"عشيقي صور كل حاجة بيننا لإجباري على استمرار العلاقة".. اعترافات بطلة فيديو إباحي أمام النيابة
أدلت ربة منزل متهمة بالزنا باعترافات
تفصيلية أمام نيابة مصر القديمة، بعد أن فوجئ زوجها وأصدقاؤه، بمشاهدتها في مقاطع إباحية محملة على المواقع الخارجة.
قالت في اعترافاتها: "عشيقي صور كل حاجة حصلت بينا، وفضحني لما طلبت منه أننا نبعد عن بعض عشان جوزي خرج من السجن".
وروت المتهمة أنها وقعت ضحية كلام جارها "المعسول" الذي كان يغازلها وقت أن كان زوجها محبوسا على ذمة قضية اتجار في المخدرات، بعد أن استجابت لعشيقها، ودخلت معه في علاقة محرمة عدة أشهر أثناء فترة سجن الزوج.
وأضافت أن اللقاءات الحميمية كانت في شقة بمصر القديمة، استأجرها عشيقها لهذا الغرض، وأنه كان يصور لقاءاتهما على هاتفه، وأنها عندما اعترضت على التصوير وعدها بأنه سوف يقوم بحذف هذه المقاطع ولن يشاهدها غيره.
وأشارت الزوجة إلى أنها أخبرت عشيقها بضرورة الابتعاد حتى لا يكتشف زوجها خيانتها له، فرفض وطلب منها أن تكون لقاءاتهما وقت وجود زوجها خارج المنزل، لكنها تمسكت بالرفض لأن زوجها لا يغيب عن المنزل أوقاتا طويلة، ففوجئت بتسريب هذه الفيديوهات عندما حضر إليها زوجها وكان الشر يملأ عينيه.
وأوضحت الزوجة أمام رئيس نيابة مصر القديمة أن زوجها بعد أن اكتشف الفيديوهات استعان بشقيقها لقتلها لكن صرخاتها ساهمت في إنقاذها من موت محقق على يد زوجها وشقيقها الذي كان يعاونه في الاعتداء عليها بالضرب، موضحة: "الجيران خلصوني من إيديهم ونقلوني إلى مستشفى قصر العيني".
وعقب انتهاء المتهمة من الإدلاء بأقوالها أمرت النيابة بحبسها 15 يوما على ذمة التحقيقات.
وأكدت التحريات والتحقيقات التي جرت بمعرفة ضباط مباحث قسم شرطة مصر القديمة، أن الزوج عامل، 36 سنة، سبق اتهامه في قضية مخدرات، وتم حبسه لمدة 3 سنوات فيها، وعقب خروجه من السجن وأثناء جلوسه مع عدد من أصدقائه لمشاهدة الأفلام الإباحية شاهد مقطع فيديو إباحي كانت بطلته «زوجته»، وتظهر مع أحد أصدقائه مستغلين وجوده في السجن، فتوجه إلى المنزل وأمسك بالسكين وسدد لها 3 طعنات في البطن والصدر، إلا أن الجيران فضوا المشاجرة ونقلوا المجني عليها إلى المستشفى.
وكشفت التحريات والتحقيقات عن أن الجيران أبلغوا الشرطة بالحادث، فتوجهت قوة أمنية من المباحث وألقت القبض على الزوج، وحرزت سلاح الجريمة - سكينا - واتهم الزوج زوجته بالزنا، وقدم مقطع الفيديو للجهات المختصة التي قررت عرضه على الجهات الفنية لفحصه.
وكشفت التحريات واعترافات المتهم أنه متزوج منذ قرابة 6 سنوات من المجني عليها ولديه طفل، وأنه تم إلقاء القبض عليه لاتهامه بالاتجار في المواد المخدرة "الحشيش"، وصدر له قرار بحبسه لمدة 3 سنوات، وعقب خروجه من محبسه فوجئ بمقطع فيديو إباحي لزوجته مع صديقه، فحاول الانتقام منها وشرع في قتلها.
قالت في اعترافاتها: "عشيقي صور كل حاجة حصلت بينا، وفضحني لما طلبت منه أننا نبعد عن بعض عشان جوزي خرج من السجن".
وروت المتهمة أنها وقعت ضحية كلام جارها "المعسول" الذي كان يغازلها وقت أن كان زوجها محبوسا على ذمة قضية اتجار في المخدرات، بعد أن استجابت لعشيقها، ودخلت معه في علاقة محرمة عدة أشهر أثناء فترة سجن الزوج.
وأضافت أن اللقاءات الحميمية كانت في شقة بمصر القديمة، استأجرها عشيقها لهذا الغرض، وأنه كان يصور لقاءاتهما على هاتفه، وأنها عندما اعترضت على التصوير وعدها بأنه سوف يقوم بحذف هذه المقاطع ولن يشاهدها غيره.
وأشارت الزوجة إلى أنها أخبرت عشيقها بضرورة الابتعاد حتى لا يكتشف زوجها خيانتها له، فرفض وطلب منها أن تكون لقاءاتهما وقت وجود زوجها خارج المنزل، لكنها تمسكت بالرفض لأن زوجها لا يغيب عن المنزل أوقاتا طويلة، ففوجئت بتسريب هذه الفيديوهات عندما حضر إليها زوجها وكان الشر يملأ عينيه.
وأوضحت الزوجة أمام رئيس نيابة مصر القديمة أن زوجها بعد أن اكتشف الفيديوهات استعان بشقيقها لقتلها لكن صرخاتها ساهمت في إنقاذها من موت محقق على يد زوجها وشقيقها الذي كان يعاونه في الاعتداء عليها بالضرب، موضحة: "الجيران خلصوني من إيديهم ونقلوني إلى مستشفى قصر العيني".
وعقب انتهاء المتهمة من الإدلاء بأقوالها أمرت النيابة بحبسها 15 يوما على ذمة التحقيقات.
وأكدت التحريات والتحقيقات التي جرت بمعرفة ضباط مباحث قسم شرطة مصر القديمة، أن الزوج عامل، 36 سنة، سبق اتهامه في قضية مخدرات، وتم حبسه لمدة 3 سنوات فيها، وعقب خروجه من السجن وأثناء جلوسه مع عدد من أصدقائه لمشاهدة الأفلام الإباحية شاهد مقطع فيديو إباحي كانت بطلته «زوجته»، وتظهر مع أحد أصدقائه مستغلين وجوده في السجن، فتوجه إلى المنزل وأمسك بالسكين وسدد لها 3 طعنات في البطن والصدر، إلا أن الجيران فضوا المشاجرة ونقلوا المجني عليها إلى المستشفى.
وكشفت التحريات والتحقيقات عن أن الجيران أبلغوا الشرطة بالحادث، فتوجهت قوة أمنية من المباحث وألقت القبض على الزوج، وحرزت سلاح الجريمة - سكينا - واتهم الزوج زوجته بالزنا، وقدم مقطع الفيديو للجهات المختصة التي قررت عرضه على الجهات الفنية لفحصه.
وكشفت التحريات واعترافات المتهم أنه متزوج منذ قرابة 6 سنوات من المجني عليها ولديه طفل، وأنه تم إلقاء القبض عليه لاتهامه بالاتجار في المواد المخدرة "الحشيش"، وصدر له قرار بحبسه لمدة 3 سنوات، وعقب خروجه من محبسه فوجئ بمقطع فيديو إباحي لزوجته مع صديقه، فحاول الانتقام منها وشرع في قتلها.