وزير الرياضة يتابع إجراءات إقامة منتخبي الأرجنتين والكونغو استعدادا لمونديال اليد
وصل منتخبا الأرجنتين والكونغو اليوم إلى مطار القاهرة استعدادا للمشاركة في بطولة العالم لكرة اليد التي ستقُام يوم الأربعاء على أرض الفراعنة، ومن المقرر أن تصل المنتخبات تباعًا ليكتمل بذلك عدد الفرق المشاركة في البطولة وهي 32 فريق من شتى قارات العالم.
وأكدت اللجنة المنظمة على تطبيق كافة الإجراءات الاحترازية فور وصول المنتخبات إلى مطار القاهرة ضمن خطة التأمين الطبية لضمان سلامة وصحة المشاركين في المونديال، بما يُسهم في تنظيم فعاليات البطولة ومنافساتها في ظل أجواء آمنة ومستقرة وأهمها: إجراء مسحات طبية للوافدين واتباع نظام الفقاعة منذ وصول الفرق إلى مطار القاهرة مرورًا بتنقلاتهم حتى إقامتهم في الفنادق.
وتفقد الدكتور أشرف صبحي، وزير الشباب والرياضة، جاهزية الفنادق واستعدادها لاستقبال منتخبات وضيوف المونديال مشددًا على اتباع كافة التدابير الوقائية اللازمة داخل الفنادق، ودخول جميع العاملين بالفنادق والمتطوعين نظام الفقاعة لضمان تأمين صحة الجميع.
كما أكد على توفير كل سبل الراحة والأمان لضيوف مصر التي تسعى دائما إلى أن تكون رائدة في مجال استضافة الفعاليات الرياضية الكبرى، لما تتميز به من إمكانيات ومقومات ساعدتها على تنظيم هذه البطولة العالمية وسط تداعيات فيروس كورونا، وهو ما يمثل تحديًا من العيار الثقيل أمام مصر وشبابها.
ومن الجدير بالذكر أن بطولة اليد هي الثالثة التي تنظمها أفريقيا والثانية التي تستضيفها مصر، وأول بطولة عالم تقام خارج أوروبا منذ عام 2015.
وأكدت اللجنة المنظمة على تطبيق كافة الإجراءات الاحترازية فور وصول المنتخبات إلى مطار القاهرة ضمن خطة التأمين الطبية لضمان سلامة وصحة المشاركين في المونديال، بما يُسهم في تنظيم فعاليات البطولة ومنافساتها في ظل أجواء آمنة ومستقرة وأهمها: إجراء مسحات طبية للوافدين واتباع نظام الفقاعة منذ وصول الفرق إلى مطار القاهرة مرورًا بتنقلاتهم حتى إقامتهم في الفنادق.
وتفقد الدكتور أشرف صبحي، وزير الشباب والرياضة، جاهزية الفنادق واستعدادها لاستقبال منتخبات وضيوف المونديال مشددًا على اتباع كافة التدابير الوقائية اللازمة داخل الفنادق، ودخول جميع العاملين بالفنادق والمتطوعين نظام الفقاعة لضمان تأمين صحة الجميع.
كما أكد على توفير كل سبل الراحة والأمان لضيوف مصر التي تسعى دائما إلى أن تكون رائدة في مجال استضافة الفعاليات الرياضية الكبرى، لما تتميز به من إمكانيات ومقومات ساعدتها على تنظيم هذه البطولة العالمية وسط تداعيات فيروس كورونا، وهو ما يمثل تحديًا من العيار الثقيل أمام مصر وشبابها.
ومن الجدير بالذكر أن بطولة اليد هي الثالثة التي تنظمها أفريقيا والثانية التي تستضيفها مصر، وأول بطولة عالم تقام خارج أوروبا منذ عام 2015.
