٥ معلومات عن اللواء حامد شعراوي الحرس الخاص للرئيس الأسبق مبارك
توفي اليوم، اللواء حامد محمد حامد شعراوى الحرس الخاص للرئيس الأسبق حسنى مبارك.
واللواء حامد شعراوي ابن محافظة الاسماعيلية الباسلة خرج من منزل عامر بحب الوطن ويدافع عنه بكل ما يملك.
وتميز اللواء شعراوي بإنكار الذات في كل أفعاله وكل من عمل تحت قيادته يعرف هذا جيدا فأصدقاؤه في الكتيبة ١٣٣ صاعقة يشهدون له بالتفاني في العمل ونكران الذات.
خلال السطور التالية تقدم فيتو ٥ معلومات عن اللواء البطل حامد شعراوي:
- خريج الكلية الحربية الدفعة 1956 أثناء حرب الاستنزاف. التحق بالكتيبة ١٣٣ صاعقه منذ إنشائها عام ١٩٦٩ ملازم اول وكان من الضباط الذين يعملون ليل نهار دون كلل في مهامهم أو التدريب.
وتولى قيادة السرية الأولى فى الكتيبة 133 صاعقة بعد استشهاد البطل الرائد ابراهيم الدسوقى حسن السنان اول شهيد فى الكتيبة 133 صاعقة وكان له بصمة عريضة فى تدمير دبابات شارون الإسرائيلية فى عزبة ابو عطوة فى مدينة الاسماعيلية "مسقط راسه".
- انتقل للعمل في الحرس الجمهوري عام ١٩٧٤ وتولى قيادة الوحدة ٦ بالحرس الجمهوري بعد تولي مبارك وترقيته.
- أعاد هيكلة الحراسة الخاصة بمبارك، وكانت عقيدته التدريب بالذخيرة الحية لتأهيل أفراد الحرس أمر غاية في الأهمية.
- عمل في حراسة مبارك ١٢ عاما من عام ١٩٨٩ حتى ٢٠٠٤ ثم السكرتير الخاص به لمدة ٣ سنوات قبل أن يخرج من القصر ليعمل في إحدى شركات البترول.
وخلال عمله حارسا للرئيس رفض تدخلات زكريا عزمي وكان حارسا أمينا لا يضحك أبدا حتى سأله الرئيس الراحل صدام حسين متى آخر مرة ضحكت فيها بسبب نظرته الحادة التي تحمل علامات الصرامة.
- دافع عن مبارك فكان كالنمر في شراسته ومن أهم المواقف التي أظهرت هذا دفاعه عن موكب الرئيس مبارك عندما تعرض للاغتيال في أديس أبابا وقتل وحده ٣ إرهابيين من أصل٦ المهاجمين بطلقات مباشرة في الرأس.
كما خسر اصبعه في الدفاع عنه ايضا في حادثه بورسعيد الشهيرة عندما تصدى بيده لتفادي مطواه كان منفذ الهجوم مصوبها لصدر الرئيس مبارك فتلافها بيده وأدت إلى قطع اصبعه.
واللواء حامد شعراوي ابن محافظة الاسماعيلية الباسلة خرج من منزل عامر بحب الوطن ويدافع عنه بكل ما يملك.
وتميز اللواء شعراوي بإنكار الذات في كل أفعاله وكل من عمل تحت قيادته يعرف هذا جيدا فأصدقاؤه في الكتيبة ١٣٣ صاعقة يشهدون له بالتفاني في العمل ونكران الذات.
خلال السطور التالية تقدم فيتو ٥ معلومات عن اللواء البطل حامد شعراوي:
- خريج الكلية الحربية الدفعة 1956 أثناء حرب الاستنزاف. التحق بالكتيبة ١٣٣ صاعقه منذ إنشائها عام ١٩٦٩ ملازم اول وكان من الضباط الذين يعملون ليل نهار دون كلل في مهامهم أو التدريب.
وتولى قيادة السرية الأولى فى الكتيبة 133 صاعقة بعد استشهاد البطل الرائد ابراهيم الدسوقى حسن السنان اول شهيد فى الكتيبة 133 صاعقة وكان له بصمة عريضة فى تدمير دبابات شارون الإسرائيلية فى عزبة ابو عطوة فى مدينة الاسماعيلية "مسقط راسه".
- انتقل للعمل في الحرس الجمهوري عام ١٩٧٤ وتولى قيادة الوحدة ٦ بالحرس الجمهوري بعد تولي مبارك وترقيته.
- أعاد هيكلة الحراسة الخاصة بمبارك، وكانت عقيدته التدريب بالذخيرة الحية لتأهيل أفراد الحرس أمر غاية في الأهمية.
- عمل في حراسة مبارك ١٢ عاما من عام ١٩٨٩ حتى ٢٠٠٤ ثم السكرتير الخاص به لمدة ٣ سنوات قبل أن يخرج من القصر ليعمل في إحدى شركات البترول.
وخلال عمله حارسا للرئيس رفض تدخلات زكريا عزمي وكان حارسا أمينا لا يضحك أبدا حتى سأله الرئيس الراحل صدام حسين متى آخر مرة ضحكت فيها بسبب نظرته الحادة التي تحمل علامات الصرامة.
- دافع عن مبارك فكان كالنمر في شراسته ومن أهم المواقف التي أظهرت هذا دفاعه عن موكب الرئيس مبارك عندما تعرض للاغتيال في أديس أبابا وقتل وحده ٣ إرهابيين من أصل٦ المهاجمين بطلقات مباشرة في الرأس.
كما خسر اصبعه في الدفاع عنه ايضا في حادثه بورسعيد الشهيرة عندما تصدى بيده لتفادي مطواه كان منفذ الهجوم مصوبها لصدر الرئيس مبارك فتلافها بيده وأدت إلى قطع اصبعه.