تجديد حبس عاطلين بتهمة النصب والسرقة في القطامية
جدد قاضي المعارضات بالقاهرة الجديدة، حبس عاطلين لقيامهما بالنصب والاحتيال على المواطنين من خلال مواقع التواصل الاجتماعى والاستيلاء على أموالهم بأسلوب المغافلة وذلك ١٥ يوما علي ذمة إستكمال التحقيقات .
تلقى قسم شرطة القطامية بلاغا من (مواطنين) بسابقة تعرفهما على أحد الأشخاص من خلال إحدى الصفحات الإلكترونية على مواقع التواصل الاجتماعى خاصة بالمستلزمات الطبية، واتفقا على التقابل معه بدائرة القسم لشراء كمية من القفازات والكمامات الطبية مقابل مبلغ مالى وعقب وصولهما للمكان المتفق عليه حضر شخصان يستقلان سيارة قاما بمغافلتهما والاستيلاء منهما على حقيبة يد بداخلها المبلغ المالى المشار إليه وقاما بالفرار.
وبإجراء التحريات وجمع المعلومات تبين صحة الواقعة وأن وراء ارتكاب الواقعة (عاطلين – لهما معلومات جنائية ، مقيمين بدائرة قسم شرطة السلام أول).
وعقب تقنين الإجراءات أمكن ضبطهما حال استقلالهما سيارة " ملك وقيادة أحدهما" مستخدمة فى ارتكاب الواقعة وبحوزتهما (سلاح أبيض – مبلغ مالى) وبمواجهتهما اعترفا بارتكاب الواقعة وأن المبلغ المضبوط بحوزتهما من متحصلات واقعة السرقة، وحيازتهما للسلاح الأبيض بقصد الدفاع، كما أضافا بإنفاقهما باقى المبلغ المستولى عليه، وباستدعاء المجنى عليهما تعرفا على المتهمين واتهماهما بالسرقة وتم اتخاذ الإجراءات القانونية.
وتحمي المادة 336 من قانون العقوبات كل من وقع ضحية لخداع الجاني الذي احتال عليه وخدعه واستعمل من الوسائل التي تمكن باستعمالها للاستيلاء على مال المجني عليه الذي قد يكون ثابتا أو منقولا، ويكفي في هذه الجريمة أن يستخدم الجاني اسما كاذبا أو أن ينتحل صفة غير صحيحة، وكان من شأن تلك الطرق الاحتيالية إيهام المجني عليه بوجود مشروع كاذب أو واقعة غير حقيقية أو حتى مجرد إحداث الأمل لدى المجني عليه بحصول ربح وهمي ، وتعاقب تلك المادة الجانى بالحبس من عام الى عامين.
تلقى قسم شرطة القطامية بلاغا من (مواطنين) بسابقة تعرفهما على أحد الأشخاص من خلال إحدى الصفحات الإلكترونية على مواقع التواصل الاجتماعى خاصة بالمستلزمات الطبية، واتفقا على التقابل معه بدائرة القسم لشراء كمية من القفازات والكمامات الطبية مقابل مبلغ مالى وعقب وصولهما للمكان المتفق عليه حضر شخصان يستقلان سيارة قاما بمغافلتهما والاستيلاء منهما على حقيبة يد بداخلها المبلغ المالى المشار إليه وقاما بالفرار.
وبإجراء التحريات وجمع المعلومات تبين صحة الواقعة وأن وراء ارتكاب الواقعة (عاطلين – لهما معلومات جنائية ، مقيمين بدائرة قسم شرطة السلام أول).
وعقب تقنين الإجراءات أمكن ضبطهما حال استقلالهما سيارة " ملك وقيادة أحدهما" مستخدمة فى ارتكاب الواقعة وبحوزتهما (سلاح أبيض – مبلغ مالى) وبمواجهتهما اعترفا بارتكاب الواقعة وأن المبلغ المضبوط بحوزتهما من متحصلات واقعة السرقة، وحيازتهما للسلاح الأبيض بقصد الدفاع، كما أضافا بإنفاقهما باقى المبلغ المستولى عليه، وباستدعاء المجنى عليهما تعرفا على المتهمين واتهماهما بالسرقة وتم اتخاذ الإجراءات القانونية.
وتحمي المادة 336 من قانون العقوبات كل من وقع ضحية لخداع الجاني الذي احتال عليه وخدعه واستعمل من الوسائل التي تمكن باستعمالها للاستيلاء على مال المجني عليه الذي قد يكون ثابتا أو منقولا، ويكفي في هذه الجريمة أن يستخدم الجاني اسما كاذبا أو أن ينتحل صفة غير صحيحة، وكان من شأن تلك الطرق الاحتيالية إيهام المجني عليه بوجود مشروع كاذب أو واقعة غير حقيقية أو حتى مجرد إحداث الأمل لدى المجني عليه بحصول ربح وهمي ، وتعاقب تلك المادة الجانى بالحبس من عام الى عامين.
