الأمن يخلى عقارا من السكان عقب انهيار بالطابق الأول فى الخليفة
أخلت الأجهزة المنية بمديرية أمن القاهرة بالتنسيق مع حى الخليقة عقارا مكونا من 3 طوابق من السكان عقب انهيار جزء من سقف الطابق الأول دون خسائر في الأرواح.
تلقت غرفة عمليات شرطة النجدة بالقاهرة بلاغا من الأهالى يفيد بسقوط جزء من العقار رقم ٢٦ عطفة الجنيني من شارع المواصلة بالإمام الشافعي بدائرة قسم شرطة الخليفة، وعلى الفور انتقل رجال المباحث ورجال الإنقاذ بالحماية المدنية بالقاهرة لمكان الانهيار.
وبالفحص والمعاينة تبين أن العقار مكون من ٣ طوابق أعلى الأرضي بمساحة ٢٠٠ متر تقريبا وتبين سقوط قشرة سقف الدور الأول بمساحة نحو متر في متر ولا يوجد أى إصابات ولا محتجزين.
وتبين من المعاينة، أن العقار يقطن به ٤ أسر، وأنه صدر له قرار ترميم رقم (٢٤٦٦) لسنة ١٩٩٣.
وقام رجال الأمن بإخلاء العقار دون منقولات وتم تسكين السكان لدي ذويهم برغبتهم وتم إخطار الحي.
وتحرر محضر رقم ٤٩ إداري لسنة ٢٠٢١.
وأرجعت مصادر قضائية أن انهيار العقارات يرجع إلي عدم التزام أصحاب العقارات أو المقاولين بالتصميمات الهندسية، فضلًا عن مخالفتهم المتكررة لعدد الطوابق التى حصلوا عليها فى رخصة البناء.
كما أن هناك مرحلة تأتى قبل تنفيذ العقار، كأولى الخطوات لإنشاء البنايات المُختلفة، حيث يتم إعداد مجموعة من البيانات للتأكد من جودة التربة التى سيُنشأ عليها المبنى، ويتم بعد ذلك وضع التصميم للعقار من قِبل المُهندس المعمارى ليقوم بعدها مهندس الإنشاء بالالتزام بتنفيذ أعمدة وأساسات وفراغات للعقار بما يُحقق له الاستخدام الجيد والأمثل».
كما ان تصميم الأعمدة والأساسات يكون من مُنطلق المعلومات المُتاحة فى تقرير التُربة، ثم تأتى خطوة عملية تحديد الكميات والمواصفات التى ستستخدم فى البناية لتنتهى بذلك مرحلة ما قبل التنفيذ
وتحكم مرحلة التنفيذ ضوابط حددها الكود، وذلك للوصول إلى الأداء الأمثل من خلال مطابقة المواصفات الهندسية، وللتنفيذ شقان؛ الأول يتمثل فى المدخلات التى تتم فى مرحلة الصناعة نفسها، من حديد وأسمنت ورمل وطبيعة المياه المُتاحة للاستخدام وغيرها من العناصر الرئيسية فى صناعة المكون نفسه و الشق الثانى من التنفيذ يتمثل فى أداء التنفيذ، بما يحتويه الكود من تنظيم لصناعة الخرسانة بداية من مرحلة التصميم، ووصولًا إلى التنفيذ ومرحلة ما بعد التنفيذ.
و أسباب انهيار العقارات يأتى نتيجة عدم الالتزام بخطوات مراحل ما قبل وأثناء وبعد التنفيذ، خاصة فى ظل غياب مظلة الرقابة الهندسية، ما ينتج عنه عقارات غير مُطابقة لمواصفات الجودة الشاملة.
وجميع خطوات إنشاء العقار مُهمة وليس بها ما هو أقل أهمية، حتى أنه فى حالة الإخلال بأعمال الصيانة بعد إنشاء العقار قد يتسبب فى انهياره، كون للعقار عُمر افتراضى يتم تحديده بناءً على أعمال الصيانة الدورية.
كما ان هناك أسبابا أخري تقف خلف انهيار العقارات، متمثلة فى أن بعض العقارات تكون مُصممة لعدد أدوار مُحددة، ونتيجة للطمع وعدم الرقابة يتم إضافة أدوار أخرى للعقار، فتُصبح الأعمدة والأساسات مُحملة بغير ما قُدر لها أثناء التصميم.
تلقت غرفة عمليات شرطة النجدة بالقاهرة بلاغا من الأهالى يفيد بسقوط جزء من العقار رقم ٢٦ عطفة الجنيني من شارع المواصلة بالإمام الشافعي بدائرة قسم شرطة الخليفة، وعلى الفور انتقل رجال المباحث ورجال الإنقاذ بالحماية المدنية بالقاهرة لمكان الانهيار.
وبالفحص والمعاينة تبين أن العقار مكون من ٣ طوابق أعلى الأرضي بمساحة ٢٠٠ متر تقريبا وتبين سقوط قشرة سقف الدور الأول بمساحة نحو متر في متر ولا يوجد أى إصابات ولا محتجزين.
وتبين من المعاينة، أن العقار يقطن به ٤ أسر، وأنه صدر له قرار ترميم رقم (٢٤٦٦) لسنة ١٩٩٣.
وقام رجال الأمن بإخلاء العقار دون منقولات وتم تسكين السكان لدي ذويهم برغبتهم وتم إخطار الحي.
وتحرر محضر رقم ٤٩ إداري لسنة ٢٠٢١.
وأرجعت مصادر قضائية أن انهيار العقارات يرجع إلي عدم التزام أصحاب العقارات أو المقاولين بالتصميمات الهندسية، فضلًا عن مخالفتهم المتكررة لعدد الطوابق التى حصلوا عليها فى رخصة البناء.
كما أن هناك مرحلة تأتى قبل تنفيذ العقار، كأولى الخطوات لإنشاء البنايات المُختلفة، حيث يتم إعداد مجموعة من البيانات للتأكد من جودة التربة التى سيُنشأ عليها المبنى، ويتم بعد ذلك وضع التصميم للعقار من قِبل المُهندس المعمارى ليقوم بعدها مهندس الإنشاء بالالتزام بتنفيذ أعمدة وأساسات وفراغات للعقار بما يُحقق له الاستخدام الجيد والأمثل».
كما ان تصميم الأعمدة والأساسات يكون من مُنطلق المعلومات المُتاحة فى تقرير التُربة، ثم تأتى خطوة عملية تحديد الكميات والمواصفات التى ستستخدم فى البناية لتنتهى بذلك مرحلة ما قبل التنفيذ
وتحكم مرحلة التنفيذ ضوابط حددها الكود، وذلك للوصول إلى الأداء الأمثل من خلال مطابقة المواصفات الهندسية، وللتنفيذ شقان؛ الأول يتمثل فى المدخلات التى تتم فى مرحلة الصناعة نفسها، من حديد وأسمنت ورمل وطبيعة المياه المُتاحة للاستخدام وغيرها من العناصر الرئيسية فى صناعة المكون نفسه و الشق الثانى من التنفيذ يتمثل فى أداء التنفيذ، بما يحتويه الكود من تنظيم لصناعة الخرسانة بداية من مرحلة التصميم، ووصولًا إلى التنفيذ ومرحلة ما بعد التنفيذ.
و أسباب انهيار العقارات يأتى نتيجة عدم الالتزام بخطوات مراحل ما قبل وأثناء وبعد التنفيذ، خاصة فى ظل غياب مظلة الرقابة الهندسية، ما ينتج عنه عقارات غير مُطابقة لمواصفات الجودة الشاملة.
وجميع خطوات إنشاء العقار مُهمة وليس بها ما هو أقل أهمية، حتى أنه فى حالة الإخلال بأعمال الصيانة بعد إنشاء العقار قد يتسبب فى انهياره، كون للعقار عُمر افتراضى يتم تحديده بناءً على أعمال الصيانة الدورية.
كما ان هناك أسبابا أخري تقف خلف انهيار العقارات، متمثلة فى أن بعض العقارات تكون مُصممة لعدد أدوار مُحددة، ونتيجة للطمع وعدم الرقابة يتم إضافة أدوار أخرى للعقار، فتُصبح الأعمدة والأساسات مُحملة بغير ما قُدر لها أثناء التصميم.