إيناس عبد الدايم: مسارح متنقلة بالإسماعيلية لترسيخ الهوية
قالت الدكتورة إيناس عبد الدايم وزيرة الثقافة إنه تم توقيع بروتوكولا بهدف إنشاء عدد من المسارح متنقلة لتجوب كافة القرى التابعة لمحافظة الإسماعيلية لنشر التنوير وترسيخ الهوية المصرية.
وأشارت أن تلك المسارح سوف تساهم وبشكل كبير في التشجيع على الإبداع، وخلق فرص جديدة له، خاصة وأن الإبداع يساهم في تطوير المجتمع وبناء الإنسان وتحقيق مبدأ العدالة الثقافية لنشر الثقافة في مختلف أرجاء الإسماعيلية وتوابعها.
جاء ذلك خلال الزيارة التفقدية التي قامت بها الوزيرة لقصر ثقافة الإسماعيلية، والتي رافقها خلالها كل من اللواء شريف فهمي بشارة محافظ الإسماعيلية، والدكتور أمل عبد الله رئيس إقليم القناة وسيناء الثقافي، وابتسام فريد مدير عام الإقليم.
وتفقدت الوزيرة خلال جولتها بقصر الثقافة المرحلة الأولى من أعمال التجديدات التي شهدها مبني القصر، وتجديدات المسرح الكبير، بالإضافة إلى تفقدها إلى قاعات المعارض والباحة الخلفية للقصر وتبلغ تكلفة المرحلة الأولى من ٥٢ مليون جنيه كمرحلة أولى .
وأعربت الوزيرة خلال زيارتها عن تقديرها شعب الإسماعيلية ذلك الشعب العظيم الذي يستضيف العديد من الفعاليات الثقافية العالمية، وأشارت إلى أن الوزارة تعمل على تطوير قصر ثقافة الإسماعيلية، ليكون منارة ثقافية مؤهلة لاستضافة كافة الفعاليات المحلية والعالمية كعادتها .
رافق الوزيرة خلال زيارتها كل من الدكتور أحمد عواض رئيس الهيئة العامة لقصور الثقافة والمخرج هشام عطوة، نائب رئيس الهيئة والمحاسب عمرو البسيونى، رئيس الإدارة المركزية للشئون المالية والفنان أحمد الشافعى، رئيس والعميد أشرف عبد الله وكيل الوزارة، وأمل عبد الله، رئيس إقليم القناة وسيناء الثقافى، وأبتسام فريد، مدير عام الإقليم والمشرف على فرع ثقافة الإسماعيلية.
ويذكر أن مشروع إحلال وتجديد قصر ثقافة الإسماعيلية، يشمل أعمال صيانة ورفع كفاءة المسرح، حيث بدأت تلك الأعمال منذ أوائل فبراير من العام الجارى وكان من المقرر إعادة تشغيل القصر بداية أبريل الماضي وتعذر ذلك بسبب جائحة فيروس كورونا.
كما تشمل أعمال التطوير إحلالًا شاملًا وتجديدا لمنظومة التكييف المركزي، ومنظومة الحماية المدنية والإطفاء، وسقف المسرح الداخلي والسطح الخارجي، والمقاعد والأرضيات، وإضاءة صالة المسرح، والخدمات داخل الصالة، وبهو المسرح، كما تم عمل صيانة لأجهزة الإضاءة والصوت وخشبة المسرح، وشاشة السينما، وتجديد ستائر المسرح، فضلًا عن عمل الصيانة اللازمة للوحة مدخل المسرح .
وأشارت أن تلك المسارح سوف تساهم وبشكل كبير في التشجيع على الإبداع، وخلق فرص جديدة له، خاصة وأن الإبداع يساهم في تطوير المجتمع وبناء الإنسان وتحقيق مبدأ العدالة الثقافية لنشر الثقافة في مختلف أرجاء الإسماعيلية وتوابعها.
جاء ذلك خلال الزيارة التفقدية التي قامت بها الوزيرة لقصر ثقافة الإسماعيلية، والتي رافقها خلالها كل من اللواء شريف فهمي بشارة محافظ الإسماعيلية، والدكتور أمل عبد الله رئيس إقليم القناة وسيناء الثقافي، وابتسام فريد مدير عام الإقليم.
وتفقدت الوزيرة خلال جولتها بقصر الثقافة المرحلة الأولى من أعمال التجديدات التي شهدها مبني القصر، وتجديدات المسرح الكبير، بالإضافة إلى تفقدها إلى قاعات المعارض والباحة الخلفية للقصر وتبلغ تكلفة المرحلة الأولى من ٥٢ مليون جنيه كمرحلة أولى .
وأعربت الوزيرة خلال زيارتها عن تقديرها شعب الإسماعيلية ذلك الشعب العظيم الذي يستضيف العديد من الفعاليات الثقافية العالمية، وأشارت إلى أن الوزارة تعمل على تطوير قصر ثقافة الإسماعيلية، ليكون منارة ثقافية مؤهلة لاستضافة كافة الفعاليات المحلية والعالمية كعادتها .
رافق الوزيرة خلال زيارتها كل من الدكتور أحمد عواض رئيس الهيئة العامة لقصور الثقافة والمخرج هشام عطوة، نائب رئيس الهيئة والمحاسب عمرو البسيونى، رئيس الإدارة المركزية للشئون المالية والفنان أحمد الشافعى، رئيس والعميد أشرف عبد الله وكيل الوزارة، وأمل عبد الله، رئيس إقليم القناة وسيناء الثقافى، وأبتسام فريد، مدير عام الإقليم والمشرف على فرع ثقافة الإسماعيلية.
ويذكر أن مشروع إحلال وتجديد قصر ثقافة الإسماعيلية، يشمل أعمال صيانة ورفع كفاءة المسرح، حيث بدأت تلك الأعمال منذ أوائل فبراير من العام الجارى وكان من المقرر إعادة تشغيل القصر بداية أبريل الماضي وتعذر ذلك بسبب جائحة فيروس كورونا.
كما تشمل أعمال التطوير إحلالًا شاملًا وتجديدا لمنظومة التكييف المركزي، ومنظومة الحماية المدنية والإطفاء، وسقف المسرح الداخلي والسطح الخارجي، والمقاعد والأرضيات، وإضاءة صالة المسرح، والخدمات داخل الصالة، وبهو المسرح، كما تم عمل صيانة لأجهزة الإضاءة والصوت وخشبة المسرح، وشاشة السينما، وتجديد ستائر المسرح، فضلًا عن عمل الصيانة اللازمة للوحة مدخل المسرح .
