هاشتاج واتساب يتصدر "تويتر" بسبب سياسة خصوصية البيانات
تصدر هاشتاج #واتساب موقع التدوينات
القصيرة "تويتر"، وذلك بعد ظهور العديد من التغييرات التي ظهرت على
تطبيق الرسائل النصية الأحدث في العالم، والتي تتمثل في سياسة الخصوصية للبيانات
التي يتم مشاركتها على فيسبوك، والمعلومات الخاصة بتسجيل الدخول على الحساب،
والمعلومات المتعلقة بالخدمة، وكيفية التفاعل مع الآخرين.
وسادت حالة من الغضب بين مستخدمي تطبيق المراسلة الشهير "واتساب" عبر مواقع التواصل الاجتماعي في مختلف دول العالم، بسبب التحديثات الجديدة للتطبيق وسياسة الخصوصية التي أثارت عددا من الأسئلة المهمة بين مستخدمي التطبيق، مما جعل البعض منهم يعزم على التوقف عنه واللجوء إلى تطبيقات المراسلة الأخرى.
ولجأ الكثير من الأشخاص حول العالم إلى التوقف عن استخدام تطبيق المحادثات النصية الشهير واتس اب واستبداله بتطبيقات مراسلات أخرى أبرزها تطبيق سيجنال الذي نصح به الملياردير الأمريكي ايلون ماسك.
ولعل أبرز اسباب ترك مستخدمي واتس اب التطبيق وتنزيلهم لتطبيقات أخرى هي التغيرات الأمنية الجديدة في الواتس التي قوبلت بانتقادات واسعة عبر مواقع التواصل الاجتماعي، حيث اتهم بعض المعلقون التطبيق بانتهاك خصوصيتهم.
ويرسل التطبيق المملوك لشركة فيس بوك والذي يضم أكثر من ملياري مستخدم نشط نافذة منبثقة للمستخدمين تطلب منهم الموافقة على مشاركة البيانات مع فيس بوك، وتوضح الرسالة المنبثقة أن الموافقة أمر إلزامي إذا أراد المستخدمون الاستمرار في استخدام التطبيق المجاني، وستفقد الوصول إلى حسابك إذا لم توافق على مشاركة البيانات.
وتنص الشروط الجديدة على جمع المعلومات ومشاركتها مع شركات فيسبوك الأخرى كرقم الهاتف، وصورة الحساب، ونشاطات المستخدم على التطبيق إضافة لتحديد المعرف الرقمي (IP) لجهاز الحاسوب أو هاتف المستخدم وموقعه ولغته.
كما تشمل أيضا جمع معلومات حول معاملات الدفع والبيانات المالية الخاصة بالمستخدمين.
وتهدف فيس بوك إلى "تطوير خدمات البيع والكسب عبر السماح للمعلنين بالتواصل مع زبائنها عن طريق "واتساب"، أوحتى بيع منتجاتهم مباشرة عبر المنصة".
وأكثر ما ازعج بعض مستخدمي واتس اب هو أن المستخدم إذا ما رفض التحديث و لم يوافق على الشروط الجديدة في موعد غايته 8 فبراير المقبل سيفقد إمكانية الوصول إلى حسابه.
بينما قلل آخرون من الضجة على التحديث الجديد لواتس اب ويرون انه لا يُعتبر تعد صارخ على الخصوصية.
وشاهد العديد من المستخدمين الرسالة المنبثقة وقاموا بالنقر فوق زر "موافق" دون قراءة الشروط المكتوبة بخط صغير.
ونصح الملياردير الأمريكي إلون ماسك متابعيه على تويتر باستخدام تطبيق "سيجنال" بديلا لواتس اب.
ولاقت تغريدة ماسك الذي يتربع على عرش أغنياء العالم، تجاوبا واسعا وبدأ مغردون بالتحول نحو التطبيق المقترح.
وجرى طرح تطبيق سيجنال لأول مرة عام 2014 وتتلقى الشركة المالكة للتطبيق تمويلا من منظمات غير ربحية تدًعي ضمان حرية التعبير، ويُعتقد أنه من الصعب على طرف ثالث اختراق محادثات "سيجنال".
وسادت حالة من الغضب بين مستخدمي تطبيق المراسلة الشهير "واتساب" عبر مواقع التواصل الاجتماعي في مختلف دول العالم، بسبب التحديثات الجديدة للتطبيق وسياسة الخصوصية التي أثارت عددا من الأسئلة المهمة بين مستخدمي التطبيق، مما جعل البعض منهم يعزم على التوقف عنه واللجوء إلى تطبيقات المراسلة الأخرى.
ولجأ الكثير من الأشخاص حول العالم إلى التوقف عن استخدام تطبيق المحادثات النصية الشهير واتس اب واستبداله بتطبيقات مراسلات أخرى أبرزها تطبيق سيجنال الذي نصح به الملياردير الأمريكي ايلون ماسك.
ولعل أبرز اسباب ترك مستخدمي واتس اب التطبيق وتنزيلهم لتطبيقات أخرى هي التغيرات الأمنية الجديدة في الواتس التي قوبلت بانتقادات واسعة عبر مواقع التواصل الاجتماعي، حيث اتهم بعض المعلقون التطبيق بانتهاك خصوصيتهم.
ويرسل التطبيق المملوك لشركة فيس بوك والذي يضم أكثر من ملياري مستخدم نشط نافذة منبثقة للمستخدمين تطلب منهم الموافقة على مشاركة البيانات مع فيس بوك، وتوضح الرسالة المنبثقة أن الموافقة أمر إلزامي إذا أراد المستخدمون الاستمرار في استخدام التطبيق المجاني، وستفقد الوصول إلى حسابك إذا لم توافق على مشاركة البيانات.
وتنص الشروط الجديدة على جمع المعلومات ومشاركتها مع شركات فيسبوك الأخرى كرقم الهاتف، وصورة الحساب، ونشاطات المستخدم على التطبيق إضافة لتحديد المعرف الرقمي (IP) لجهاز الحاسوب أو هاتف المستخدم وموقعه ولغته.
كما تشمل أيضا جمع معلومات حول معاملات الدفع والبيانات المالية الخاصة بالمستخدمين.
وتهدف فيس بوك إلى "تطوير خدمات البيع والكسب عبر السماح للمعلنين بالتواصل مع زبائنها عن طريق "واتساب"، أوحتى بيع منتجاتهم مباشرة عبر المنصة".
وأكثر ما ازعج بعض مستخدمي واتس اب هو أن المستخدم إذا ما رفض التحديث و لم يوافق على الشروط الجديدة في موعد غايته 8 فبراير المقبل سيفقد إمكانية الوصول إلى حسابه.
بينما قلل آخرون من الضجة على التحديث الجديد لواتس اب ويرون انه لا يُعتبر تعد صارخ على الخصوصية.
وشاهد العديد من المستخدمين الرسالة المنبثقة وقاموا بالنقر فوق زر "موافق" دون قراءة الشروط المكتوبة بخط صغير.
ونصح الملياردير الأمريكي إلون ماسك متابعيه على تويتر باستخدام تطبيق "سيجنال" بديلا لواتس اب.
ولاقت تغريدة ماسك الذي يتربع على عرش أغنياء العالم، تجاوبا واسعا وبدأ مغردون بالتحول نحو التطبيق المقترح.
وجرى طرح تطبيق سيجنال لأول مرة عام 2014 وتتلقى الشركة المالكة للتطبيق تمويلا من منظمات غير ربحية تدًعي ضمان حرية التعبير، ويُعتقد أنه من الصعب على طرف ثالث اختراق محادثات "سيجنال".