شيخ الطريقة الشبراوية عن ترشيح طفل لـ"المحمدية": "في الطرق الصوفية ابن الشيخ شيخ"
قال الشيخ عبد الخالق الشبراوى شيخ الطريقة الشبراوية البرهامية، إن التوريث فى رئاسة مشيخة من مشايخ الطرق الصوفية أمر ليس جديدا وإنما أمر متوارث منذ القدم ونص عليه قانون المشيخة العامة للطرق الصوفية وبالتالى أزمة تولى رئاسة مشيخة العشيرة المحمدية بعد وفاة شيخها نور محمد عصام زكى وترشيح يوسف ولاء عصام ابن 14 عاما لا يمثل مشكلة لأن العرف الصوفي ينص على أن ابن الشيخ أو أقرب الأقارب يتولى المشيخة.
وأكد فى تصريح خاص لـ"فيتو" أن التوريث فى الطرق الصوفية أمر قانونى طبقا لقانون المشيخه العامه للطرق الصوفية والتى طالب البعض بتغييره منذ عامين ولم ينفذو دعوتهم بأن تكون مشيخة الطريقة بالانتخاب الأمر الذي من شأنه فتح أبواب جهنم ودفع الطرق إلى مهب الريح وبالتالي التوريث داخل الطرق الصوفية هو ما حافظ على وجودها حتى الآن.
وأشار إلى أن وصول الامور بمشيخة العشيرة المحمدية للقضاء لحسم امر شيخ الطريقة أمر لا يرحب به لأن الطرق الصوفية لا تبحث عن مناسب وإنما تبحث عن تطبيق قيم الإسلام الصحيح ووسطيته.
يذكر أنه مر أكثر من شهر على رحيل الشيخ نور محمد عصام الدين محمد زكي إبراهيم، شيخ الطريقة المحمدية الشاذلية بمصر والعالم ورائد العشيرة المحمدية، ولا يزال منصب شيخ الطريقة خاليًا، وتتداول المعلومات أن الطفل يوسف ولاء عصام الدين نجل شقيق الشيخ نور حفيد الشيخ زكي إبراهيم، والذى يبلغ من العمر 14 عاما مرشحا لرئاسة الطريقة خلفا للشيخ نور الذي قدمت أمانة الطريقة أوراقه ويتنافس على رئاسة الطريقة طرفان، هما العميد أشرف محمد وهبي إبراهيم الخليل، نجل شقيق مؤسس العشيرة المحمدية والطريقة المحمدية الشاذلية الشيخ محمد زكي إبراهيم، الذي بايعه مريدون بالطريق والطفل يوسف ولاء عصام الدين نجل شقيق الشيخ نور حفيد الشيخ زكي إبراهيم.
وهناك وصية للإمام محمد زكي إبراهيم، نصت على أن "تكون الريادة والمشيخة في بيته وأبنائه ما دام فيهم ولد صالح وإن صغرت سنة"، وهي الوصية التي بالكشف عنها خرج مريدو الطريقة ممن بايعوا الشيخ العميد أشرف وهبي، نجل شقيق المؤسس محمد زكي الدين إبراهيم للمطالبة بمعرفة مدى قانونيتها.
وأكد فى تصريح خاص لـ"فيتو" أن التوريث فى الطرق الصوفية أمر قانونى طبقا لقانون المشيخه العامه للطرق الصوفية والتى طالب البعض بتغييره منذ عامين ولم ينفذو دعوتهم بأن تكون مشيخة الطريقة بالانتخاب الأمر الذي من شأنه فتح أبواب جهنم ودفع الطرق إلى مهب الريح وبالتالي التوريث داخل الطرق الصوفية هو ما حافظ على وجودها حتى الآن.
وأشار إلى أن وصول الامور بمشيخة العشيرة المحمدية للقضاء لحسم امر شيخ الطريقة أمر لا يرحب به لأن الطرق الصوفية لا تبحث عن مناسب وإنما تبحث عن تطبيق قيم الإسلام الصحيح ووسطيته.
يذكر أنه مر أكثر من شهر على رحيل الشيخ نور محمد عصام الدين محمد زكي إبراهيم، شيخ الطريقة المحمدية الشاذلية بمصر والعالم ورائد العشيرة المحمدية، ولا يزال منصب شيخ الطريقة خاليًا، وتتداول المعلومات أن الطفل يوسف ولاء عصام الدين نجل شقيق الشيخ نور حفيد الشيخ زكي إبراهيم، والذى يبلغ من العمر 14 عاما مرشحا لرئاسة الطريقة خلفا للشيخ نور الذي قدمت أمانة الطريقة أوراقه ويتنافس على رئاسة الطريقة طرفان، هما العميد أشرف محمد وهبي إبراهيم الخليل، نجل شقيق مؤسس العشيرة المحمدية والطريقة المحمدية الشاذلية الشيخ محمد زكي إبراهيم، الذي بايعه مريدون بالطريق والطفل يوسف ولاء عصام الدين نجل شقيق الشيخ نور حفيد الشيخ زكي إبراهيم.
وهناك وصية للإمام محمد زكي إبراهيم، نصت على أن "تكون الريادة والمشيخة في بيته وأبنائه ما دام فيهم ولد صالح وإن صغرت سنة"، وهي الوصية التي بالكشف عنها خرج مريدو الطريقة ممن بايعوا الشيخ العميد أشرف وهبي، نجل شقيق المؤسس محمد زكي الدين إبراهيم للمطالبة بمعرفة مدى قانونيتها.
