تعرف على قصة ارتداء عبير صبري للحجاب.. ولماذا خلعته؟
حققت حلقة الفنانة عبير صبري في برنامج "واحد من الناس" مع الإعلامي عمرو الليثي ردورد أفعال واسعة بعد تصريحاتها عن الحجاب، والتي قالت فيها إنها ندمت على استعجالها في اتخاذ تلك الخطوة، إذ ارتدت الحجاب وهي غير مستعدة له، ثم عادت وخلعته.
عبير صبري أكدت أنها نادمة أيضا على خلعها الحجاب، فهي مؤمنة بفرضيته، لكنها لم تستطع الاستمرار في ارتدائه بصدق.
وتحكي عبير صبري قصة ارتدائها للحجاب قائلة: ارتديته بانفعال عاطفي شديد، ومتوقعة أن أرتديه مرة أخرى يوما ما وسيكون هذا بقدر الله".
وتعود قصة عبير صبري مع الحجاب إلى عام 2002، حيث قررت أن ترتديه في ذلك العام واستمرت به لمدة ثماني سنوات، حتى فاجأت الجميع في عام 2010 وخلعته وظهرت من دونه في إحدى المناسبت الفنية.
في فترة الثماني سنوات قدمت عبير صبري عدد من البرامج الدينية على شاشة قناة إقرأ، لكنها بعد تخليها عن الحجاب عاودت نشاطها الفني وشاركت في عدد كبير من الأعمال السينمائية والتلفزيونية.
وعبير صبري من مواليد عام 1971، تخرجت في كلية الحقوق جامعة عين شمس، ولم تعمل بالمحاماة عقب تحرجها، ولم تدخل مجال الفن إلا بعد وفاة والدها، واستهلت مشوارها في عام 1994 من حلال فيلم "الناجون من النار" مع الفنان عمرو عبد الجليل والفنان طارق لطفي، من إخراج علي عبد الخالق، وبعد ذلك توالت مشاركاتها في السينما والدراما، وقدمت عدد كبير نمن الأعمال حتى أعلنت اعتزالها عام 2002 بعد ارتدائها للحجاب، واستمرت على ذلك لسنوات قبل أن تعود عن قرار الاعتزال وتتخلى عن الحجاب.
وكانت عبير صبري كشفت في حلقة الأمس من برنامج واحد من الناس العديد من الأسرار عن حياتها ومن بين ما كشفته أن والدها كان يضربها بعنف، وباستخدام "الحزام" في حالة فعلت خطأ، وقالت إنها غير حزينة على ذلك قائلة: "أنا مش زعلانة منه ومعقدنيش ولا حاجة، التعامل بعنف في أوقات بيكون تعبير عن الحب، بس ده يمكن أثر عليّا وخلاني جبانة شوية".
قالت عبير صبري أيضا خلال اللقاء إن زوجها الدكتور أيمن البياع عصبي وشخصية مسيطرة وإنها تخاف منه لأنه عصبى للغاية، لكنه في الوقت نفسه"حنين" جدا أيضا.
عبير صبري أكدت أنها نادمة أيضا على خلعها الحجاب، فهي مؤمنة بفرضيته، لكنها لم تستطع الاستمرار في ارتدائه بصدق.
وتحكي عبير صبري قصة ارتدائها للحجاب قائلة: ارتديته بانفعال عاطفي شديد، ومتوقعة أن أرتديه مرة أخرى يوما ما وسيكون هذا بقدر الله".
وتعود قصة عبير صبري مع الحجاب إلى عام 2002، حيث قررت أن ترتديه في ذلك العام واستمرت به لمدة ثماني سنوات، حتى فاجأت الجميع في عام 2010 وخلعته وظهرت من دونه في إحدى المناسبت الفنية.
في فترة الثماني سنوات قدمت عبير صبري عدد من البرامج الدينية على شاشة قناة إقرأ، لكنها بعد تخليها عن الحجاب عاودت نشاطها الفني وشاركت في عدد كبير من الأعمال السينمائية والتلفزيونية.
وعبير صبري من مواليد عام 1971، تخرجت في كلية الحقوق جامعة عين شمس، ولم تعمل بالمحاماة عقب تحرجها، ولم تدخل مجال الفن إلا بعد وفاة والدها، واستهلت مشوارها في عام 1994 من حلال فيلم "الناجون من النار" مع الفنان عمرو عبد الجليل والفنان طارق لطفي، من إخراج علي عبد الخالق، وبعد ذلك توالت مشاركاتها في السينما والدراما، وقدمت عدد كبير نمن الأعمال حتى أعلنت اعتزالها عام 2002 بعد ارتدائها للحجاب، واستمرت على ذلك لسنوات قبل أن تعود عن قرار الاعتزال وتتخلى عن الحجاب.
وكانت عبير صبري كشفت في حلقة الأمس من برنامج واحد من الناس العديد من الأسرار عن حياتها ومن بين ما كشفته أن والدها كان يضربها بعنف، وباستخدام "الحزام" في حالة فعلت خطأ، وقالت إنها غير حزينة على ذلك قائلة: "أنا مش زعلانة منه ومعقدنيش ولا حاجة، التعامل بعنف في أوقات بيكون تعبير عن الحب، بس ده يمكن أثر عليّا وخلاني جبانة شوية".
قالت عبير صبري أيضا خلال اللقاء إن زوجها الدكتور أيمن البياع عصبي وشخصية مسيطرة وإنها تخاف منه لأنه عصبى للغاية، لكنه في الوقت نفسه"حنين" جدا أيضا.