قاتلة طالب الرحاب تفجر مفاجآت مثيرة بشأن علاقتها الجنسية بالمجني عليه
فجرت حبيبة أشرف المتهمة بالاشتراك مع والدها وآخرين في قتل خطيبها طالب الرحاب ودفنه بحفرة داخل إحدى الشقق السكنية في منطقة الرحاب مفاجآت مثيرة بشأن علاقتها الجنسية مع المجني عليه.
وقالت المتهمة إنها تعرفت على المجني عليه بسام أسامة منذ أن كانت في 2 إعدادي وكان وقتها هو في المرحلة الثانوية مشيرة إلى أن علاقتهما تطورت إلى أن صار يعاشرها معاشرة الأزواج واستمر الوضع هكذا أكثر من 8 سنوات حتى تقدم لها وخطبها من أهلها.
وأضافت المتهمة أنها صارحت المجني عليه بعد عام ونصف من خطبتهما بأن والدها يزور شهادة وفاة وأن اسمه شريف فرد عليها بأنه لن يتخلى عنها وسيظل معها وسيتزوجها، وصارت الأمور على ما يرام إلى أن بدأ المجني عليه تفتك به نار الغيرة عليها من أصدقائها الشباب في الجامعة وبدا يتحكم في ملابسها وأمرها بالامتناع عن ارتداء البنطلونات المقطعة.
وأشارت المتهمة إلى أن والدة المجني عليه اتصلت عليها ذات يوم وقالت لها أن علاقتهما لن تستمر ولكنها مضطرة لمصالحتهما كون بسام يحبها ولا يستطيع الاستغناء عنها، فاقترح بعد ذلك أصدقاء لهم بأن يزور أحد الدجالين تحسبا أن يكون ما يمران به سببه " سحر " وبالفعل ذهبوا وقرأوا عليهم قرآن وأعطاهم زجاجات بها ماء وطلب منهما الاستحمام بها.
وأوضحت المتهمة أنه فى يوم 17 أغسطس 2018 دخل والدها عليها غرفة نومها وطلب منها أن تستدعي له خطيبها المجني عليها يوم 19 في ذات الشهر وذات السنة وعندما سألته عن السبب قال سيقتله وأنه سيحفر له حفرة في الرحاب وسيقوم بقتله ودفنه فيها ثم وافقت على طلبه واستدعت له خطيبها في الموعد المحدد.
ولفتت المتهمة إلى أنه يوم الواقعة ذهبوا جميعا إلى شقة الرحاب وتلقت اتصالا من المجني عليه يستدعيها لأخذه من بوابة المدينة وما ان دخل الشقة حتى قاموا بتقييده بحبل وربطه في السرير وسمعته يستغيث طالبا فك وثاقه وتركه مقابل عدم المساس بهم وتركهم والابتعاد عنهم ثم طلبوا منه مسح ما يوجد علي هاتفه المحمول مشيرة إلى أنها تركتهم "بيخلصوا عليه" وذهبت للسهر مع صديقة لها وفي اليوم التالي عندما سألت والدها عن خطيبها قال لها إن "ناس جم خدوه في عربية ومات من ريحة النشادر".
وشهدت القضية تناقضات في أقوال المتهمة فتارة أكدت ان المجني عليه كان يعاشرها معاشرة الأزواج وتارة أخرى تؤكد أنها عذراء، فضلا عن كونها أكدت أنها كانت علي علم بقتله ومرة أخرى تنفي صلتها بالواقعة.
وتنظر اليوم الأحد محكمة جنايات القاهرة المنعقدة بالتجمع الخامس، محاكمة أب ونجلته لاتهامهما بقتل خطيبها في القضية المعروفة إعلاميا بـ "طالب الرحاب" .
كان النائب العام، قد أحال المتهمين “أشرف. ح” 55 سنة صاحب مكتب مقاولات، وابنته حبيبة 20 سنة، طالبة، و”محمد. ي” 20 سنة "سائق"، و”باسم.م” رئيس مجلس إدارة شركة للاستيراد والتصدير، و”سيد.ر” 40 سنة، سائق، و”مجدي.ع” 40 سنة "سفرجي"، و”وليد.ح” 32 سنة "سائق"، وشقيقه أحمد 21 سنة عامل، إلى محكمة الجنايات.
وكشف أمر الإحالة أن المتهمين اشتركوا في 19 أغسطس الماضي بدائرة قسم الشروق، في قتل المجني عليه بسام أسامة محمد، عمدًا مع سبق الإصرار والترصد، حيث كشفت التحريات أن المتهمين الأول والثانية والثالث، عقدوا العزم على قتله، وأعدُّوا لذلك شقة سكنية استأجرها الأول وحفر بها حفرة كبيرة لدفن المجني عليه، بها وأعد صندوقا خشبيا وحبالا وشريطا لاصقا، بينما قام باقي المتهمين بمساعدتهم والاشتراك معهم في الجريمة.
وكشفت التحقيقات أن المتهمين قاموا على إثر خلاف بين المتهم الأول والمجني عليه، لكشفه قيام المتهم بتزوير بطاقة تحقيق شخصيته للهروب من تنفيذ حكم قضائي بالسجن، فقاموا بعقد العزم على قتله واستأجروا إحدى الشقق السكنية بمدينة الرحاب، وقاموا باستدراج المجني عليه إلى تلك الشقة عن طريق المتهمة الثانية خطيبته، ثم قاموا جميعًا بالاشتراك في قتله وأخفوا جثته بدفنها بحفرة، أعدها المتهم الأول بالشقة كما قاموا بسرقة ما بحوزته من متعلقات عقب الواقعة.
واعترف المتهم الأول تفصيلا بارتكاب الجريمة بالاشتراك مع باقي المتهمين، وقام بتمثيل الجريمة أمام النيابة العامة.
وقالت المتهمة إنها تعرفت على المجني عليه بسام أسامة منذ أن كانت في 2 إعدادي وكان وقتها هو في المرحلة الثانوية مشيرة إلى أن علاقتهما تطورت إلى أن صار يعاشرها معاشرة الأزواج واستمر الوضع هكذا أكثر من 8 سنوات حتى تقدم لها وخطبها من أهلها.
وأضافت المتهمة أنها صارحت المجني عليه بعد عام ونصف من خطبتهما بأن والدها يزور شهادة وفاة وأن اسمه شريف فرد عليها بأنه لن يتخلى عنها وسيظل معها وسيتزوجها، وصارت الأمور على ما يرام إلى أن بدأ المجني عليه تفتك به نار الغيرة عليها من أصدقائها الشباب في الجامعة وبدا يتحكم في ملابسها وأمرها بالامتناع عن ارتداء البنطلونات المقطعة.
وأشارت المتهمة إلى أن والدة المجني عليه اتصلت عليها ذات يوم وقالت لها أن علاقتهما لن تستمر ولكنها مضطرة لمصالحتهما كون بسام يحبها ولا يستطيع الاستغناء عنها، فاقترح بعد ذلك أصدقاء لهم بأن يزور أحد الدجالين تحسبا أن يكون ما يمران به سببه " سحر " وبالفعل ذهبوا وقرأوا عليهم قرآن وأعطاهم زجاجات بها ماء وطلب منهما الاستحمام بها.
وأوضحت المتهمة أنه فى يوم 17 أغسطس 2018 دخل والدها عليها غرفة نومها وطلب منها أن تستدعي له خطيبها المجني عليها يوم 19 في ذات الشهر وذات السنة وعندما سألته عن السبب قال سيقتله وأنه سيحفر له حفرة في الرحاب وسيقوم بقتله ودفنه فيها ثم وافقت على طلبه واستدعت له خطيبها في الموعد المحدد.
ولفتت المتهمة إلى أنه يوم الواقعة ذهبوا جميعا إلى شقة الرحاب وتلقت اتصالا من المجني عليه يستدعيها لأخذه من بوابة المدينة وما ان دخل الشقة حتى قاموا بتقييده بحبل وربطه في السرير وسمعته يستغيث طالبا فك وثاقه وتركه مقابل عدم المساس بهم وتركهم والابتعاد عنهم ثم طلبوا منه مسح ما يوجد علي هاتفه المحمول مشيرة إلى أنها تركتهم "بيخلصوا عليه" وذهبت للسهر مع صديقة لها وفي اليوم التالي عندما سألت والدها عن خطيبها قال لها إن "ناس جم خدوه في عربية ومات من ريحة النشادر".
وشهدت القضية تناقضات في أقوال المتهمة فتارة أكدت ان المجني عليه كان يعاشرها معاشرة الأزواج وتارة أخرى تؤكد أنها عذراء، فضلا عن كونها أكدت أنها كانت علي علم بقتله ومرة أخرى تنفي صلتها بالواقعة.
وتنظر اليوم الأحد محكمة جنايات القاهرة المنعقدة بالتجمع الخامس، محاكمة أب ونجلته لاتهامهما بقتل خطيبها في القضية المعروفة إعلاميا بـ "طالب الرحاب" .
كان النائب العام، قد أحال المتهمين “أشرف. ح” 55 سنة صاحب مكتب مقاولات، وابنته حبيبة 20 سنة، طالبة، و”محمد. ي” 20 سنة "سائق"، و”باسم.م” رئيس مجلس إدارة شركة للاستيراد والتصدير، و”سيد.ر” 40 سنة، سائق، و”مجدي.ع” 40 سنة "سفرجي"، و”وليد.ح” 32 سنة "سائق"، وشقيقه أحمد 21 سنة عامل، إلى محكمة الجنايات.
وكشف أمر الإحالة أن المتهمين اشتركوا في 19 أغسطس الماضي بدائرة قسم الشروق، في قتل المجني عليه بسام أسامة محمد، عمدًا مع سبق الإصرار والترصد، حيث كشفت التحريات أن المتهمين الأول والثانية والثالث، عقدوا العزم على قتله، وأعدُّوا لذلك شقة سكنية استأجرها الأول وحفر بها حفرة كبيرة لدفن المجني عليه، بها وأعد صندوقا خشبيا وحبالا وشريطا لاصقا، بينما قام باقي المتهمين بمساعدتهم والاشتراك معهم في الجريمة.
وكشفت التحقيقات أن المتهمين قاموا على إثر خلاف بين المتهم الأول والمجني عليه، لكشفه قيام المتهم بتزوير بطاقة تحقيق شخصيته للهروب من تنفيذ حكم قضائي بالسجن، فقاموا بعقد العزم على قتله واستأجروا إحدى الشقق السكنية بمدينة الرحاب، وقاموا باستدراج المجني عليه إلى تلك الشقة عن طريق المتهمة الثانية خطيبته، ثم قاموا جميعًا بالاشتراك في قتله وأخفوا جثته بدفنها بحفرة، أعدها المتهم الأول بالشقة كما قاموا بسرقة ما بحوزته من متعلقات عقب الواقعة.
واعترف المتهم الأول تفصيلا بارتكاب الجريمة بالاشتراك مع باقي المتهمين، وقام بتمثيل الجريمة أمام النيابة العامة.