اتحاد الجمباز يقرر إحالة واقعة اعتداء مدرب على لاعبة للتحقيق
قرر مسئولو اتحاد الجمباز برئاسة الدكتور إيهاب أمين، تحويل واقعة تعدي مدرب بإحدى الأكاديميات على لاعبة لفظيا للشئون القانونية للتحقيق.
وجاء قرار الاتحاد بهدف تقصي الحقائق في الواقعة ومعرفة المتسبب في الأزمة، تمهيدا لاتخاذ قرار نهائي.
وكان اتحاد الجمباز قد تلقى شكوى من ولي أمر بشأن تعدي أحد المدربين على ابنته لفظيا، وطالب الاتحاد بالتدخل.
ويستعد اتحاد الجمباز حاليا لاستضافة منافسات بطولة العالم خلال شهر يونيو المقبل في مصر، لأول مرة في تاريخ الجمباز المصري.
وكانت شهدت بطولات الجمهورية التي ينظمها اتحاد الجمباز، العديد من المشاهد الإنسانية، التي كان أبطالها لاعبين مارسوا اللعبة من أجل إثبات الذات، ولكننا اليوم نتوقف أمام مشهد لن تراه كثيرا في الملاعب أو الصالات.
تشجيع جنوني وتعاطف غير محدود شهدته مدرجات إحدى بطولات الجمباز مؤخرا، وذلك بعد أن ظهر على أرضية الملعب لاعب بدرجة مقاتل اسمه سامي محمد عبدالله، يخوض حربا ضد مرض وقف أمامه العالم عاجزا في الكثير من الأحوال وهو السرطان.
اتحاد الجمباز برئاسة الدكتور إيهاب أمين حرص على تقديم اللاعب بشكل مختلف، في خطوة الهدف منها دعم اللاعب نفسيا ومنحه دفعة تساعده في حربه ضد المرض الخبيث من أجل إظهار الجانب الإنساني للرياضة والهدف الأسمى من ممارستها.
الاتحاد قدم اللاعب ووصفه بأنه محارب ومقاتل بدرجة لاعب، يستحق التحية والدعم والانحناء أمامه احتراما لتمسكه بمستقبل أفضل، موجها الشكر لأسرة اللاعب التي تواجه هي أيضا مصيرا مجهولا ولكنها كلها ثقة في النصر.
دعم الاتحاد لن يتوقف أمام تقديم اللاعب أمام الجمهور وزملائه بشكل مختلف، بل بالتأكيد سيكون هناك ما هو أكثر وأكثر، على المستوى النفسي والمعنوي، وهو أمر اعتاد على فعله الاتحاد خلال الفترة الأخيرة.
والمثير في الأمر هو أن اللاعب عقد تقديمه ودعمه من خلال تحية أولياء الأمور والمدربين وزملائه المتواجدين في الملعب والمدرجات، دخل إلى أرضية الملعب وقام بتقديم حركاته وكله حماس ورغبة في إبهار المتواجدين وهذا تصرف إنساني ومميز من مسئولي اتحاد الجمباز، ولقطة قد تكون فارقة في مسيرة الطفل وحربه التي يخوضها ضد مرض وقف أمامه العالم عاجزا.
وجاء قرار الاتحاد بهدف تقصي الحقائق في الواقعة ومعرفة المتسبب في الأزمة، تمهيدا لاتخاذ قرار نهائي.
وكان اتحاد الجمباز قد تلقى شكوى من ولي أمر بشأن تعدي أحد المدربين على ابنته لفظيا، وطالب الاتحاد بالتدخل.
ويستعد اتحاد الجمباز حاليا لاستضافة منافسات بطولة العالم خلال شهر يونيو المقبل في مصر، لأول مرة في تاريخ الجمباز المصري.
وكانت شهدت بطولات الجمهورية التي ينظمها اتحاد الجمباز، العديد من المشاهد الإنسانية، التي كان أبطالها لاعبين مارسوا اللعبة من أجل إثبات الذات، ولكننا اليوم نتوقف أمام مشهد لن تراه كثيرا في الملاعب أو الصالات.
تشجيع جنوني وتعاطف غير محدود شهدته مدرجات إحدى بطولات الجمباز مؤخرا، وذلك بعد أن ظهر على أرضية الملعب لاعب بدرجة مقاتل اسمه سامي محمد عبدالله، يخوض حربا ضد مرض وقف أمامه العالم عاجزا في الكثير من الأحوال وهو السرطان.
اتحاد الجمباز برئاسة الدكتور إيهاب أمين حرص على تقديم اللاعب بشكل مختلف، في خطوة الهدف منها دعم اللاعب نفسيا ومنحه دفعة تساعده في حربه ضد المرض الخبيث من أجل إظهار الجانب الإنساني للرياضة والهدف الأسمى من ممارستها.
الاتحاد قدم اللاعب ووصفه بأنه محارب ومقاتل بدرجة لاعب، يستحق التحية والدعم والانحناء أمامه احتراما لتمسكه بمستقبل أفضل، موجها الشكر لأسرة اللاعب التي تواجه هي أيضا مصيرا مجهولا ولكنها كلها ثقة في النصر.
دعم الاتحاد لن يتوقف أمام تقديم اللاعب أمام الجمهور وزملائه بشكل مختلف، بل بالتأكيد سيكون هناك ما هو أكثر وأكثر، على المستوى النفسي والمعنوي، وهو أمر اعتاد على فعله الاتحاد خلال الفترة الأخيرة.
والمثير في الأمر هو أن اللاعب عقد تقديمه ودعمه من خلال تحية أولياء الأمور والمدربين وزملائه المتواجدين في الملعب والمدرجات، دخل إلى أرضية الملعب وقام بتقديم حركاته وكله حماس ورغبة في إبهار المتواجدين وهذا تصرف إنساني ومميز من مسئولي اتحاد الجمباز، ولقطة قد تكون فارقة في مسيرة الطفل وحربه التي يخوضها ضد مرض وقف أمامه العالم عاجزا.