ألمانيا تسجل 16 ألفا و946 إصابة جديدة بكورونا.. والإجمالي يقترب من مليونين
قال معهد روبرت كوخ للأمراض المعدية، الأحد، إن عدد الإصابات بفيروس كورونا في ألمانيا زاد بواقع 16946 إصابة، ليرتفع إجمالي الحالات إلى مليون و908527.
وكشف إحصاء المعهد رصد 465 وفاة جديدة جراء الفيروس، وبهذا يصل إجمالي الوفيات إلى 40343، وفقاً لوكالة "رويترز".
وكانت السلطات الألمانية قرارت تمديد الإجراءات التقييدية الصارمة في البلاد فيما يتعلق بانتشار فيروس كورونا حتى 31 يناير الجاري.
في غضون ذلك، تقترب حصيلة الإصابات المسجلة بفيروس كورونا المستجد في مختلف دول العالم من تخطي حاجز الـ 90 مليون إصابة، حيث تم تسجيل 89,468,748 إصابة.
وبحسب موقع «WorldMeter» العالمي والمتخصص في إحصاء أعداد ضحايا جائحة كورونا، فقد ارتفعت أعداد المتعافين من الجائحة إلي 64,120,675 حالة شفاء، فيما تقترب الوفيات جراء العدوي من تخطي حاجز الـ 2 مليون وفاة، حيث تم تسجيل 1,924,308 حالة وفاة.
وتحتل الولايات المتحدة الأمريكية المركز الأول عالميا في قائمة أكثر الدول الموبؤه بالفيروس التاجي الجديد، حيث سجلت حتي اليوم السبت 22,461,696 حالة إصابة، و378,204 وفاة، ويليها الهند والبرازيل وروسيا.
وفي نهاية ديسمبر الماضي، حذّرت منظمة الصحة العالمية، بأنه رغم شدة جائحة كوفيد-19 التي أوقعت أكثر من 1.7 مليون وفاة وعشرات ملايين الإصابات في غضون عام، يتعيّن بإلحاح الاستعداد "للأسوأ".
وقال مدير برنامج الطوارئ في منظمة الصحة العالمية مايكل راين في مؤتمر صحفي للمنظمة التي تقف في الخط الأمامي في مكافحة أسوأ جائحة شهدها العالم منذ مئة عام: "إنه جرس إنذار".
وحذّر راين، الذي واجه ميدانيًا في حياته المهنية أخطر الأمراض: "هذه الجائحة شديدة الحدية، وقد تفشت سريعًا في مختلف أنحاء العالم، وقد بلغت كل أصقاع الكوكب، لكنها ليست بالضرورة الأسوأ".
وأقرّ بأن الفيروس "يتفشى بسهولة كبيرة ويفتك بالبشر" لكنه شدد على أن "معدل وفياته منخفض نسبيًا مقارنة بأمراض جديدة أخرى".
وأكد ضرورة "الاستعداد في المستقبل لما قد يكون أسوأ".
ووافقه الرأي زميله بروس إيلوارد، مستشار منظمة الصحة، الذي اعتبر أنه رغم الإنجازات التي تحقّقت على صعيد مكافحة كوفيد-19 بما في ذلك إنتاج لقاحات فاعلة في وقت قياسي، لا يزال العالم بعيدًا من الجاهزية لمكافحة جائحات مستقبلية.
وقال إيلوارد في المؤتمر الصحفي: "نحن في الموجة الثانية والثالثة من هذا الفيروس، ولا زلنا غير جاهزين وغير قادرين على إدارتها".
وأكد أنه "رغم أننا أكثر جاهزية، لسنا جاهزين تمامًا (للجائحة) الحالية، ونحن أقل جاهزية لتلك المقبلة".
وكشف إحصاء المعهد رصد 465 وفاة جديدة جراء الفيروس، وبهذا يصل إجمالي الوفيات إلى 40343، وفقاً لوكالة "رويترز".
وكانت السلطات الألمانية قرارت تمديد الإجراءات التقييدية الصارمة في البلاد فيما يتعلق بانتشار فيروس كورونا حتى 31 يناير الجاري.
في غضون ذلك، تقترب حصيلة الإصابات المسجلة بفيروس كورونا المستجد في مختلف دول العالم من تخطي حاجز الـ 90 مليون إصابة، حيث تم تسجيل 89,468,748 إصابة.
وبحسب موقع «WorldMeter» العالمي والمتخصص في إحصاء أعداد ضحايا جائحة كورونا، فقد ارتفعت أعداد المتعافين من الجائحة إلي 64,120,675 حالة شفاء، فيما تقترب الوفيات جراء العدوي من تخطي حاجز الـ 2 مليون وفاة، حيث تم تسجيل 1,924,308 حالة وفاة.
وتحتل الولايات المتحدة الأمريكية المركز الأول عالميا في قائمة أكثر الدول الموبؤه بالفيروس التاجي الجديد، حيث سجلت حتي اليوم السبت 22,461,696 حالة إصابة، و378,204 وفاة، ويليها الهند والبرازيل وروسيا.
وفي نهاية ديسمبر الماضي، حذّرت منظمة الصحة العالمية، بأنه رغم شدة جائحة كوفيد-19 التي أوقعت أكثر من 1.7 مليون وفاة وعشرات ملايين الإصابات في غضون عام، يتعيّن بإلحاح الاستعداد "للأسوأ".
وقال مدير برنامج الطوارئ في منظمة الصحة العالمية مايكل راين في مؤتمر صحفي للمنظمة التي تقف في الخط الأمامي في مكافحة أسوأ جائحة شهدها العالم منذ مئة عام: "إنه جرس إنذار".
وحذّر راين، الذي واجه ميدانيًا في حياته المهنية أخطر الأمراض: "هذه الجائحة شديدة الحدية، وقد تفشت سريعًا في مختلف أنحاء العالم، وقد بلغت كل أصقاع الكوكب، لكنها ليست بالضرورة الأسوأ".
وأقرّ بأن الفيروس "يتفشى بسهولة كبيرة ويفتك بالبشر" لكنه شدد على أن "معدل وفياته منخفض نسبيًا مقارنة بأمراض جديدة أخرى".
وأكد ضرورة "الاستعداد في المستقبل لما قد يكون أسوأ".
ووافقه الرأي زميله بروس إيلوارد، مستشار منظمة الصحة، الذي اعتبر أنه رغم الإنجازات التي تحقّقت على صعيد مكافحة كوفيد-19 بما في ذلك إنتاج لقاحات فاعلة في وقت قياسي، لا يزال العالم بعيدًا من الجاهزية لمكافحة جائحات مستقبلية.
وقال إيلوارد في المؤتمر الصحفي: "نحن في الموجة الثانية والثالثة من هذا الفيروس، ولا زلنا غير جاهزين وغير قادرين على إدارتها".
وأكد أنه "رغم أننا أكثر جاهزية، لسنا جاهزين تمامًا (للجائحة) الحالية، ونحن أقل جاهزية لتلك المقبلة".