وزير الزراعة يبحث تفعيل دور التعاونيات في خدمة المزارعين وتوفير مستلزمات الإنتاج
عقد السيد القصير وزير الزراعة واستصلاح الأراضي اجتماعاً مع رؤساء الجمعيات العامة للائتمان والإصلاح الزراعى واستصلاح الأراضي بحضور الدكتور عباس الشناوي رئيس قطاع الخدمات والمتابعة.
وبحث القصير تفعيل دورهم في خدمة المزارعين من خلال توفير مستلزمات الإنتاج من الاسمدة والتقاوي والمبيدات ذات المواصفات القياسية والمشاركة في منظومة تحديث الري وتطوير مراكز تجميع الألبان.
وأكد القصير على أهمية دور التعاونيات في نجاح منظومة الزراعة التعاقدية وتشجيع الفلاحين على زراعة المحاصيل الاستراتيجية أيضا توفير السلع الزراعية من خلال مشروعاتهم الإنتاجية.
وفي سياق متصل أكد الدكتور عباس الشناوي رئيس قطاع الخدمات والمتابعة بوزارة الزراعة، توافر الأسمدة المدعمة للمحاصيل الشتوية في الجمعيات الزراعية المختلفة لحائزي كارت الفلاح، بعد المعاينة على الطبيعة من قبل اللجان المشكلة على رأس الغيط لمن يزرع الأرض فعلياً.
وأضاف أنه تم التأكيد على مديريات الزراعة بتوجيه حائزي كارت الفلاح الى فرع البنك الزراعي المصري الموجود به الكارت، لاستلام بطاقته داخل المحافظة، ولا يتم صرف أسمدة لهذا الحائز إلا من خلال كارت الفلاح.
وأشار "الشناوي" إلى طريقة التعامل مع أي فلاح حائز ليس له كارت فلاح بالكشوف الواردة الي المديريات من البنك الزراعي، ولا يوجد بالاستعلام في المنظومة الجديدة وتنطبق عليه شروط استخراج الكارت ولم يستخرجه حتى الخميس الماضي، موضحًا أنه سيتم استلام صورة بطاقة الرقم القومي منه، وصرف الأسمدة له بناء على محضر المعاينة للمزروع الفعلي على الطبيعةًوطبقاً لضوابط الصرف المقررة، على أن تلتزم الجمعية الزراعية والإدارة الزراعية والمديرية بإنهاء إجراءات استخراج كارت الفلاح لهذا الحائز وتحت مسئوليتها، ويتم التأكد من وجود حيازة لهذا الحائز وتكون أرضه مزروعة، وليست ضمن الحيز العمراني، أو ضمن التعديات، وذلك تحت مسؤولية الجمعية.
وفيما يتعلق بمن لا ينطبق عليه ضوابط استخراج الكارت وتم الانتهاء من إجراءاته القانونية بالجمعية لاستخراج كارت الفلاح، أوضح "الشناوي"، أنه يتم صرف الأسمدة له بناء على محضر المعاينة للمزروع الفعلي على الطبيعة، وطبقاً لضوابط الصرف المقررة لحين استخراج كارت الفلاح، لافتًا إلى أن الصرف يتم لمن له كارت ويوجد به مشاكل فنية تعيق استلام الأسمدة من خلال هذا الكارت، ويحتاج حلها إلى مدة طويلة.
وبحث القصير تفعيل دورهم في خدمة المزارعين من خلال توفير مستلزمات الإنتاج من الاسمدة والتقاوي والمبيدات ذات المواصفات القياسية والمشاركة في منظومة تحديث الري وتطوير مراكز تجميع الألبان.
وأكد القصير على أهمية دور التعاونيات في نجاح منظومة الزراعة التعاقدية وتشجيع الفلاحين على زراعة المحاصيل الاستراتيجية أيضا توفير السلع الزراعية من خلال مشروعاتهم الإنتاجية.
وفي سياق متصل أكد الدكتور عباس الشناوي رئيس قطاع الخدمات والمتابعة بوزارة الزراعة، توافر الأسمدة المدعمة للمحاصيل الشتوية في الجمعيات الزراعية المختلفة لحائزي كارت الفلاح، بعد المعاينة على الطبيعة من قبل اللجان المشكلة على رأس الغيط لمن يزرع الأرض فعلياً.
وأضاف أنه تم التأكيد على مديريات الزراعة بتوجيه حائزي كارت الفلاح الى فرع البنك الزراعي المصري الموجود به الكارت، لاستلام بطاقته داخل المحافظة، ولا يتم صرف أسمدة لهذا الحائز إلا من خلال كارت الفلاح.
وأشار "الشناوي" إلى طريقة التعامل مع أي فلاح حائز ليس له كارت فلاح بالكشوف الواردة الي المديريات من البنك الزراعي، ولا يوجد بالاستعلام في المنظومة الجديدة وتنطبق عليه شروط استخراج الكارت ولم يستخرجه حتى الخميس الماضي، موضحًا أنه سيتم استلام صورة بطاقة الرقم القومي منه، وصرف الأسمدة له بناء على محضر المعاينة للمزروع الفعلي على الطبيعةًوطبقاً لضوابط الصرف المقررة، على أن تلتزم الجمعية الزراعية والإدارة الزراعية والمديرية بإنهاء إجراءات استخراج كارت الفلاح لهذا الحائز وتحت مسئوليتها، ويتم التأكد من وجود حيازة لهذا الحائز وتكون أرضه مزروعة، وليست ضمن الحيز العمراني، أو ضمن التعديات، وذلك تحت مسؤولية الجمعية.
وفيما يتعلق بمن لا ينطبق عليه ضوابط استخراج الكارت وتم الانتهاء من إجراءاته القانونية بالجمعية لاستخراج كارت الفلاح، أوضح "الشناوي"، أنه يتم صرف الأسمدة له بناء على محضر المعاينة للمزروع الفعلي على الطبيعة، وطبقاً لضوابط الصرف المقررة لحين استخراج كارت الفلاح، لافتًا إلى أن الصرف يتم لمن له كارت ويوجد به مشاكل فنية تعيق استلام الأسمدة من خلال هذا الكارت، ويحتاج حلها إلى مدة طويلة.