شيخ الأزهر ومفتي الجمهورية ينعيان ضحايا تحطم الطائرة الإندونيسية
نعى فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، ضحايا الطائرة الإندونيسية التي تحطمت عقب إقلاعها من العاصمة الإندونيسية جاكارتا، وكان على متنها ٦٢ شخصا.
وتقدم فضيلة الإمام الأكبر بخالص العزاء والمواساة إلى دولة إندونيسيا، قيادة وشعبًا، سائلًا المولى – عز وجل- أن يتغمد الضحايا بواسع رحمته وأن يلهم أهلهم وذويهم الصبر والسلوان.
كما نعى الدكتور شوقي علام -مفتي الجمهورية رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم- ضحايا طائرة الركاب الإندونيسية التي تحطمت اليوم السبت، بالقرب من جزيرة لاكي الإندونيسية بعد إقلاعها من العاصمة جاكرتا وعلى متنها 62 راكبًا من بينهم 10 أطفال.
وتوجه المفتي بخالص العزاء والمواساة لدولة إندونيسيا قيادةً وحكومة وشعبًا، ولأسر ضحايا هذا الحادث الأليم، سائلًا المولى عز وجل أن يتغمدهم بموفور رحمته ويسكنهم فسيح جناته، و"إنا لله وإنا إليه راجعون".
وفقد الاتصال بطائرة ركاب إندونيسية تابعة لشركة الخطوط الجوية الإندونيسية "سريويجايا"، السبت، بعد وقت قصير من إقلاعها من مطار جاكرتا. ونشرت مواقع محلية صورًا ومقطع فيديو لحُطام يُعتقد أنه للطائرة.
وأظهرت الصور ما بدا أنه بقايا متعلقات بشرية يحملها رجال إنقاذ، وذلك بعد الإعلان عن فقدان الاتصال بالطائرة.
وفيما لا تزال شركة الطيران الإندونيسية تجمع معلومات أكثر تفصيلًا عن الرحلة الجوية، إليك أبرز المعلومات المتوافرة حتى الآن:
- طائرة الركاب الإندونيسية تحمل النداء رقم (س ج واي 182).
- كانت تقِلّ 56 راكبًا، من بينهم 7 أطفال وطاقم مكون من 6 أفراد، بحسب قناة "مترو تي في" الإندونيسية.
- الطائرة من طراز "بوينج 737-500" ودخلت الخدمة قبل 27 عامًا.
- فُقِد الاتصال بالطائرة بعد وقت قصير من إقلاعها من جاكرتا، في طريقها إلى مدينة بونتياناك، عاصمة إقليم كاليمنتان الغربية، حسبما أعلنت وزارة النقل الإندونيسية.
- آخر اتصال للطائرة أُجري عند الساعة 14:40 (7:40 بتوقيت جرينتش).
- نزلت مسافة أكثر من 10 آلاف قدم عن الارتفاع الذي كانت تحلق فيه، في أقل من دقيقة واحدة، وذلك بعد حوالي 4 دقائق فقط من الإقلاع، بحسب موقع "فلايت رادار 24".
-آخر نقطة اتصال بالطائرة كانت بموقع على بُعد 11 ميلًا بحريًا شمال مطار سوكارنو هاتا الدولي في ضواحي جاكرتا، بحسب وكالة الأنباء الإندونيسية الرسمية.
- قبل فقدان الاتصال بالطائرة، ازداد ارتفاعها إلى 13 ألف قدم.
- عُثِر على أجزاء حطام شمال جاكرتا، يُعتقد أنها لطائرة "سريويجايا إير". ونشرت مواقع إندونيسية مقاطع مُصوَرة لما قيل إنها لحطام الطائرة.
وتقدم فضيلة الإمام الأكبر بخالص العزاء والمواساة إلى دولة إندونيسيا، قيادة وشعبًا، سائلًا المولى – عز وجل- أن يتغمد الضحايا بواسع رحمته وأن يلهم أهلهم وذويهم الصبر والسلوان.
كما نعى الدكتور شوقي علام -مفتي الجمهورية رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم- ضحايا طائرة الركاب الإندونيسية التي تحطمت اليوم السبت، بالقرب من جزيرة لاكي الإندونيسية بعد إقلاعها من العاصمة جاكرتا وعلى متنها 62 راكبًا من بينهم 10 أطفال.
وتوجه المفتي بخالص العزاء والمواساة لدولة إندونيسيا قيادةً وحكومة وشعبًا، ولأسر ضحايا هذا الحادث الأليم، سائلًا المولى عز وجل أن يتغمدهم بموفور رحمته ويسكنهم فسيح جناته، و"إنا لله وإنا إليه راجعون".
وفقد الاتصال بطائرة ركاب إندونيسية تابعة لشركة الخطوط الجوية الإندونيسية "سريويجايا"، السبت، بعد وقت قصير من إقلاعها من مطار جاكرتا. ونشرت مواقع محلية صورًا ومقطع فيديو لحُطام يُعتقد أنه للطائرة.
وأظهرت الصور ما بدا أنه بقايا متعلقات بشرية يحملها رجال إنقاذ، وذلك بعد الإعلان عن فقدان الاتصال بالطائرة.
وفيما لا تزال شركة الطيران الإندونيسية تجمع معلومات أكثر تفصيلًا عن الرحلة الجوية، إليك أبرز المعلومات المتوافرة حتى الآن:
- طائرة الركاب الإندونيسية تحمل النداء رقم (س ج واي 182).
- كانت تقِلّ 56 راكبًا، من بينهم 7 أطفال وطاقم مكون من 6 أفراد، بحسب قناة "مترو تي في" الإندونيسية.
- الطائرة من طراز "بوينج 737-500" ودخلت الخدمة قبل 27 عامًا.
- فُقِد الاتصال بالطائرة بعد وقت قصير من إقلاعها من جاكرتا، في طريقها إلى مدينة بونتياناك، عاصمة إقليم كاليمنتان الغربية، حسبما أعلنت وزارة النقل الإندونيسية.
- آخر اتصال للطائرة أُجري عند الساعة 14:40 (7:40 بتوقيت جرينتش).
- نزلت مسافة أكثر من 10 آلاف قدم عن الارتفاع الذي كانت تحلق فيه، في أقل من دقيقة واحدة، وذلك بعد حوالي 4 دقائق فقط من الإقلاع، بحسب موقع "فلايت رادار 24".
-آخر نقطة اتصال بالطائرة كانت بموقع على بُعد 11 ميلًا بحريًا شمال مطار سوكارنو هاتا الدولي في ضواحي جاكرتا، بحسب وكالة الأنباء الإندونيسية الرسمية.
- قبل فقدان الاتصال بالطائرة، ازداد ارتفاعها إلى 13 ألف قدم.
- عُثِر على أجزاء حطام شمال جاكرتا، يُعتقد أنها لطائرة "سريويجايا إير". ونشرت مواقع إندونيسية مقاطع مُصوَرة لما قيل إنها لحطام الطائرة.