محمد منير يعود عبر "باب الجمال".. أغاني الألبوم لم تكتمل.. الدعاية لا تليق بـ"الكينج".. وتخوفات من إخفاق جديد
فجأة ودون أي مقدمات طرح الكينج محمد منير أغنية جديدة تحمل "باب الجمال"، على الرغم من أنه لم ينته من التجهيزات الكلية الخاصة بألبومه الجديد الذي يعمل على تسجيله منذ سنوات.
ومن يتتبع مشوار النجم الأسمر يعلم أنه يحسب كل كبيرة وصغيرة ولا يترك شيئا للصدفة أو الحظ، إلا أن طرحه لأغنية باب الجمال لم يكن السبب وراءه إدخال الفرحة على جمهوره في بداية العام الجديد، لكن كانت إما للتغطية على الأخبار المنتشرة حول مرضه ودخوله المستشفى بعد تعرضه لأزمة صحية حادة.
أو أن الذين حوله أقنعوه باستغلال تلك الضجة المرضية وطرح الأغنية للحاق بـ"التريند" الذي تصدره لمدة ثلاثة أيام فور دخوله المستشفى وكانت نتيجة كل ذلك أن الأغنية لم تستطع تحقيق المليون الأول عبر موقع يوتيوب حتى كتابة تلك السطور.
إخفاقات الكينج
انضمت أغنية "باب الجمال" لسلسلة إخفاقات الكينج التي بدأها منذ عدة سنوات، سواء على مستوى الغناء أو التمثيل، فلم يطرح محمد منير أي ألبوم غنائي منذ عام 2012، حيث شهد ذلك التاريخ طرحه لألبوم "أهل العرب والطرب" الذي حقق وقتها نجاحًا ساحقًا رغم سوء المشهد الغنائي والسياسي نظرًا لأحداث الثورة.
أهل المغنى
ومنذ تلك اللحظة غاب منير عدة سنوات ليعود عام 2017 بمسلسل "المغني" الذي كان إخفاقًا كبيرًا للكينج برغم أنه ليس التجربة الأولى له في التمثيل وقدم قبلها مسلسل "جمهورية زفتى" الذي حقق نجاحًا كبيرًا.
وحاول منير جمع شتاته وتحقيق أي مكاسب نجاحية من وراء تلك التجربة المريرة فجمع أغنيات المسلسل في ألبوم وزاد عليها أغنية واحدة تحمل اسم "اللي غاب" وهي أغنية قديمة لشريف فاضل، وأطلق على الألبوم "الروح للروح" لكن لم ينجح الألبوم ليعتذر منير عن تلك الخطوة لجمهوره، ويؤكد أن المسلسل كان به الكثير من الأزمات.
ووضع الكثير من مريدي ومحبي صوت منير الأمل في ألبوم باب الجمال، خاصة أن عنوان الألبوم يحمل بعض التفاؤل، فهذه هي مصطلحات منير التي اعتاد أن يغنيها ويطرب سامعيه، لكن لم يحدث الضجة المتوقعة.
ولم يكن ذلك عيبًا في كلمات أو ألحان الأغنية، إلا أنه كان سوء تقدير للوقت وتقصيرًا من جانب الشركة التي تولت عمل الدعاية للكينج، خاصة أنه كان مشغولا تلك الفترة بمرضه ولم يتابع الأمر بشكل جيد.
الغريب في الأمر أيضا أن باقي أغنيات الألبوم لم يتم طرحها حتى الآن، بالرغم من وجود بعض اللافتات الخاصة بالكينج في الشوارع وإن كانت قليلة، كما أن التقصير الأكبر كان في الدعاية عبر منصات السوشيال ميديا التي هي الأهم حاليًا في عالم الميديا بشكل كامل.
الدعاية
ليس هذا فحسب، بل إن الألبومات الغنائية التي يتم طرحها لكبار النجوم دائما ما يتبعها عدد من الحفلات الغنائية، التي تكون بمثابة العوض لتلك النجوم عن التكاليف الباهظة التي تكبودها لعمل الألبومات، وبالحسابات البسطية فإن تلك الفترة تشهد ركودًا تامًا في سوق الغناء والحفلات.
نقلًا عن العدد الورقي...
ومن يتتبع مشوار النجم الأسمر يعلم أنه يحسب كل كبيرة وصغيرة ولا يترك شيئا للصدفة أو الحظ، إلا أن طرحه لأغنية باب الجمال لم يكن السبب وراءه إدخال الفرحة على جمهوره في بداية العام الجديد، لكن كانت إما للتغطية على الأخبار المنتشرة حول مرضه ودخوله المستشفى بعد تعرضه لأزمة صحية حادة.
أو أن الذين حوله أقنعوه باستغلال تلك الضجة المرضية وطرح الأغنية للحاق بـ"التريند" الذي تصدره لمدة ثلاثة أيام فور دخوله المستشفى وكانت نتيجة كل ذلك أن الأغنية لم تستطع تحقيق المليون الأول عبر موقع يوتيوب حتى كتابة تلك السطور.
إخفاقات الكينج
انضمت أغنية "باب الجمال" لسلسلة إخفاقات الكينج التي بدأها منذ عدة سنوات، سواء على مستوى الغناء أو التمثيل، فلم يطرح محمد منير أي ألبوم غنائي منذ عام 2012، حيث شهد ذلك التاريخ طرحه لألبوم "أهل العرب والطرب" الذي حقق وقتها نجاحًا ساحقًا رغم سوء المشهد الغنائي والسياسي نظرًا لأحداث الثورة.
أهل المغنى
ومنذ تلك اللحظة غاب منير عدة سنوات ليعود عام 2017 بمسلسل "المغني" الذي كان إخفاقًا كبيرًا للكينج برغم أنه ليس التجربة الأولى له في التمثيل وقدم قبلها مسلسل "جمهورية زفتى" الذي حقق نجاحًا كبيرًا.
وحاول منير جمع شتاته وتحقيق أي مكاسب نجاحية من وراء تلك التجربة المريرة فجمع أغنيات المسلسل في ألبوم وزاد عليها أغنية واحدة تحمل اسم "اللي غاب" وهي أغنية قديمة لشريف فاضل، وأطلق على الألبوم "الروح للروح" لكن لم ينجح الألبوم ليعتذر منير عن تلك الخطوة لجمهوره، ويؤكد أن المسلسل كان به الكثير من الأزمات.
ووضع الكثير من مريدي ومحبي صوت منير الأمل في ألبوم باب الجمال، خاصة أن عنوان الألبوم يحمل بعض التفاؤل، فهذه هي مصطلحات منير التي اعتاد أن يغنيها ويطرب سامعيه، لكن لم يحدث الضجة المتوقعة.
ولم يكن ذلك عيبًا في كلمات أو ألحان الأغنية، إلا أنه كان سوء تقدير للوقت وتقصيرًا من جانب الشركة التي تولت عمل الدعاية للكينج، خاصة أنه كان مشغولا تلك الفترة بمرضه ولم يتابع الأمر بشكل جيد.
الغريب في الأمر أيضا أن باقي أغنيات الألبوم لم يتم طرحها حتى الآن، بالرغم من وجود بعض اللافتات الخاصة بالكينج في الشوارع وإن كانت قليلة، كما أن التقصير الأكبر كان في الدعاية عبر منصات السوشيال ميديا التي هي الأهم حاليًا في عالم الميديا بشكل كامل.
الدعاية
ليس هذا فحسب، بل إن الألبومات الغنائية التي يتم طرحها لكبار النجوم دائما ما يتبعها عدد من الحفلات الغنائية، التي تكون بمثابة العوض لتلك النجوم عن التكاليف الباهظة التي تكبودها لعمل الألبومات، وبالحسابات البسطية فإن تلك الفترة تشهد ركودًا تامًا في سوق الغناء والحفلات.
نقلًا عن العدد الورقي...