جثامين ضحايا المعتمرين بالسعودية تصل مطار القاهرة
استقبلت قرية البضائع بمطار القاهرة الدولي، اليوم الخميس، جثامين المصريين الذين لقوا مصرعهم في حادث مروري في السعودية، أثناء ذهابهم لأداء مناسك العمرة، وقامت سلطات المطار بإنهاء إجراءات الإفراج عن الجثامين وتسليمهم إلى أسرهم لدفنهم.
وأفاد مصدر بقرية البضائع، أن الجثامين وصلت على الطائرة السعودية القادمة من مطار جدة، وقامت سلطات الحجر الصحي برئاسة الدكتور حازم حسين، بإنهاء إجراءات الإفراج على الجثامين، وهم هشام رجب محمد، ونجله حازم من قرية الزرقية مركز الزقازيق بمحافظة الشرقية، وياسمين حامد أحمد عبدالهادي، زوجة مقيم مصري هو أحمد السيد أحمد، وهي من قرية العدوة مركز ههيا بمحافظة الشرقية.
وكان السفير عمرو محمود عباس، صرح أن القنصلية العامة في جدة تتابع عن كثب حادث انقلاب حافلة تابعة لإحدى حملات العمرة، على بعد 310 كم من مدينة تبوك بالسعودية، وعلى متنها 16 مواطناً مصرياً كانوا متجهين إلى مكة المكرمة لأداء العمرة، وهو ما نتج عنه عدد من الوفيات والإصابات، وذكر بيان الخارجية المصرية أن القنصلية في السعودية، تواصلت فور وقوع الحادث مع السلطات المحلية السعودية لإنهاء كافة الإجراءات المتعلقة بنقل جثامين المواطنين المصريين المتوفين إلى أرض الوطن وللوقوف على ملابسات الحادث، والتواصل مع المصابين لتقديم كافة أوجه الدعم الممكنة لهم.
وكانت وزارة الخارجية أعلنت أنه في إطار المتابعة المستمرة لأوضاع المواطنين المصريين بالخارج، صرح السفير عمرو محمود عباس، مساعد وزير الخارجية للشئون القنصلية والمصريين بالخارج، أن القنصلية العامة المصرية في جدة تتابع عن كثب حادث انقلاب حافلة، تابعة لإحدى حملات العمرة.
وكانت وزارة الخارجية نوهت إلى أن القنصلية العامة مستمرة في المتابعة والتواصل مع المصابين لتقديم كافة أوجه الدعم الممكنة لهم.
وأفاد مصدر بقرية البضائع، أن الجثامين وصلت على الطائرة السعودية القادمة من مطار جدة، وقامت سلطات الحجر الصحي برئاسة الدكتور حازم حسين، بإنهاء إجراءات الإفراج على الجثامين، وهم هشام رجب محمد، ونجله حازم من قرية الزرقية مركز الزقازيق بمحافظة الشرقية، وياسمين حامد أحمد عبدالهادي، زوجة مقيم مصري هو أحمد السيد أحمد، وهي من قرية العدوة مركز ههيا بمحافظة الشرقية.
وكان السفير عمرو محمود عباس، صرح أن القنصلية العامة في جدة تتابع عن كثب حادث انقلاب حافلة تابعة لإحدى حملات العمرة، على بعد 310 كم من مدينة تبوك بالسعودية، وعلى متنها 16 مواطناً مصرياً كانوا متجهين إلى مكة المكرمة لأداء العمرة، وهو ما نتج عنه عدد من الوفيات والإصابات، وذكر بيان الخارجية المصرية أن القنصلية في السعودية، تواصلت فور وقوع الحادث مع السلطات المحلية السعودية لإنهاء كافة الإجراءات المتعلقة بنقل جثامين المواطنين المصريين المتوفين إلى أرض الوطن وللوقوف على ملابسات الحادث، والتواصل مع المصابين لتقديم كافة أوجه الدعم الممكنة لهم.
وكانت وزارة الخارجية أعلنت أنه في إطار المتابعة المستمرة لأوضاع المواطنين المصريين بالخارج، صرح السفير عمرو محمود عباس، مساعد وزير الخارجية للشئون القنصلية والمصريين بالخارج، أن القنصلية العامة المصرية في جدة تتابع عن كثب حادث انقلاب حافلة، تابعة لإحدى حملات العمرة.
وكانت وزارة الخارجية نوهت إلى أن القنصلية العامة مستمرة في المتابعة والتواصل مع المصابين لتقديم كافة أوجه الدعم الممكنة لهم.