مفاجآت مثيرة في التحقيقات.. كيف هرب 3 سجناء محكوم عليهم بالإعدام من سجن طنطا العمومي؟
فتح قطاع التفتيش والرقابة بوزارة الداخلية تحقيقا موسعا مع قوة تأمين سجن طنطا العمومى فى واقعة هروب 3 سجناء شديدى الخطورة.
وكان اللواء محمود توفيق وزير الداخلية كلف بفتح تحقيق بشأن الواقعة واتخاذ الإجراءات اللازمة تجاه المقصرين وسرعة وضبط الهاربين.
وكان 3 أشخاص محكوم عليهم بالإعدام تمكنوا من الهروب من سجن طنطا العمومي، وتقوم أجهزة الأمن بالبحث عنهم لضبطهم.
وكانت غرفة عمليات النجدة بالغربية تلقت إخطارا من إدارة تأمين سجن طنطا بتمكن 3 مساجين من الهروب من قوات تأمين سجن طنطا العمومي، وتبين بالفحص المبدئى بأنهم هاربون من أحكام بالإعدام وجار فحص موقفهم الجنائى، فيما خرجت مأموريات ودوريات أمنية تبحث عن مكان اختبائهم لضبطهم.
وتم تشكيل فريق أمنى من مباحث الغربية ومباحث السجون برئاسة مفتشى قطاع الأمن العام برئاسة اللواء علاء سليم مساعد وزير الداخلية تمهيدا لضبطهم.
وكشفت التحقيقات الأولية أن المتهمين الثلاثة مسجلون خطر في قضايا قتل واتجار في المواد المخدرة والسلاح، وأنهم تمكنوا من نقب جدران السجن طوال 3 أشهر ماضية، بعدما عطلوا كاميرا المراقبة وفروا هاربين عبر أسوار وأسطح المنازل المجاورة للسجن.
وأشارت التحقيقات، إلى أن توقيت الهروب كان في الساعات الأولى لصباح اليوم الأثنين واستغلال الراحة الأمنية بين الخدمات ،حيث يبعد السجن مئات الأمتار عن مقر مبنى مساعد وزير الداخلية لقطاع وسط الدلتا والكتلة السكنية، وقام المتهمون بالهروب وسط المناطق السكنية والاختباء لحين استكمال أعمال الهروب والتى يرجح تورط آخرين فى تسهيلها من الخارج أو الداخل .
ورفعت كافة السجون حالة الاستنفار الأمني وتم تشديد الإجراءات والقيام بأعمال المراجعات لكافة النزلاء .
وكان اللواء محمود توفيق وزير الداخلية كلف بفتح تحقيق بشأن الواقعة واتخاذ الإجراءات اللازمة تجاه المقصرين وسرعة وضبط الهاربين.
وكان 3 أشخاص محكوم عليهم بالإعدام تمكنوا من الهروب من سجن طنطا العمومي، وتقوم أجهزة الأمن بالبحث عنهم لضبطهم.
وكانت غرفة عمليات النجدة بالغربية تلقت إخطارا من إدارة تأمين سجن طنطا بتمكن 3 مساجين من الهروب من قوات تأمين سجن طنطا العمومي، وتبين بالفحص المبدئى بأنهم هاربون من أحكام بالإعدام وجار فحص موقفهم الجنائى، فيما خرجت مأموريات ودوريات أمنية تبحث عن مكان اختبائهم لضبطهم.
وتم تشكيل فريق أمنى من مباحث الغربية ومباحث السجون برئاسة مفتشى قطاع الأمن العام برئاسة اللواء علاء سليم مساعد وزير الداخلية تمهيدا لضبطهم.
وكشفت التحقيقات الأولية أن المتهمين الثلاثة مسجلون خطر في قضايا قتل واتجار في المواد المخدرة والسلاح، وأنهم تمكنوا من نقب جدران السجن طوال 3 أشهر ماضية، بعدما عطلوا كاميرا المراقبة وفروا هاربين عبر أسوار وأسطح المنازل المجاورة للسجن.
وأشارت التحقيقات، إلى أن توقيت الهروب كان في الساعات الأولى لصباح اليوم الأثنين واستغلال الراحة الأمنية بين الخدمات ،حيث يبعد السجن مئات الأمتار عن مقر مبنى مساعد وزير الداخلية لقطاع وسط الدلتا والكتلة السكنية، وقام المتهمون بالهروب وسط المناطق السكنية والاختباء لحين استكمال أعمال الهروب والتى يرجح تورط آخرين فى تسهيلها من الخارج أو الداخل .
ورفعت كافة السجون حالة الاستنفار الأمني وتم تشديد الإجراءات والقيام بأعمال المراجعات لكافة النزلاء .