مستشار الرئيس يزف بشرى سارة عن لقاح كورونا | فيديو
أكد الدكتور محمد عوض تاج الدين مستشار رئيس الجمهورية للشئون الصحية، أن هناك ما يقرب من 50 ألف لقاح لمواجهة كورونا وصلت لمصر من الإمارات، بالإضافة إلى أنه تم التعاقد على توريد 20 مليون جرعة لقاح على جدول زمني لم يتم الإعلان عنه حتى الآن.
وأضاف فى مداخلة هاتفية مع الكاتب الصحفي سيد علي، مقدم برنامج "حضرة المواطن" المذاع على فضائية "الحدث اليوم"، أن هيئة الدواء المصرية اعتمدت كافة اللقاحات التي تم الاتفاق عليها لمواجهة فيروس كورونا، مشيرا إلى أن هناك مئات من اللقاحات فى العالم ما زالت تحت الأختبار.
وأوضح أن اللقاح يقلل عدد الوفيات ونسبة الاصابة بالوباء، مشيرا إلى أن هناك جدول زمني لوصول اللقاحات، وأن وزارة الصحة بدأت فى تخصيص برامج للتقديم من خلالها للحصول على اللقاح ومراكز طبية للتطعيم وفقا للفئات التى تم الإعلان عن أحقيتها، وأن كل مواطن سيتم تطعيمه سيحصل على جرعتين بفاصل زمني 21 يوما بين كل جرعة والثانية.
وأشار إلى أن مصر أثبتت قوتها الدوائية فى مواجهة جائحة كورونا، موضحا أن لقاح "سينو فارم" حصل على موافقة هيئة الأدوية المصرية والجهات الصينية، مضيفا أن أرقام الانخفاض فى أعداد الاصابة بفيروس كورونا صحيحة وليست خادعة.
كانت الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان، ترأست اليوم الإثنين، غرفة العمليات المركزية لإدارة أزمة فيروس كورونا المستجد بوزارة الصحة، في إطار متابعتها المستمرة لسير العمل والوقوف على توافر كافة الخدمات الطبية لمرضى فيروس كورونا.
وجاء ذلك بمشاركة وكلاء الوزارة ومديري المستشفيات المخصصة لاستقبال مرضى فيروس كورونا المستجد والبالغ عددها 363 مستشفى على مستوى الجمهورية، عبر تقنية "الفيديو كونفرانس".
وشارك في الحضور كلا من الدكتور أحمد السبكي، مساعد وزيرة الصحة لشئون الرقابة والمتابعة ورئيس هيئة الرعاية الصحة بمنظومة التأمين الصحي الشامل، والدكتور محمد حساني، مساعد الوزيرة لشئون مبادرات الصحة العامة، والدكتور مصطفى غنيمة، رئيس قطاع الطب العلاجي، والدكتور محسن طه، رئيس الإدارة المركزية للطب العلاجي، وعدد من ممثلي القطاعات بالغرفة المركزية لإدارة الأزمات.
واستعرضت الوزيرة خلال الاجتماع المنظومة الإلكترونية لإدارة أزمة فيروس كورونا المستجد، لمتابعة آلية العمل بكل مستشفى من حيث معدلات استقبال الحالات المشتبه في إصابتها بفيروس كورونا المستجد، ونسب الشفاء، وكذلك معدل الحالات البسيطة إكلينيكيًا لمرضى فيروس كورونا المستجد وتستكمل علاجها بالعزل المنزلي، وفقًا للبروتوكولات المحدثة لعلاج فيروس كورونا المستجد، موجهة باتباع آلية عزل الحالات البسيطة المصابة بفيروس كورونا المستجد من كبار ممن يعانون من أمراض مزمنة بالمستشفيات ومتابعة حالتهم الصحية بصفة دورية لمنع حدوث أي مضاعفات مرضية.
كما راجعت الوزيرة مع وكلاء الوزارة ومديري المستشفيات نسب إشغال الأسرة بكل مستشفى سواء الأسرة الداخلية التي يتم عزل الحالات المتوسطة بها أو أسرة الرعاية المركزة للحالات الحرجة، وكذلك عدد المرضى المتواجدين على أجهزة التنفس الصناعي و "ماسك الأكسجين"، كما راجعت بيانات متوسط الاستهلاك للأكسجين الطبي والسعة اللترية لـ "خزانات" الأكسجين والمخزون الاحتياطي من أسطوانات الأكسجين بكل مستشفى، مشددة على مراعاة دقة جميع البيانات التي يتم إدخالها من كل مستشفى على المنظومة الإلكترونية، حيث يتم تحديث تلك البيانات بشكل دوري كل 6 ساعات، كما يتم متابعتها بالاشتراك مع جميع الوزارات والجهات المعنية في إدارة أزمة فيروس كورونا المستجد.
وأضاف فى مداخلة هاتفية مع الكاتب الصحفي سيد علي، مقدم برنامج "حضرة المواطن" المذاع على فضائية "الحدث اليوم"، أن هيئة الدواء المصرية اعتمدت كافة اللقاحات التي تم الاتفاق عليها لمواجهة فيروس كورونا، مشيرا إلى أن هناك مئات من اللقاحات فى العالم ما زالت تحت الأختبار.
وأوضح أن اللقاح يقلل عدد الوفيات ونسبة الاصابة بالوباء، مشيرا إلى أن هناك جدول زمني لوصول اللقاحات، وأن وزارة الصحة بدأت فى تخصيص برامج للتقديم من خلالها للحصول على اللقاح ومراكز طبية للتطعيم وفقا للفئات التى تم الإعلان عن أحقيتها، وأن كل مواطن سيتم تطعيمه سيحصل على جرعتين بفاصل زمني 21 يوما بين كل جرعة والثانية.
وأشار إلى أن مصر أثبتت قوتها الدوائية فى مواجهة جائحة كورونا، موضحا أن لقاح "سينو فارم" حصل على موافقة هيئة الأدوية المصرية والجهات الصينية، مضيفا أن أرقام الانخفاض فى أعداد الاصابة بفيروس كورونا صحيحة وليست خادعة.
كانت الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان، ترأست اليوم الإثنين، غرفة العمليات المركزية لإدارة أزمة فيروس كورونا المستجد بوزارة الصحة، في إطار متابعتها المستمرة لسير العمل والوقوف على توافر كافة الخدمات الطبية لمرضى فيروس كورونا.
وجاء ذلك بمشاركة وكلاء الوزارة ومديري المستشفيات المخصصة لاستقبال مرضى فيروس كورونا المستجد والبالغ عددها 363 مستشفى على مستوى الجمهورية، عبر تقنية "الفيديو كونفرانس".
وشارك في الحضور كلا من الدكتور أحمد السبكي، مساعد وزيرة الصحة لشئون الرقابة والمتابعة ورئيس هيئة الرعاية الصحة بمنظومة التأمين الصحي الشامل، والدكتور محمد حساني، مساعد الوزيرة لشئون مبادرات الصحة العامة، والدكتور مصطفى غنيمة، رئيس قطاع الطب العلاجي، والدكتور محسن طه، رئيس الإدارة المركزية للطب العلاجي، وعدد من ممثلي القطاعات بالغرفة المركزية لإدارة الأزمات.
واستعرضت الوزيرة خلال الاجتماع المنظومة الإلكترونية لإدارة أزمة فيروس كورونا المستجد، لمتابعة آلية العمل بكل مستشفى من حيث معدلات استقبال الحالات المشتبه في إصابتها بفيروس كورونا المستجد، ونسب الشفاء، وكذلك معدل الحالات البسيطة إكلينيكيًا لمرضى فيروس كورونا المستجد وتستكمل علاجها بالعزل المنزلي، وفقًا للبروتوكولات المحدثة لعلاج فيروس كورونا المستجد، موجهة باتباع آلية عزل الحالات البسيطة المصابة بفيروس كورونا المستجد من كبار ممن يعانون من أمراض مزمنة بالمستشفيات ومتابعة حالتهم الصحية بصفة دورية لمنع حدوث أي مضاعفات مرضية.
كما راجعت الوزيرة مع وكلاء الوزارة ومديري المستشفيات نسب إشغال الأسرة بكل مستشفى سواء الأسرة الداخلية التي يتم عزل الحالات المتوسطة بها أو أسرة الرعاية المركزة للحالات الحرجة، وكذلك عدد المرضى المتواجدين على أجهزة التنفس الصناعي و "ماسك الأكسجين"، كما راجعت بيانات متوسط الاستهلاك للأكسجين الطبي والسعة اللترية لـ "خزانات" الأكسجين والمخزون الاحتياطي من أسطوانات الأكسجين بكل مستشفى، مشددة على مراعاة دقة جميع البيانات التي يتم إدخالها من كل مستشفى على المنظومة الإلكترونية، حيث يتم تحديث تلك البيانات بشكل دوري كل 6 ساعات، كما يتم متابعتها بالاشتراك مع جميع الوزارات والجهات المعنية في إدارة أزمة فيروس كورونا المستجد.