زلزال بقوة 5.7 درجة يضرب تايوان
أعلن مكتب الأرصاد في تايوان اليوم السبت عن وقوع زلزال بقوة 5.7 على مقياس ريختر قبالة الساحل الشمالي الشرقي.
وبحسب وسائل الإعلام المحلية، فقد هز الزلزال المباني في العاصمة، ولكن وفق الإعلام العالمي لم ترد حتى اللحظة تقارير عن وقوع أضرار.
وفي سياق آخر، توعّدت الصين الخميس الماضي، بجعل الولايات المتّحدة تدفع "ثمناً باهظاً" إذا سافرت سفيرتها لدى الأمم المتّحدة كيلي كرافت إلى تايوان في الأيّام المقبلة كما كانت أعلنت وزارة الخارجيّة الأمريكيّة.
وقال بيان صادر عن البعثة الصينيّة لدى الأمم المتّحدة إنّ "الولايات المتّحدة ستدفع باهظاً ثمن عملها السيّئ"، مضيفاً ان "الصين تحضّ الولايات المتّحدة على وقف استفزازاتها المجنونة، والتوقّف عن وضع صعوبات جديدة أمام العلاقات الصينيّة-الأمريكيّة والتعاون بين البلدين في الأمم المتّحدة".
وأشار بيان البعثة الصينيّة إلى أنّ بكين "تُعارض بشدّة" هذه الزيارة وتُطالب واشنطن "بالتوقّف عن المضيّ قدماً في المسار الخطأ"، مشدّداً على أنّ الصين واحدة وتايوان ليست سوى مقاطعة منها.
وقالت البعثة الأمريكيّة لدى الأمم المتّحدة في بيان مساء الخميس إنّ رحلة كرافت إلى تايبيه ستتمّ في الفترة من 13 إلى 15 يناير.
وأشارت البعثة إلى أنّ السفيرة الأمريكيّة ستُجري خلال زيارتها محادثات مع مسؤولين تايوانيين وأعضاء في السلك الدبلوماسي.
وبحسب البيان، ستُدافع كرافت عن وجود تايوان في "الفضاء الدولي" وستلقي خطابًا في 14 يناير في معهد الدبلوماسية والشؤون الدولية "حول المساهمات المدهشة (لتايوان في خدمة) المجتمع الدولي وأهمية المشاركة الهادفة والواسعة لتايوان في المنظّمات الدوليّة".
وكانت وكالة شينخوا الرسميّة الصينيّة انتقدت في بيان سابق مخطّط السفيرة الأمريكيّة لزيارة تايوان في الأيّام المقبلة، معتبرةً أنّ هذه الزيارة تنتهك سيادة الصين.
وعلى الرّغم من معارضة بكين، أرسلت إدارة ترامب مسؤولين إلى تايوان العام الماضي، وسط خلافات محتدمة بين الولايات المتّحدة والصين في مجالات التجارة والأمن والتعاون حقوق الانسان.
وبحسب وسائل الإعلام المحلية، فقد هز الزلزال المباني في العاصمة، ولكن وفق الإعلام العالمي لم ترد حتى اللحظة تقارير عن وقوع أضرار.
وفي سياق آخر، توعّدت الصين الخميس الماضي، بجعل الولايات المتّحدة تدفع "ثمناً باهظاً" إذا سافرت سفيرتها لدى الأمم المتّحدة كيلي كرافت إلى تايوان في الأيّام المقبلة كما كانت أعلنت وزارة الخارجيّة الأمريكيّة.
وقال بيان صادر عن البعثة الصينيّة لدى الأمم المتّحدة إنّ "الولايات المتّحدة ستدفع باهظاً ثمن عملها السيّئ"، مضيفاً ان "الصين تحضّ الولايات المتّحدة على وقف استفزازاتها المجنونة، والتوقّف عن وضع صعوبات جديدة أمام العلاقات الصينيّة-الأمريكيّة والتعاون بين البلدين في الأمم المتّحدة".
وأشار بيان البعثة الصينيّة إلى أنّ بكين "تُعارض بشدّة" هذه الزيارة وتُطالب واشنطن "بالتوقّف عن المضيّ قدماً في المسار الخطأ"، مشدّداً على أنّ الصين واحدة وتايوان ليست سوى مقاطعة منها.
وقالت البعثة الأمريكيّة لدى الأمم المتّحدة في بيان مساء الخميس إنّ رحلة كرافت إلى تايبيه ستتمّ في الفترة من 13 إلى 15 يناير.
وأشارت البعثة إلى أنّ السفيرة الأمريكيّة ستُجري خلال زيارتها محادثات مع مسؤولين تايوانيين وأعضاء في السلك الدبلوماسي.
وبحسب البيان، ستُدافع كرافت عن وجود تايوان في "الفضاء الدولي" وستلقي خطابًا في 14 يناير في معهد الدبلوماسية والشؤون الدولية "حول المساهمات المدهشة (لتايوان في خدمة) المجتمع الدولي وأهمية المشاركة الهادفة والواسعة لتايوان في المنظّمات الدوليّة".
وكانت وكالة شينخوا الرسميّة الصينيّة انتقدت في بيان سابق مخطّط السفيرة الأمريكيّة لزيارة تايوان في الأيّام المقبلة، معتبرةً أنّ هذه الزيارة تنتهك سيادة الصين.
وعلى الرّغم من معارضة بكين، أرسلت إدارة ترامب مسؤولين إلى تايوان العام الماضي، وسط خلافات محتدمة بين الولايات المتّحدة والصين في مجالات التجارة والأمن والتعاون حقوق الانسان.