شقيق عبلة الكحلاوي يكشف حقيقة تدهور حالتها الصحية
كشف الفنان والمنشد الديني أحمد الكحلاوي حقيقة تدهور الحالة الصحية لشقيقته الكبرى الداعية الإسلامية عبلة الكحلاوي بعد تعرضها للإصابة بفيروس كورونا.
وقال الكحلاوي في تصريح خاص لـ"فيتو" إن هناك بعض الشائعات التي انتشرت خلال الساعات الأخيرة حول تدهور الحالة الصحية لشقيقته، وهذا لم يحدث، فما هي إلا أخبار كاذبة لا أساس لها من الصحة.
وأضاف الكحلاوي أن الحالة الصحية لشقيقته مستقرة إلى درجة كبيرة، وما زالت تتلقى العلاج بأحد المستشفيات بالقاهرة، كما أن حالتها لا تحتاج إلى وضعها على جهاز التنفس الصناعي كما أشيع، نظراً لاستقرار الحالة.
وأوضح الكحلاوي أنه على اتصال دائم بها، وبالفريق الطبي المشرف على علاجها، والذين طمأنوه بشكل كبيرة، وأكدوا أن حالتها لا تستدعي للقلق بالرغم من تقدمها في العمر.
ومن جانبها طالبت الإعلامية إيمان رياض مقدمة برنامج من "القلب للقلب" المذاع على شاشة إم بي سي مصر 2، مشاهدي برنامجها، الدعاء بالشفاء للدكتورة عبلة الكحلاوي، بعد إصابتها بوعكة صحية.
يذكر أن الدكتورة عبلة الكحلاوي ضيفه ثابتة في برنامج من القلب للقلب علي شاشة إم بي سي مصر 2 كل خميس وكان آخر ظهور لها في البرنامج.
ومن جانبها قالت الدكتورة مروة ياسين، ابنة الداعية عبلة الكحلاوي، العميدة السابقة لكلية الدراسات الإسلامية للبنات بورسعيد، إن الحالة الصحية لوالدتها مستقرة الآن، بعد تعرضها لوعكة، وتم نقلها إلى المستشفى.
وطالبت جميع محبي الدكتورة عبلة الكحلاوي بالدعاء لها بأن يمن عليها بالشفاء، وتتحسن حالتها الصحية.
وفي سياق متصل قال مصطفى زمزم، رئيس مجلس إدارة أمناء صناع الخير، إن "عبلة الكحلاوي" تعاني من تدهور الحالة الصحية.
وطالب زمزم من متابعيه عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" بالدعاء لها بخالص الشفاء.
والدكتورة عبلة الكحلاوي من مواليد 15 ديسمبر 1948، وهى داعية إسلامية مصرية، وأستاذة للفقه في كلية الدراسات الإسلامية والعربية بنات بجامعة الأزهر، وهي ابنة الفنان محمد الكحلاوي.
والتحقت بكلية الدراسات الإسلامية بجامعة الأزهر تنفيذا لرغبة والدها، وتخصصت فى الشريعة الإسلامية، حيث حصلت على الماجستير عام 1974 فى الفقه المقارن، ثم على الدكتوراه عام 1978 في التخصص ذاته.
وانتقلت إلى أكثر من موقع في مجال التدريس الجامعى، منها كلية التربية للبنات في الرياض وكلية البنات في جامعة الأزهر في عام 1979 تولت رئاسة قسم الشريعة فى كلية التربية فى مكة المكرمة.
وأسست الدكتورة عبلة الكحلاوي، جمعية خيرية في المقطم لرعاية الأطفال الأيتام ومرضى السرطان وكبار السن من مرضى الزهايمر تحت اسم جمعية الباقيات الصالحات.
وقال الكحلاوي في تصريح خاص لـ"فيتو" إن هناك بعض الشائعات التي انتشرت خلال الساعات الأخيرة حول تدهور الحالة الصحية لشقيقته، وهذا لم يحدث، فما هي إلا أخبار كاذبة لا أساس لها من الصحة.
وأضاف الكحلاوي أن الحالة الصحية لشقيقته مستقرة إلى درجة كبيرة، وما زالت تتلقى العلاج بأحد المستشفيات بالقاهرة، كما أن حالتها لا تحتاج إلى وضعها على جهاز التنفس الصناعي كما أشيع، نظراً لاستقرار الحالة.
وأوضح الكحلاوي أنه على اتصال دائم بها، وبالفريق الطبي المشرف على علاجها، والذين طمأنوه بشكل كبيرة، وأكدوا أن حالتها لا تستدعي للقلق بالرغم من تقدمها في العمر.
ومن جانبها طالبت الإعلامية إيمان رياض مقدمة برنامج من "القلب للقلب" المذاع على شاشة إم بي سي مصر 2، مشاهدي برنامجها، الدعاء بالشفاء للدكتورة عبلة الكحلاوي، بعد إصابتها بوعكة صحية.
يذكر أن الدكتورة عبلة الكحلاوي ضيفه ثابتة في برنامج من القلب للقلب علي شاشة إم بي سي مصر 2 كل خميس وكان آخر ظهور لها في البرنامج.
ومن جانبها قالت الدكتورة مروة ياسين، ابنة الداعية عبلة الكحلاوي، العميدة السابقة لكلية الدراسات الإسلامية للبنات بورسعيد، إن الحالة الصحية لوالدتها مستقرة الآن، بعد تعرضها لوعكة، وتم نقلها إلى المستشفى.
وطالبت جميع محبي الدكتورة عبلة الكحلاوي بالدعاء لها بأن يمن عليها بالشفاء، وتتحسن حالتها الصحية.
وفي سياق متصل قال مصطفى زمزم، رئيس مجلس إدارة أمناء صناع الخير، إن "عبلة الكحلاوي" تعاني من تدهور الحالة الصحية.
وطالب زمزم من متابعيه عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" بالدعاء لها بخالص الشفاء.
والدكتورة عبلة الكحلاوي من مواليد 15 ديسمبر 1948، وهى داعية إسلامية مصرية، وأستاذة للفقه في كلية الدراسات الإسلامية والعربية بنات بجامعة الأزهر، وهي ابنة الفنان محمد الكحلاوي.
والتحقت بكلية الدراسات الإسلامية بجامعة الأزهر تنفيذا لرغبة والدها، وتخصصت فى الشريعة الإسلامية، حيث حصلت على الماجستير عام 1974 فى الفقه المقارن، ثم على الدكتوراه عام 1978 في التخصص ذاته.
وانتقلت إلى أكثر من موقع في مجال التدريس الجامعى، منها كلية التربية للبنات في الرياض وكلية البنات في جامعة الأزهر في عام 1979 تولت رئاسة قسم الشريعة فى كلية التربية فى مكة المكرمة.
وأسست الدكتورة عبلة الكحلاوي، جمعية خيرية في المقطم لرعاية الأطفال الأيتام ومرضى السرطان وكبار السن من مرضى الزهايمر تحت اسم جمعية الباقيات الصالحات.