلى نقابة القراء وشارك في إحياء ليالى شهر رمضان بلبنان وإيران، وكان يسافر مرات مكلفًا ومبعوثًا من قبل وزارة الأوقاف المصرية ومرات بدعوات خاصة فتعلق به الملايين من محبي سماع القرآن الكريم خارج مصر في المركز الإسلامي بلندن ولوس أنجلوس والأرجنتين وإسبانيا والنمسا وفرنسا والبرازيل ودول الخليج العربي ونيجيريا وتنزانيا والمالديف وجزر القمر وزائير والكاميرون وكثير من دول آسيا وخاصة إيران.
وقام الشيخ الشحات محمد أنور ببناء مسجد على مساحة ثلاثمائة متر أسفل منزله الكائن بكفر الوزير وأطلق عليه مسجد (التقوى) واختار هاشم مرسى إمامًا للمسجد حيث كان زعيمًا لمجموعة من رفقاء السوء ولكن الله تعالى هداه إلى التوبة وحفظ القرآن الكريم.
وتزوج الشيخ الشحات محمد أنور من ابنة عمه السيدة نعمات محمد كمال ورزقهما الله تعالى بنجلاء وهى حاصلة على بكالوريوس الزراعة، وأمينة وهى حاصلة على بكالوريوس التجارة، وحسنات وهى حاصلة على بكالوريوس التجارة أيضًا، وأنور وهو حاصل على ليسانس اللغة العربية جامعة الأزهر وقد حفظ القرآن الكريم، ومحمد وهو حاصل على ليسانس الشريعة والقانون جامعة الأزهر وقد حفظ القرآن الكريم، وفي عام 1999 قرأ في الاحتفال الذي أقيم لليلة القدر والذي حضره رئيس الجمهورية، ومحمود وهو حاصل على ليسانس الدراسات الإسلامية جامعة الأزهر وقد حفظ القرآن الكريم وانضم إلى نقابة القراء وفي عام 1997م قرأ القرآن الكريم في الاحتفال بليلة القدر والذي حضره رئيس الجمهورية وقرأ أيضًا في احتفال عام 2001م، ومن أبناء الشيخ الشحات محمد أنور أيضًا كريمة وأسماء وضحى.
تم اعتماده قارئًا بالإذاعة عام 1979 وسجل الشيخ القرآن الكريم مرتلًا وأجازه مجمع البحوث الإسلامية.
وفي عام 1980 سافر الشيخ الشحات محمد أنور إلى المملكة العربية السعودية لأداء فريضة الحج، وفي عام 1994م قرأ القرآن الكريم في الاحتفال بالمولد النبوى الذي أقيم بالإسكندرية وحضره رئيس الجمهورية، وفي عام 2001م فاز بالمركز الأول في مسابقة الملك فيصل الدولية حيث تفوق على قراء العالم الإسلامى وانضم إلى نقابة القراء وشارك في إحياء ليالى شهر رمضان بلبنان وإيران، وكان يسافر مرات مكلفًا ومبعوثًا من قبل وزارة الأوقاف المصرية ومرات بدعوات خاصة فتعلق به الملايين من محبي سماع القرآن الكريم خارج مصر في المركز الإسلامي بلندن ولوس أنجلوس والأرجنتين وإسبانيا والنمسا وفرنسا والبرازيل ودول الخليج العربي ونيجيريا وتنزانيا والمالديف وجزر القمر وزائير والكاميرون وكثير من دول آسيا وخاصة إيران.