سكان جنوب أستراليا يغادرون منازلهم بسبب حرائق ضخمة
اضطر 100 شخص على الأقل من سكان بلدة في جنوب أستراليا إلى ترك ديارهم، بعد نشوب حريق في جوارهم التهم حتى الآن 14 ألف هكتار على الأقل.
وساعدت درجات الحرارة المرتفعة في أستراليا النيران على الاستمرار في الاشتعال والتهام المزيد من مساحات الغابات في "بلاكفورد"، مما اضطر السلطات إلى توجيه تحذيرات عاجلة بهذا الشأن إلى السكان.
وتم إخطار أهل "لوسينديل" بأنه فات الأوان لمغادرة المنطقة، حيث أصبحت العديد من الطرقات مقطوعة بسبب النيران المشتعلة، والأسلم، كما تقول، هو الاحتماء بالهياكل العامة القريبة التي تسهر على سلامتها السلطات.
وجندت السلطات الاسترالية نحو 200 من رجال المطافئ على الأرض و6 طائرات إطفاء في الجو، وتتوقع استمرار هذه الحرائق طيلة الليل على الأقل في انتظار تمكن فرق الإطفاء، التي ستعزز بالمدد غدا، من السيطرة عليها.
وتعرضت استراليا الشهر الماضي إلى إغلاق شواطئ وحث السلطات الناس على تحصين منازلهم بأكياس من الرمل بسبب فيضانات كبيرة سبقتها، حرائق للغابات في البلاد.
وأصدر وقتها مكتب الأرصاد الجوية "تحذيرا من الطقس السيء" بالمنطقة الحدودية بين ولايتي نيو ساوث ويلز وكوينزلاند، وهي منطقة مكتظة بالسكان تشمل مدينة برزبين، عاصمة ولاية كوينزلاند.
وتم مؤخرا إخلاء جزيرة فريزر القريبة بسبب حرائق الغابات، مما بدد الآمال في أن يؤدي سقوط المطر إلى جعل الحرائق الموسمية أقل خطورة من الأعوام الماضية.
ووجهت السلطات تحذيرا بشأن جزيرة فريزر، أكبر جزيرة رملية في العالم، من الفيضانات شمل حث قائدي المركبات على تجنب الطرق التي ارتفعت المياه فيها بالفعل.
وساعدت درجات الحرارة المرتفعة في أستراليا النيران على الاستمرار في الاشتعال والتهام المزيد من مساحات الغابات في "بلاكفورد"، مما اضطر السلطات إلى توجيه تحذيرات عاجلة بهذا الشأن إلى السكان.
وتم إخطار أهل "لوسينديل" بأنه فات الأوان لمغادرة المنطقة، حيث أصبحت العديد من الطرقات مقطوعة بسبب النيران المشتعلة، والأسلم، كما تقول، هو الاحتماء بالهياكل العامة القريبة التي تسهر على سلامتها السلطات.
وجندت السلطات الاسترالية نحو 200 من رجال المطافئ على الأرض و6 طائرات إطفاء في الجو، وتتوقع استمرار هذه الحرائق طيلة الليل على الأقل في انتظار تمكن فرق الإطفاء، التي ستعزز بالمدد غدا، من السيطرة عليها.
وتعرضت استراليا الشهر الماضي إلى إغلاق شواطئ وحث السلطات الناس على تحصين منازلهم بأكياس من الرمل بسبب فيضانات كبيرة سبقتها، حرائق للغابات في البلاد.
وأصدر وقتها مكتب الأرصاد الجوية "تحذيرا من الطقس السيء" بالمنطقة الحدودية بين ولايتي نيو ساوث ويلز وكوينزلاند، وهي منطقة مكتظة بالسكان تشمل مدينة برزبين، عاصمة ولاية كوينزلاند.
وتم مؤخرا إخلاء جزيرة فريزر القريبة بسبب حرائق الغابات، مما بدد الآمال في أن يؤدي سقوط المطر إلى جعل الحرائق الموسمية أقل خطورة من الأعوام الماضية.
ووجهت السلطات تحذيرا بشأن جزيرة فريزر، أكبر جزيرة رملية في العالم، من الفيضانات شمل حث قائدي المركبات على تجنب الطرق التي ارتفعت المياه فيها بالفعل.
