تداعيات اقتحام الكونجرس.. موظفون قريبون من ترامب يستقيلون.. ووزراء في إدارته يبحثون عزله
كشفت وسائل إعلام أمريكية، أن وزراء في إدارة الرئيس دونالد ترامب يبحثون تفعيل مادة بالدستور لعزله على خلفية أحداث الكونجرس.
واستجاب أنصار ترامب لدعوة وجهها الرئيس المنتهية ولايته لهم بالتظاهر ضد جلسة تصديق الكونجرس على فوز جو بايدن، لكن الأحداث تطورت لاقتحام مبنى الكابيتول.
ومع تتابع الأحداث، لم يجد عدد من الموظفين القريبين من ترامب سوى تقديم استقالاتهم كرد سريع على أحداث الكونجرس.
وأعلنت كبيرة موظفي السيدة الأمريكية الأولى ستيفاني جريشام استقالتها، واتخذت الخطوة نفسها نائبة السكرتير الصحفي سارة ماثيوز.
وبحسب مصادر في البيت الأبيض فإن مستشار الأمن القومي روبرت أوبراين ونائبه ماثيو پوتينجر باتا قريبان من تقديم الاستقالة.
وفي المقابل، منع الرئيس الأمريكي المنتهية ولايته دخول مارك شورت كبير موظفي نائبه مايك بنس إلى البيت الأبيض، بحسب وسائل الإعلام.
وسارعت مسؤولة العلاقات الاجتماعية بالبيت الأبيض إلى تقديم استقالتها على خلفية الهجوم على مبنى الكونجرس.
وحاول أنصار ترامب تعطيل التصديق على نتائج انتخابات الرئاسة، بينما استأنف مجلس الشيوخ حصر الأصوات بعد توقف لعدة ساعات.
وقال بنس متحدثًا عن المحتجين الذين استجابوا لدعوة ترامب للاحتجاج على خسارته انتخابات الرئاسة: "أنتم لم تفوزوا.. العنف لا يفوز أبدًا".
وأضاف بنس أنه جرى تأمين مبنى الكونجرس، ودعا مجلس الشيوخ إلى "العودة إلى العمل".
وكشفت صحيفة نيويورك تايمز، أن بنس هو مَن أمر بنشر الحرس الوطني في العاصمة واشنطن وليس الرئيس دونالد ترامب.
ونجحت الشرطة الأمريكية في السيطرة على أعمال الشغب في محيط الكونجرس الأمريكي، حيث أعلن مسؤولون أمريكيون أن المبنى أصبح "آمنًا".
ونقلت رويترز عن شهود عيان تأكيدهم أن عشرات من أفراد الحرس الوطني المزودين بمعدات مكافحة الشغب تقدموا صوب المحتجين ويبعدونهم عن مبنى الكونجرس في واشنطن.
واستجاب أنصار ترامب لدعوة وجهها الرئيس المنتهية ولايته لهم بالتظاهر ضد جلسة تصديق الكونجرس على فوز جو بايدن، لكن الأحداث تطورت لاقتحام مبنى الكابيتول.
ومع تتابع الأحداث، لم يجد عدد من الموظفين القريبين من ترامب سوى تقديم استقالاتهم كرد سريع على أحداث الكونجرس.
وأعلنت كبيرة موظفي السيدة الأمريكية الأولى ستيفاني جريشام استقالتها، واتخذت الخطوة نفسها نائبة السكرتير الصحفي سارة ماثيوز.
وبحسب مصادر في البيت الأبيض فإن مستشار الأمن القومي روبرت أوبراين ونائبه ماثيو پوتينجر باتا قريبان من تقديم الاستقالة.
وفي المقابل، منع الرئيس الأمريكي المنتهية ولايته دخول مارك شورت كبير موظفي نائبه مايك بنس إلى البيت الأبيض، بحسب وسائل الإعلام.
وسارعت مسؤولة العلاقات الاجتماعية بالبيت الأبيض إلى تقديم استقالتها على خلفية الهجوم على مبنى الكونجرس.
وحاول أنصار ترامب تعطيل التصديق على نتائج انتخابات الرئاسة، بينما استأنف مجلس الشيوخ حصر الأصوات بعد توقف لعدة ساعات.
وقال بنس متحدثًا عن المحتجين الذين استجابوا لدعوة ترامب للاحتجاج على خسارته انتخابات الرئاسة: "أنتم لم تفوزوا.. العنف لا يفوز أبدًا".
وأضاف بنس أنه جرى تأمين مبنى الكونجرس، ودعا مجلس الشيوخ إلى "العودة إلى العمل".
وكشفت صحيفة نيويورك تايمز، أن بنس هو مَن أمر بنشر الحرس الوطني في العاصمة واشنطن وليس الرئيس دونالد ترامب.
ونجحت الشرطة الأمريكية في السيطرة على أعمال الشغب في محيط الكونجرس الأمريكي، حيث أعلن مسؤولون أمريكيون أن المبنى أصبح "آمنًا".
ونقلت رويترز عن شهود عيان تأكيدهم أن عشرات من أفراد الحرس الوطني المزودين بمعدات مكافحة الشغب تقدموا صوب المحتجين ويبعدونهم عن مبنى الكونجرس في واشنطن.