دفعة شرطة 2001 تتبرع بـ 5 أجهزة "أى باب" لمستشفى الباجور | صور
سلمة دفعة الشرطة 2001 الملقبة بدفعة الخير 5 أجهزة "أى باب" كتبرع لمستشفى الباجور بمحافظة المنوفية، بتكلفة اجمالية بلغت 85 ألف جنيه، وتم تسليمهم لإدارة المستشفى صباح اليوم الأحد.
وأكد وليد الشريف مدير مستشفى الباجور فى تصريح لـ "فيتو" أن المستشفى كانت فى احتياج لهذه الأجهزة التى تعد ضرورية، موجهاً الشكر لدفعة الشرطة 2001.
على جانب أخر تفقد اليوم اللواء إبراهيم أحمد أبو ليمون محافظ المنوفية وصول دفعة جديدة من إسطوانات الاكسجين الطبي لدعم منظومة الاكسجين وقطاع الصحة بنطاق المحافظة في رسالة طمأنة لجموع مواطني المحافظة لتغطية إحتياجات المستشفيات الضرورية والطارئة من الاكسجين وذلك من خلال التعاقد مع الهيئة العربية للتصنيع كخطوة جادة لسد احتياجات المستشفيات من الاكسجين في مواجهة كورونا ، وذلك بحضور محمد موسي نائب المحافظ واللواء علاء رشاد سكرتير عام المحافظة والدكتور فيصل جودة وكيل وزارة الصحة .
حيث كشف محافظ المنوفية عن دعم المنظومة بعدد 500 اسطوانة اكسجين مختلفة السعة وعدد 100 منظم اسطوانة اكسجين بالفلوميتر والمرطب باجمالي تكلفة مليون و 300 ألف جنيه من صندوق الخدمات والتنمية بالمحافظة هذا فضلا عن ما تم تخصيصه للمحافظة من وزارة الصحة في هذا الشأن ، مشيراً الي أنه تم تكليف الادارة المالية بالتعاقد مع الهيئة العربية للتصنيع بشأن عملية شراء وتوريد اسطوانات الاكسجين وفق الاحتياجات الضرورية والطارئة للمستشفيات ومطابقة الاصناف الموردة للمواصفات القياسية المحلية والدولية.
وأعلن المحافظ أنه تم شراء 250 اسطوانة اكسجين سعة 40 لتر ، 100 اسطوانة سعة 68 لتر ، 150 اسطوانة سعة من 3,4 الي 10 لتر تستخدم لحالات العزل المنزلي وذلك تماشياً مع بدء انطلاق مبادرة رئيس الجمهورية لمتابعة حالات العزل المنزلي لمرضي فيروس كورونا تحت شعار "100 مليون صحة ".
وأشار المحافظ الي أن عملية توزيع اسطوانات الاكسجين ستتم علي المستشفيات بنطاق المحافظة وفق الاحتياجات الضرورية والطارئة لكل مستشفى ، كما سيتم تدعيم حالات العزل المنزلي بالاسطوانات صغيرة السعة وفقا لخطة مديرية الصحة في هذا الشأن .
وفي الوقت نفسه قدم محافظ المنوفية الشكر للأطقم الطبية والاجهزة التنفيذية واللجنة العليا لإدارة أزمة كورونا علي جهودهم ، مشيرا الي أن هناك خلية نحل تعمل علي مدار الساعة للتعامل الفوري لحل أى مشكلة تطرأ فى نقص الأكسجين فى المستشفيات مع تقديم تقرير يومى مفصل مؤكدا علي أنه لا يدخر جهداً فى سبيل تحسين جودة الخدمة المقدمة للمرضى والحفاظ على أرواحهم .
وأكد وليد الشريف مدير مستشفى الباجور فى تصريح لـ "فيتو" أن المستشفى كانت فى احتياج لهذه الأجهزة التى تعد ضرورية، موجهاً الشكر لدفعة الشرطة 2001.
على جانب أخر تفقد اليوم اللواء إبراهيم أحمد أبو ليمون محافظ المنوفية وصول دفعة جديدة من إسطوانات الاكسجين الطبي لدعم منظومة الاكسجين وقطاع الصحة بنطاق المحافظة في رسالة طمأنة لجموع مواطني المحافظة لتغطية إحتياجات المستشفيات الضرورية والطارئة من الاكسجين وذلك من خلال التعاقد مع الهيئة العربية للتصنيع كخطوة جادة لسد احتياجات المستشفيات من الاكسجين في مواجهة كورونا ، وذلك بحضور محمد موسي نائب المحافظ واللواء علاء رشاد سكرتير عام المحافظة والدكتور فيصل جودة وكيل وزارة الصحة .
حيث كشف محافظ المنوفية عن دعم المنظومة بعدد 500 اسطوانة اكسجين مختلفة السعة وعدد 100 منظم اسطوانة اكسجين بالفلوميتر والمرطب باجمالي تكلفة مليون و 300 ألف جنيه من صندوق الخدمات والتنمية بالمحافظة هذا فضلا عن ما تم تخصيصه للمحافظة من وزارة الصحة في هذا الشأن ، مشيراً الي أنه تم تكليف الادارة المالية بالتعاقد مع الهيئة العربية للتصنيع بشأن عملية شراء وتوريد اسطوانات الاكسجين وفق الاحتياجات الضرورية والطارئة للمستشفيات ومطابقة الاصناف الموردة للمواصفات القياسية المحلية والدولية.
وأعلن المحافظ أنه تم شراء 250 اسطوانة اكسجين سعة 40 لتر ، 100 اسطوانة سعة 68 لتر ، 150 اسطوانة سعة من 3,4 الي 10 لتر تستخدم لحالات العزل المنزلي وذلك تماشياً مع بدء انطلاق مبادرة رئيس الجمهورية لمتابعة حالات العزل المنزلي لمرضي فيروس كورونا تحت شعار "100 مليون صحة ".
وأشار المحافظ الي أن عملية توزيع اسطوانات الاكسجين ستتم علي المستشفيات بنطاق المحافظة وفق الاحتياجات الضرورية والطارئة لكل مستشفى ، كما سيتم تدعيم حالات العزل المنزلي بالاسطوانات صغيرة السعة وفقا لخطة مديرية الصحة في هذا الشأن .
وفي الوقت نفسه قدم محافظ المنوفية الشكر للأطقم الطبية والاجهزة التنفيذية واللجنة العليا لإدارة أزمة كورونا علي جهودهم ، مشيرا الي أن هناك خلية نحل تعمل علي مدار الساعة للتعامل الفوري لحل أى مشكلة تطرأ فى نقص الأكسجين فى المستشفيات مع تقديم تقرير يومى مفصل مؤكدا علي أنه لا يدخر جهداً فى سبيل تحسين جودة الخدمة المقدمة للمرضى والحفاظ على أرواحهم .
