محافظ الإسكندرية يباشر مهام عمله بمكتبه عقب تعافيه من كورونا | صور
باشر اللواء محمد الشريف محافظ الإسكندرية، صباح اليوم، مهام عمله بمكتبه بمقر ديوان عام المحافظة، وذلك عقب تعافيه من إصابته بفيروس كورونا.
وأكد أن أولويتنا الفترة القادمة هو مواصلة مسيرة العمل واستكمال المشروعات بالقطاعات المختلفة، ومواصلة حملات الإجراءات الاحترازية والتصدي لكل أشكال المخالفات، والارتقاء بمستوى جودة الخدمات المقدمة لمواطني الإسكندرية.
وأوضح الشريف أنه خلال فترة العزل المنزلي كان حريص على المتابعة اليومية لآلية سير العمل بالديوان العام والأحياء والمديريات وجميع الجهات المحلية التابعة، وذلك من خلال التواصل الدائم مع التنفيذيين، وكذلك متابعة تنفيذ كافة المشروعات التى تتم على أرض المحافظة بمختلف القطاعات.
وتوجه الشريف بخالص الشكر والتقدير لجميع القيادات والتنفيذيين وأبناء المحافظة المخلصين على دعمهم الكامل والذين كانوا على تواصل دائم معه للاطمئنان على حالته الصحية.
وناشد جميع المواطنين بالالتزام بكافة الإجراءات الاحترازية والوقائية التى أقرتها وزارة الصحة والالتزام بالتباعد وارتداء الكمامات حفاظاً على صحتهم وسلامتهم والحد من انتشار الفيروس.
وكان قد أعلنت محافظة الإسكندرية ، عن إصابة اللواء محمد الشريف محافظ الإسكندرية بفيروس كورونا المستجد وذلك بعد ثبوت إيجابية نتيجة المسحة الطبية له.
وأكدت المحافظة، في بيان لها، أن المحافظ بصحة جيدة وسيخضع للعزل المنزلى خلال فترة العلاج مع مباشرة أعمال وشئون المحافظة عن بعد.
وكان قد استقبل اللواء محمد الشريف محافظ الإسكندرية، بمكتبه، تران تهانه كونج سفير فيتنام بالقاهرة، لبحث سبل توطيد العلاقات بين الجانبين فى مختلف المجالات، وذلك بحضور نجوين دوي هانج المستشار التجاري، و نجوين تنه كوان سكرتير ثالث، نجوين أن توان ملحق دبلوماسي.
ورحب المحافظ بالسفير علي أرض الإسكندرية، مؤكدا على عمق العلاقات بين الجانبين.
وأعرب أنه على استعداد للتعاون مع الجانب الفيتنامي على تنفيذ ما تم توقيعه والإتفاق عليه بعد زيارة الرئيسين في عامي 2017 و 2018.
وأكد الشريف على استعداد المحافظة لتقديم كامل الدعم للمجالات المشتركة بين الجانبين.
من جانبه؛ قدم السفير الشكر إلي المحافظ علي حفاوة الاستقبال، معربا عن رغبته في إقامة علاقة تآخي بين الإسكندرية وإحدى المدن التي تماثلها في فيتنام، مؤكدا أن العلاقات الثنائية بين الجانبين تعود الى عام 1964.
وأشاد بميناء الإسكندرية لافتاً إلى دوره ليصبح مركزا لتعزيز الصادرات والواردات بين أوروبا وفيتنام.
وأكد أن أولويتنا الفترة القادمة هو مواصلة مسيرة العمل واستكمال المشروعات بالقطاعات المختلفة، ومواصلة حملات الإجراءات الاحترازية والتصدي لكل أشكال المخالفات، والارتقاء بمستوى جودة الخدمات المقدمة لمواطني الإسكندرية.
وأوضح الشريف أنه خلال فترة العزل المنزلي كان حريص على المتابعة اليومية لآلية سير العمل بالديوان العام والأحياء والمديريات وجميع الجهات المحلية التابعة، وذلك من خلال التواصل الدائم مع التنفيذيين، وكذلك متابعة تنفيذ كافة المشروعات التى تتم على أرض المحافظة بمختلف القطاعات.
وتوجه الشريف بخالص الشكر والتقدير لجميع القيادات والتنفيذيين وأبناء المحافظة المخلصين على دعمهم الكامل والذين كانوا على تواصل دائم معه للاطمئنان على حالته الصحية.
وناشد جميع المواطنين بالالتزام بكافة الإجراءات الاحترازية والوقائية التى أقرتها وزارة الصحة والالتزام بالتباعد وارتداء الكمامات حفاظاً على صحتهم وسلامتهم والحد من انتشار الفيروس.
وكان قد أعلنت محافظة الإسكندرية ، عن إصابة اللواء محمد الشريف محافظ الإسكندرية بفيروس كورونا المستجد وذلك بعد ثبوت إيجابية نتيجة المسحة الطبية له.
وأكدت المحافظة، في بيان لها، أن المحافظ بصحة جيدة وسيخضع للعزل المنزلى خلال فترة العلاج مع مباشرة أعمال وشئون المحافظة عن بعد.
وكان قد استقبل اللواء محمد الشريف محافظ الإسكندرية، بمكتبه، تران تهانه كونج سفير فيتنام بالقاهرة، لبحث سبل توطيد العلاقات بين الجانبين فى مختلف المجالات، وذلك بحضور نجوين دوي هانج المستشار التجاري، و نجوين تنه كوان سكرتير ثالث، نجوين أن توان ملحق دبلوماسي.
ورحب المحافظ بالسفير علي أرض الإسكندرية، مؤكدا على عمق العلاقات بين الجانبين.
وأعرب أنه على استعداد للتعاون مع الجانب الفيتنامي على تنفيذ ما تم توقيعه والإتفاق عليه بعد زيارة الرئيسين في عامي 2017 و 2018.
وأكد الشريف على استعداد المحافظة لتقديم كامل الدعم للمجالات المشتركة بين الجانبين.
من جانبه؛ قدم السفير الشكر إلي المحافظ علي حفاوة الاستقبال، معربا عن رغبته في إقامة علاقة تآخي بين الإسكندرية وإحدى المدن التي تماثلها في فيتنام، مؤكدا أن العلاقات الثنائية بين الجانبين تعود الى عام 1964.
وأشاد بميناء الإسكندرية لافتاً إلى دوره ليصبح مركزا لتعزيز الصادرات والواردات بين أوروبا وفيتنام.
