أخبار ماسبيرو.. أغاني سميرة توفيق وسهرة سميراميس في الإذاعة الليلة

تضمنت أخبار ماسبيرو بث حلقة جديدة من برنامج مطرب عربي  في الثانية إلا ربع بعد منتصف الليل في إذاعة صوت العرب من إعداد  سماح الشامي حيث يستمع الجمهور لصوت الفنانة اللبنانية الكبيرة سميرة توفيق في مجموعة من أجمل أغنياتها صبوا القهوة - بدوية . 

ورصدت أخبار ماسبيرو بث إذاعة صوت العرب أيضا في الثالثة إلا ربع بعد منتصف الليل السهرة الدرامية سميراميسس من تأليف محمد حامد وإخراج عبد العزيز زكي وبطولة سهير المرشدي، أحمد ماهر ، رشدي المهدي ممدوح درويش.

وتتناول السهرة قصة سميراميس هذه الشخصية التي أحاطها الكثير من الغموض وقصة الصعود والهبوط بعد أن اعتلت عرش الإمبراطورية وحققت انتصارات وإنجازات كبيرة . 

وعلى جانب آخر قدمت  إذاعة صوت العرب حلقة جديدةمن برنامج تجليات صوفية في الثانية إلا الربع بعد منتصف الليل الجمعة الماضية من تقديم آمال علام بمناسبة ذكرى رحيل المنشد الكويتي مشاري العرادة.

ومشاري من مواليد منطقة اليرموك درس في رياض الأطفال والابتدائية والمتوسطة، ودرس الثانوية في مدرسة الأصمعي بمنطقة قرطبة، ثم درس وتخرج في جامعة الكويت كلية الآداب قسم الفلسفة والتخصص المساند من كلية الشريعة والدراسات الإسلامية.. 

ورصدت اخبار ماسبيرو بدء مشاري العرادة في مجال الأناشيد وهو في سن الطفولة وكان أول إصدار شارك فيه عام 1995 عبارة عن مجموعة أناشيد شعبية وتراثية.

بعد ذلك استمر في المشاركة بالمهرجانات داخل دولة الكويت وسجل مجموعة من التسجيلات الفردية، إلى أن شارك في أول ألبوم عام 1999 بعنوان المجددون مع مجموعة من المنشدين.

استمرت الإنتاجات الفنية والمشاركات المختلفة في المهرجانات داخل الكويت وخارجها المنشد مشاري العرادة مهتم بالمجال الفني والإعلامي والأدبي ومختلف الفنون الإسلامية والعالمية  

شارك في المهرجانات والمؤتمرات التي اهتمت بالنشيد والفن الإسلامي في الكثير من الدول ـ ما يقارب 20 مهرجان واحتفال أوبريت ـ وله في المجال الخيري ما يقارب 25 عمل تعاون مع العديد من المؤسسات الخيرية والتطوعية. 

وفي سياق متصل قدمت إذاعة صوت العرب حلقة جديدة الأسبوع الماضي من برنامج تجليات صوفية في الثانية إلا الربع بعد منتصف الليل من تقديم آمال علام وحديث عن ذكرى رحيل الشيخ سعيد حافظ، وهو من مواليد مدينة القصاصين محافظة الإسماعيلية في التاسع من أكتوبر عام 1951.

ورصدت اخبار ماسبيرو تعلم سعيد حافظ القرآن الكريم على يد الشيخ محمد رشوان رحمه الله حيث تربى الشيخ سعيد حافظ في وسط أسرة قرآنية وتعلم منهم الإنشاد الديني بالإضافة إلى ذهابه إلي حلقات الذكر للاستماع إلى الأناشيد والمدائح النبوية.

كان الشيخ سعيد حافظ دائمًا يفتتح إي احتفال بمدينة القصاصين بتلاوات القرآن الكريم، وكان عمره آنذاك 6 سنوات فكان والده يصطحبه إلى هذه الاحتفالات.