التعديل الوزاري الجديد 2021.. تعرف على حظوظ السيد القصير في الاحتفاظ بحقيبة الزراعة
ترددت أخبار التغيير الوزاري الجديد على نطاق واسع خلال الساعات الأخيرة، وتداولت مصادر برلمانية معلومات حول وزراء حكومة مصطفى مدبولي الباقين في التعديل الوزاري الجديد 2021 وآخرين سوف يرحلون خلال الفترة المقبلة.
وفيما ترجح المصادر بقاء الدكتور مصطفى مدبولي وأن يعاد تكليفه بتشكيل الحكومة الجديدة، توقعت المصادر أن تتم الإطاحة بعدد من وزراء الحكومة الحالية وفقا لتقارير الأداء التي رفعتها الجهات الرقابية لرئاسة الجمهورية.
وفيما ترجح المصادر بقاء الدكتور مصطفى مدبولي وأن يعاد تكليفه بتشكيل الحكومة الجديدة، توقعت المصادر أن تتم الإطاحة بعدد من وزراء الحكومة الحالية وفقا لتقارير الأداء التي رفعتها الجهات الرقابية لرئاسة الجمهورية.
وتقدم "فيتو" من جهتها كشف حساب الوزراء وأهم الملفات التي نجحوا في إنجازها وتلك التي أخفقوا فيها والأسباب التي من الممكن أن تبقى عليهم أو تطيح بهم من التغيير الوزاري الجديد.
ومع انعقاد برلمان 2021 يبدأ الحديث عن التغييرات الوزارية، وتزيد أسهم بعض الأسماء في الاحتفاظ بالحقائب الوزارية مع انخفاض أسهم آخرين.
ويأتي اسم السيد القصير وزير الزراعة واستصلاح الأراضي ضمن الوزارء أصحاب الأسهم الثابتة التي لم تهتز كثيرا خلال فترة توليه حقيبة الزراعة حيث مارس القصير عمله وسط تحديات كثيرة فرضت عليه أهمها كونه أول وزير يجلس على كرسي الزراعة من خارج القطاع الزراعي الوظيفي أو الأكاديمي.
ويثار الحديث الآن حول بقاء السيد القصير في منصب وزير الزراعة أو رحيله في أقرب تعديل وزاري.
وقالت مصادر مطلعة بوزارة الزراعة واستصلاح الأراضي، إن السيد القصير نجح في قيادة وزارة الزراعة بشكل جيد خلال أزمة تفشي فيروس كورونا حيث نجحت الوزارة في الوصول بمعدلات تصدير الحاصلات الزراعية إلى 5 ملايين طن خلال عام 2020 وهو الرقم القياسي الذي حققته الوزارة الموسم الماضي 2019، وهو ما يثبت أن الوزارة نجحت في أداء مهامها على اكمل وجه رغم حالة الإغلاق العالمي وتخفيض عدد العاملين في أغلب القطاعات تماشيا مع إجراءات التباعد الاجتماعي.
وأضافت المصادر أن الوزارة عملت بشكل جيد خلال العام الماضي تحت قيادة القصير في ملف مشروع إنشاء وتطوير مراكز تجميع الألبان في المناطق التي تشهد كثافة في تربية الماشية وإنتاج الألبان، وطرح نموذج تمويلي لتلك المراكز للمربين ضمن مبادرة البنك المركزي، وتسهيل إصدار وتجديد التراخيص لتلك المراكز.
ولفت المصدر إلى نجاح الوزارة في توفير مبالغ تمويلية كبيرة لصالح مشروع البتلو الذي تجنى مصر ثماره الآن من خلال تحقيق التوازن في المعروض من اللحوم الحمراء وهو ما ساهم كثيرا في ثبات أسعار اللحوم الحمراء عند الحدود المقبولة.
فيما تعمل وزارة الزراعة في الوقت الحالي على إجراءات الدراسات والبحوث اللازمة لمنطقة الـ500 ألف فدان بالساحل الشمالى الغربي وهو المشروع الذي سيساهم في سد الفجوة الغذائية في المحاصيل الاستراتيجية.
وعلى مستوى البرنامج الوطني لإنتاج تقاوي الخضر فتمكن البرنامج من تسجيل 23 هجن وصنفا من محاصيل الخضر حتى الآن وفقا للقرار الوزاري رقم 489 لسنة 2020.
حيث يعتبر البرنامج من أهم المشروعات التي تعمل الدولة من خلالها لتحقيق الاكتفاء من تقاوي الخضر التي تستورد مصر منها قرابة 98% من احتيجاتها ، ونجح البرنامج مؤخرا في إنتاج وتسجيل 5 هجن طماطم و5 هجن بطيخ و2 هجن كنتالوب و3 أصناف فلفل و5 أصناف باذنجان وصنفين من البسلة وصنف من اللوبيا.
كما التزمت وزارة الزراعة بالسير بشكل إيجابي نحو تحقيق مساعي الدولة نحو استغلال الأصول المهدرة وغير النشطة وعلى رأسها مزارع الإنتاج الحيواني التابعة لوزارة الزراعة حيث نجحت وزارة الزراعة وبالتعاون مع مؤسسة مصر الخير في رفع كفاءة 6 مزارع إنتاج حيواني والتي وفرت قرابة 300 فرصة عمل للشباب حيث تمت عملية التطوير في فترة شهور قليلة.
فيما كشفت مصادر عن حاجة مشروع كارت الفلاح إلى كثير من الضبط والتطوير لتخرج المنظومة بشكل متكامل يخدم الفلاح على اكمل وجه، وهو ما ظهر خلال تجربة الكارت في محافظات البحيرة وسوهاج والغربية والشرقية وبورسعيد وأسيوط، بعض المشاكل التي تحتاج إلى مراجعة المنظومة مثل أخطاء "السيستم" التي تصادف في بعض الجمعيات الزراعية خصم بعض الكميات من الأسمدة المستحقة للمزارعين على خلاف المقرر لهم وهو ما يحتاج إلى حل سريع.
ومع انعقاد برلمان 2021 يبدأ الحديث عن التغييرات الوزارية، وتزيد أسهم بعض الأسماء في الاحتفاظ بالحقائب الوزارية مع انخفاض أسهم آخرين.
ويأتي اسم السيد القصير وزير الزراعة واستصلاح الأراضي ضمن الوزارء أصحاب الأسهم الثابتة التي لم تهتز كثيرا خلال فترة توليه حقيبة الزراعة حيث مارس القصير عمله وسط تحديات كثيرة فرضت عليه أهمها كونه أول وزير يجلس على كرسي الزراعة من خارج القطاع الزراعي الوظيفي أو الأكاديمي.
ويثار الحديث الآن حول بقاء السيد القصير في منصب وزير الزراعة أو رحيله في أقرب تعديل وزاري.
وقالت مصادر مطلعة بوزارة الزراعة واستصلاح الأراضي، إن السيد القصير نجح في قيادة وزارة الزراعة بشكل جيد خلال أزمة تفشي فيروس كورونا حيث نجحت الوزارة في الوصول بمعدلات تصدير الحاصلات الزراعية إلى 5 ملايين طن خلال عام 2020 وهو الرقم القياسي الذي حققته الوزارة الموسم الماضي 2019، وهو ما يثبت أن الوزارة نجحت في أداء مهامها على اكمل وجه رغم حالة الإغلاق العالمي وتخفيض عدد العاملين في أغلب القطاعات تماشيا مع إجراءات التباعد الاجتماعي.
وأضافت المصادر أن الوزارة عملت بشكل جيد خلال العام الماضي تحت قيادة القصير في ملف مشروع إنشاء وتطوير مراكز تجميع الألبان في المناطق التي تشهد كثافة في تربية الماشية وإنتاج الألبان، وطرح نموذج تمويلي لتلك المراكز للمربين ضمن مبادرة البنك المركزي، وتسهيل إصدار وتجديد التراخيص لتلك المراكز.
ولفت المصدر إلى نجاح الوزارة في توفير مبالغ تمويلية كبيرة لصالح مشروع البتلو الذي تجنى مصر ثماره الآن من خلال تحقيق التوازن في المعروض من اللحوم الحمراء وهو ما ساهم كثيرا في ثبات أسعار اللحوم الحمراء عند الحدود المقبولة.
فيما تعمل وزارة الزراعة في الوقت الحالي على إجراءات الدراسات والبحوث اللازمة لمنطقة الـ500 ألف فدان بالساحل الشمالى الغربي وهو المشروع الذي سيساهم في سد الفجوة الغذائية في المحاصيل الاستراتيجية.
وعلى مستوى البرنامج الوطني لإنتاج تقاوي الخضر فتمكن البرنامج من تسجيل 23 هجن وصنفا من محاصيل الخضر حتى الآن وفقا للقرار الوزاري رقم 489 لسنة 2020.
حيث يعتبر البرنامج من أهم المشروعات التي تعمل الدولة من خلالها لتحقيق الاكتفاء من تقاوي الخضر التي تستورد مصر منها قرابة 98% من احتيجاتها ، ونجح البرنامج مؤخرا في إنتاج وتسجيل 5 هجن طماطم و5 هجن بطيخ و2 هجن كنتالوب و3 أصناف فلفل و5 أصناف باذنجان وصنفين من البسلة وصنف من اللوبيا.
كما التزمت وزارة الزراعة بالسير بشكل إيجابي نحو تحقيق مساعي الدولة نحو استغلال الأصول المهدرة وغير النشطة وعلى رأسها مزارع الإنتاج الحيواني التابعة لوزارة الزراعة حيث نجحت وزارة الزراعة وبالتعاون مع مؤسسة مصر الخير في رفع كفاءة 6 مزارع إنتاج حيواني والتي وفرت قرابة 300 فرصة عمل للشباب حيث تمت عملية التطوير في فترة شهور قليلة.
فيما كشفت مصادر عن حاجة مشروع كارت الفلاح إلى كثير من الضبط والتطوير لتخرج المنظومة بشكل متكامل يخدم الفلاح على اكمل وجه، وهو ما ظهر خلال تجربة الكارت في محافظات البحيرة وسوهاج والغربية والشرقية وبورسعيد وأسيوط، بعض المشاكل التي تحتاج إلى مراجعة المنظومة مثل أخطاء "السيستم" التي تصادف في بعض الجمعيات الزراعية خصم بعض الكميات من الأسمدة المستحقة للمزارعين على خلاف المقرر لهم وهو ما يحتاج إلى حل سريع.
مجلس النواب
حكومة مصطفى مدبولي
مجلس الوزراء
الرئيس عبد الفتاح السيسي
وزارة الزراعة
التعديل الوزارى
التعديل الوزاري المرتقب
اسماء الوزراء الجدد
التعديل الوزاري الجديد
اخر اخبار التعديل الوزاري
وزير الزراعة
تعديل وزارى
تعديل وزاري خلال ساعات
التغيير الوزارى
قرارات رئيس الجمهورية
التعديلات الوزارية
حكومة مدبولى
قرارات رئيس الوزراء
الحكومة الجديدة
التعديل الوزاري اليوم
التغيير الوزارى الجديد
اخبار التغيير الوزاري الجديد
التعديل الوزاري 2021
التعديل الوزاري الجديد 2021
التعديل الوزاري القادم
التعديل الوزاري المتوقع في مصر
التعديل الوزاري المرتقب في مصر2021
التغيير الوزاري المرتقب في مصر
التغيير الوزاري في مصر
التعديل الوزاري الجديد اليوم
اخر اخبار التعديل الوزاري فى مصر
التعديل الوزاري وزير الاوقاف
التعديل الوزاري وزيرة الصحة
التعديل الوزارى وزارة الزراعة
التعديل الوزارى وزير التعليم
التعديل الوزاري وزير التموين
التعديل والوزارى
تعديل وزاري وحركة محافظين
تعديل وزاري وشيك في مصر
هل التعديل الوزاري
التعديل الوزاري بمصر
موعد التعديل الوزاري
حقيقة التعديل الوزاري
تعديل الوزاري مصر
تعديل وزاري مصر
التعديل الوزاري الجديد لمصر
التعديل الوزاري كاملا
كواليس التعديل الوزاري
تعديل وزاري قريب في مصر
تعديل وزاري قريب
تعديل وزاري قادم
تعديل وزاري شامل
تعديل وزاري خلال ساعات مصر
تعديل وزاري خلال
خبر التعديل الوزاري
قائمة التعديل الوزاري الجديد
التعديل الوزاري وزير الزراعة
التعديل الوزاري السيد القصير