بسبب "البيتكوين".. دورية شرطة تحبط محاولة اختطاف طالب بالزيتون
أنقذت دورية أمنية تابعة لقسم شرطة الزيتون طالبا من الاختطاف على يد عصابة شرطة مزيفة.
تلقى اللواء نبيل سليم مدير مباحث العاصمة إخطارا من الرائد أحمد صبرى، معاون مباحث قسم شرطة الزيتون، مفاده أنه أثناء مرور قوة أمنية تابعة لقسم شرطة الزيتون لتفقد الحالة الأمنية بدائرة القسم بتواجد مجموعة من الأشخاص داخل سيارة ميكروباص أمام أحد المقاهى ومحاولتهم اصطحاب أحد الأشخاص داخل السيارة، بعد أن ادعوا أنهم رجال شرطة.
وعلى الفور انتقلت قوة أمنية من مديرية أمن القاهرة، وتمكنوا من ضبط 6 أشخاص، مقيمين بنطاق محافظات القاهرة وبنى سويف والقليوبية، لأحدهم معلومات جنائية، وذلك حال استقلالهما سيارة أجرة ميكروباص قيادة ( سائق – مقيم بالمنوفية)، وقيامهم باستيقاف طالب – مقيم بالقليوبية) والاستيلاء منه على حقيبة بداخلها مبالغ مالية (عملات محلية وأجنبية)، ومحاولة اقتياده داخل السيارة.
وبسؤال المجني عليه، كشف عن تعرفه على أحد المتهمين عبر مواقع التواصل الاجتماعي، حيث أوهمه الأخير بقدرته على توفير عملة (بيتكوين) نظير مبالغ مالية، واتفق معه على التقابل بمحل الضبط لإتمام عملية البيع، وعقب وصوله فوجئ بحضور باقى المتهمين منتحلين صفة رجال الشرطة والاستيلاء منه على المبالغ المالية المضبوطة بحوزتهم.
وبمواجهة المتهمين اعترفوا بارتكابهم الواقعة بأسلوب انتحال صفة رجال شرطة، بينما نفى قائد السيارة صلته بالواقعة حيث أكد قيام المتهمين باستيقافه واستقلال السيارة بصحبته من القليوبية بعد أن أوهموه بأنهم رجال شرطة.
وتحرر محضر بالواقعة.. وتولت النيابة العامة التحقيق.
ونص القانون على عقوبة السرقة بالإكراه تحت تهديد السلاح وهو استخدام القوة، سواء مادية أو معنوية ومادية تعني حيازة سلاح وإدخاله الرعب تجاه المجنى عليه وحصوله على ممتلكاته، إما بالنسبة لمعنويات وهو التهديد اللفظي بقوله "هعمل معك كذا"، وهى تندرج ضمن المادة ٣١٤ عقوبات والتي تنص على السجن المشدد لمن ارتكب سرقة بإكراه وإذا ترك الإكراه أثر جروح تكون العقوبة السجن المؤبد أو المشدد.
كما نص القانون على الحكم بالأشغال الشاقة وهى مدتها ١٥ عاما ولكن يحق للقاضي أن يخفف العقوبة في حالة الرأفة إلى درجتين.
كما ذكر في المادة ١٧ من قانون العقوبات أنه من حق القاضي أنه يخفف العقوبة درجتين تقاضي أي بدلا من ١٥ سنة إلى ١٠ سنوات أو ٣ سنوات حسب وجهه نظر القاضي تجاه الرأفة، وتتراوح العقوبة ما بين ٣ سنوات في حالة استعمال الرأفة إلى ١٥ سنة في حال أقصى العقوبة، وذلك مالم تقترن بجناية أخرى، لأنه إذا وجد بحوزته سلاح نارى فبذلك هذه تكون جناية أخرى ولها عقوبة مختلفة، فمن الممكن الحكم عليه بـ ١٥ عاما للسرقة و٣ سنوات أخرى لحيازة سلاح نارى.
تلقى اللواء نبيل سليم مدير مباحث العاصمة إخطارا من الرائد أحمد صبرى، معاون مباحث قسم شرطة الزيتون، مفاده أنه أثناء مرور قوة أمنية تابعة لقسم شرطة الزيتون لتفقد الحالة الأمنية بدائرة القسم بتواجد مجموعة من الأشخاص داخل سيارة ميكروباص أمام أحد المقاهى ومحاولتهم اصطحاب أحد الأشخاص داخل السيارة، بعد أن ادعوا أنهم رجال شرطة.
وعلى الفور انتقلت قوة أمنية من مديرية أمن القاهرة، وتمكنوا من ضبط 6 أشخاص، مقيمين بنطاق محافظات القاهرة وبنى سويف والقليوبية، لأحدهم معلومات جنائية، وذلك حال استقلالهما سيارة أجرة ميكروباص قيادة ( سائق – مقيم بالمنوفية)، وقيامهم باستيقاف طالب – مقيم بالقليوبية) والاستيلاء منه على حقيبة بداخلها مبالغ مالية (عملات محلية وأجنبية)، ومحاولة اقتياده داخل السيارة.
وبسؤال المجني عليه، كشف عن تعرفه على أحد المتهمين عبر مواقع التواصل الاجتماعي، حيث أوهمه الأخير بقدرته على توفير عملة (بيتكوين) نظير مبالغ مالية، واتفق معه على التقابل بمحل الضبط لإتمام عملية البيع، وعقب وصوله فوجئ بحضور باقى المتهمين منتحلين صفة رجال الشرطة والاستيلاء منه على المبالغ المالية المضبوطة بحوزتهم.
وبمواجهة المتهمين اعترفوا بارتكابهم الواقعة بأسلوب انتحال صفة رجال شرطة، بينما نفى قائد السيارة صلته بالواقعة حيث أكد قيام المتهمين باستيقافه واستقلال السيارة بصحبته من القليوبية بعد أن أوهموه بأنهم رجال شرطة.
وتحرر محضر بالواقعة.. وتولت النيابة العامة التحقيق.
ونص القانون على عقوبة السرقة بالإكراه تحت تهديد السلاح وهو استخدام القوة، سواء مادية أو معنوية ومادية تعني حيازة سلاح وإدخاله الرعب تجاه المجنى عليه وحصوله على ممتلكاته، إما بالنسبة لمعنويات وهو التهديد اللفظي بقوله "هعمل معك كذا"، وهى تندرج ضمن المادة ٣١٤ عقوبات والتي تنص على السجن المشدد لمن ارتكب سرقة بإكراه وإذا ترك الإكراه أثر جروح تكون العقوبة السجن المؤبد أو المشدد.
كما نص القانون على الحكم بالأشغال الشاقة وهى مدتها ١٥ عاما ولكن يحق للقاضي أن يخفف العقوبة في حالة الرأفة إلى درجتين.
كما ذكر في المادة ١٧ من قانون العقوبات أنه من حق القاضي أنه يخفف العقوبة درجتين تقاضي أي بدلا من ١٥ سنة إلى ١٠ سنوات أو ٣ سنوات حسب وجهه نظر القاضي تجاه الرأفة، وتتراوح العقوبة ما بين ٣ سنوات في حالة استعمال الرأفة إلى ١٥ سنة في حال أقصى العقوبة، وذلك مالم تقترن بجناية أخرى، لأنه إذا وجد بحوزته سلاح نارى فبذلك هذه تكون جناية أخرى ولها عقوبة مختلفة، فمن الممكن الحكم عليه بـ ١٥ عاما للسرقة و٣ سنوات أخرى لحيازة سلاح نارى.