توقعات بعقد امتحان تجريبي لطلاب ثالثة ثانوي في مارس
تعقد وزارة التربية والتعليم امتحانا إلكترونيا تجريبيا لطلاب الصف الثالث الثانوي بعد إجازة منتصف العام، ومن المتوقع أن يكون الامتحان التجريبي لطلاب الصف الثالث الثانوي في مارس المقبل.
ويهدف الامتحان التدريبي لطلاب الصف الثالث الثانوي أن يتم تدريب الطلاب على شكل الامتحان الالكتروني قبل امتحان نهاية العام.
كما يهدف الامتحان التدريبي إلى اختبار الشبكات وأجهزة التابلت ومنصة الامتحان، كما يساعد الطالب للتعرف على طريقة الأسئلة لنظام التقييم الجديد.
وفي حالة استمرار حالة تعطيل حضور الطلاب إلى المدارس فسيتم عقد الامتحان إلكترونيا من المنزل لتدريب الطلاب على طبيعة الامتحان ونوعيات الأسئلة، باستخدام أجهزة التابلت، أما في حالة رجوع الطلاب إلى المدارس بعد نهاية إجازة منتصف العام والتي تمتد حتى 20 فبراير الجاري ، فإنه سيتم إتاحة الاختيارات للطالب في أن يؤدي الامتحان التدريبي من المنزل أو من المدرسة كيفما شاء كما حدث في امتحان الصف الأول الثانوي التدريبي.
وكانت وزارة التربية والتعليم عقدت في ديسمبر الماضي امتحانا تدريبيا لطلاب الصف الأول الثانوي باستخدام أجهزة التابلت.
وجاءت الأسئلة مبسطة وتغطي أجزاء المنهج التي تمت دراستها حتى موعد الامتحان، وكان متاحا أداء الامتحان من المدرسة أو من المنزل، حيث أنه ليس محدداً بزمن أو مكان، ويهدف إلى تجربة الشبكات والمنصات والبنية التحتية والتعود على النظام الجديد.
وبالنسبة للامتحانات التدريبية باستخدام التابلت، أوضحت وزارة التربية والتعليم، أنه في حالة حدوث أى مشكلات تقنية، لا داعي للانزعاج لأن رصد هذه المشكلات هو الهدف من الاختبار التدريبي للوقوف على أى مشكلات والتعامل معها.
وأوضحت أنه من المهم لكل الطلاب أن يتعاملوا مع هذا الاختبار بجدية، للتعود على نظام الأسئلة وليقف كل طالب على مستواه في هذه المرحلة استعدادا للامتحانات التالية والتي سوف يتم احتساب درجاتها للنجاح والانتقال إلى الصف الأعلى.
وقالت إن محاولات الغش أو الاعتماد على آخرين لن تفيد صاحبها ولكنها ستضره، حيث سيفقد فرصة التعرف على مستواه الحقيقي، حيث أن امتحانات نهاية العام ستكون في لجان مراقبة لا يسمح فيها بالعمل الجماعي أو الاعتماد على الآخر.
ويهدف الامتحان التدريبي لطلاب الصف الثالث الثانوي أن يتم تدريب الطلاب على شكل الامتحان الالكتروني قبل امتحان نهاية العام.
كما يهدف الامتحان التدريبي إلى اختبار الشبكات وأجهزة التابلت ومنصة الامتحان، كما يساعد الطالب للتعرف على طريقة الأسئلة لنظام التقييم الجديد.
وفي حالة استمرار حالة تعطيل حضور الطلاب إلى المدارس فسيتم عقد الامتحان إلكترونيا من المنزل لتدريب الطلاب على طبيعة الامتحان ونوعيات الأسئلة، باستخدام أجهزة التابلت، أما في حالة رجوع الطلاب إلى المدارس بعد نهاية إجازة منتصف العام والتي تمتد حتى 20 فبراير الجاري ، فإنه سيتم إتاحة الاختيارات للطالب في أن يؤدي الامتحان التدريبي من المنزل أو من المدرسة كيفما شاء كما حدث في امتحان الصف الأول الثانوي التدريبي.
وكانت وزارة التربية والتعليم عقدت في ديسمبر الماضي امتحانا تدريبيا لطلاب الصف الأول الثانوي باستخدام أجهزة التابلت.
وجاءت الأسئلة مبسطة وتغطي أجزاء المنهج التي تمت دراستها حتى موعد الامتحان، وكان متاحا أداء الامتحان من المدرسة أو من المنزل، حيث أنه ليس محدداً بزمن أو مكان، ويهدف إلى تجربة الشبكات والمنصات والبنية التحتية والتعود على النظام الجديد.
وبالنسبة للامتحانات التدريبية باستخدام التابلت، أوضحت وزارة التربية والتعليم، أنه في حالة حدوث أى مشكلات تقنية، لا داعي للانزعاج لأن رصد هذه المشكلات هو الهدف من الاختبار التدريبي للوقوف على أى مشكلات والتعامل معها.
وأوضحت أنه من المهم لكل الطلاب أن يتعاملوا مع هذا الاختبار بجدية، للتعود على نظام الأسئلة وليقف كل طالب على مستواه في هذه المرحلة استعدادا للامتحانات التالية والتي سوف يتم احتساب درجاتها للنجاح والانتقال إلى الصف الأعلى.
وقالت إن محاولات الغش أو الاعتماد على آخرين لن تفيد صاحبها ولكنها ستضره، حيث سيفقد فرصة التعرف على مستواه الحقيقي، حيث أن امتحانات نهاية العام ستكون في لجان مراقبة لا يسمح فيها بالعمل الجماعي أو الاعتماد على الآخر.
