نشاط الرئيس السيسي اليوم | فيديو
اجتمع الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم مع عباس كامل رئيس المخابرات العامة.
وقال السفير بسام راضي المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن الاجتماع تناول استعراض التطورات الحالية على المستويين الإقليمي والدولي وجهود الدولة في هذا الإطار، حيث عرض السيد رئيس المخابرات العامة في هذا السياق نتائج ما تم من تحركات وزيارات أخيرة على الصعيد الخارجي.
كما شهد الاجتماع استعراض آخر التطورات الخاصة بملفات الأمن القومي المصري، لا سيما ما يتعلق بمكافحة الإرهاب والفكر المتطرف، حيث وجه الرئيس في هذا السياق بالاستمرار في بذل أقصى جهد وأعلى درجات التنسيق ما بين أجهزة الدولة المعنية لصون أمن وسلامة الوطن وترسيخ الاستقرار كعامل أساسي داعم لعملية البناء والتنمية والتقدم.
هنأ الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم، عبر الفيديو كونفرانس، بتهنئة قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، والشعب المصري بأكمله، بمناسبة عيد الميلاد المجيد، وذلك ترسيخاً لحرص الرئيس على المشاركة بصفة شخصية في قداس عيد الميلاد المجيد لتهنئة الإخوة الأقباط ومشاركتهم في احتفالاتهم.
وقال السفير بسام راضي المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن الرئيس أكد أن وحدة شعب مصر ونسيجه الواحد لطالما كانت من أقدس ما يعتز به شعبها على مر العصور، وهو ما يتعين التنبه له باستمرار، حيث كان اعتقاد أهل الشر على الدوام أن النيل من مصر يبدأ بإصابتها في القلب، وهو وحدة شعبها.
كما شدد الرئيس على حرص الدولة على أن تقدم النموذج للشعب بغرس مفاهيم الاختلاف والتنوع في الشكل والفكر والعقيدة كسبيل أساسي للتقدم والتطور، وكحقيقة إلهيّة يجب احترامها وتقبلها في المجتمع الواحد، أخذاً في الاعتبار ما تدعو إليه كافة الأديان من التعايش على الأسس الإنسانية ونشر قيم المحبة والمساواة.
وأشار الرئيس إلى أن الكثير من المجتمعات الغربية تتطلع للاقتداء بالتاريخ الطويل والتراث العريق لمصر، والذي صبغه العيش المشترك وجسدت معالمه القيم الإنسانية السامية التي رسختها الأديان للتعايش السلمي وقبول الآخر، مؤكداً أن أي مواطن ينتمي لهذا البلد لا ينبغي أن تكون لهويته الدينية دوراً في تحديد أو تمييز ما له من حقوق وما عليه من واجبات.
وأضاف المتحدث الرسمي أن قداسة البابا تواضروس الثاني قام من جانبه بتقديم الشكر الرئيس على تهنئة لكل المصريين، وحرص الرئيس على استمرار القيام بهذه اللفتة الوطنية المقدرة، مؤكداً قيمة الدلالات والرسائل التي يرسخها هذا التقليد الشخصي من قبل الرئيس تجاه صون وحدة المصريين، وتجاه مبدأ المواطنة والتنوع كعنصر مجتمعي رئيسي وأحد عوامل القوة لمصر وحضارتها منذ فجر التاريخ.
"واجتمع الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم مع الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، والدكتورة هالة السعيد وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية، والدكتورة هالة زايد وزيرة الصحة والسكان، وأسامة هيكل وزير الدولة للإعلام، ونيفين القباج وزيرة التضامن الاجتماعي، والدكتور محمد عوض تاج الدين مستشار رئيس الجمهورية لشئون الصحة والوقاية، والدكتورة مايا مرسي رئيس المجلس القومي للمرأة، والدكتورة أميرة تواضروس رئيس المركز الديموغرافي بوزارة التخطيط".
وقال السفير بسام راضي المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن الاجتماع شهد استعراض "المخطط التنفيذي للمشروع القومي لتنمية الأسرة المصرية".
وقد وجه الرئيس بأن يشمل "المشروع القومي لتنمية الأسرة المصرية" الموضوعات والشواغل الاجتماعية الاساسية الخاصة بالأسرة المصرية من جميع الجوانب الصحية، والاجتماعية، والاسرية، والاقتصادية وغيرها.
كما شدد الرئيس على اهمية بلورة آلية فعالة تحقق جدارة التنفيذ على أرض الواقع، وذلك علي غرار التجارب الملهمة التي افرزتها سلسلة المبادرات الرئاسية القومية المتنوعة التي تم تنفيذها بنجاح خلال الأعوام الماضية علي مستوي الجمهورية خاصة في قطاعات الصحة والحماية الاجتماعية التي شملت عشرات الملايين من المواطنيين، حيث وفرت قواعد دقيقة للبيانات وآليات تواصل فعالة مع جميع فئات المجتمع يمكن استخدامها لصالح انشطة مشروع "تنمية الأسرة المصرية".
ووجه الرئيس بدراسة التجارب الناجحة في التنمية الأسرية والاجتماعية بالدول متشابهة الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية مع مصر، وذلك من منظور شامل يهدف إلى الارتقاء بجوانب حياة المواطنين، خاصة الفئات الأولى بالرعاية من السيدات والشباب والطلبة وسكان التجمعات الريفية.
وشهد الاجتماع استعراض الإطار التنفيذي العام المقترح "للمشروع القومي لتنمية الأسرة المصرية" بمحاوره المختلفة وباشتراك كافة الأجهزة المختصة، والتي تستهدف بالأساس الأبعاد الاسرية والمجتمعية والسكانية والثقافية، والتمكين الاقتصادي، بالإضافة إلى عرض النطاق الجغرافي المقترح للمشروع على مستوى الجمهورية وتحديد أسبقية المحافظات في مجال أنشطة المشروع وكذا الفئات المستهدفة بأنشطة وأهداف المشروع.
وقال السفير بسام راضي المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن الاجتماع تناول استعراض التطورات الحالية على المستويين الإقليمي والدولي وجهود الدولة في هذا الإطار، حيث عرض السيد رئيس المخابرات العامة في هذا السياق نتائج ما تم من تحركات وزيارات أخيرة على الصعيد الخارجي.
كما شهد الاجتماع استعراض آخر التطورات الخاصة بملفات الأمن القومي المصري، لا سيما ما يتعلق بمكافحة الإرهاب والفكر المتطرف، حيث وجه الرئيس في هذا السياق بالاستمرار في بذل أقصى جهد وأعلى درجات التنسيق ما بين أجهزة الدولة المعنية لصون أمن وسلامة الوطن وترسيخ الاستقرار كعامل أساسي داعم لعملية البناء والتنمية والتقدم.
هنأ الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم، عبر الفيديو كونفرانس، بتهنئة قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، والشعب المصري بأكمله، بمناسبة عيد الميلاد المجيد، وذلك ترسيخاً لحرص الرئيس على المشاركة بصفة شخصية في قداس عيد الميلاد المجيد لتهنئة الإخوة الأقباط ومشاركتهم في احتفالاتهم.
وقال السفير بسام راضي المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن الرئيس أكد أن وحدة شعب مصر ونسيجه الواحد لطالما كانت من أقدس ما يعتز به شعبها على مر العصور، وهو ما يتعين التنبه له باستمرار، حيث كان اعتقاد أهل الشر على الدوام أن النيل من مصر يبدأ بإصابتها في القلب، وهو وحدة شعبها.
كما شدد الرئيس على حرص الدولة على أن تقدم النموذج للشعب بغرس مفاهيم الاختلاف والتنوع في الشكل والفكر والعقيدة كسبيل أساسي للتقدم والتطور، وكحقيقة إلهيّة يجب احترامها وتقبلها في المجتمع الواحد، أخذاً في الاعتبار ما تدعو إليه كافة الأديان من التعايش على الأسس الإنسانية ونشر قيم المحبة والمساواة.
وأشار الرئيس إلى أن الكثير من المجتمعات الغربية تتطلع للاقتداء بالتاريخ الطويل والتراث العريق لمصر، والذي صبغه العيش المشترك وجسدت معالمه القيم الإنسانية السامية التي رسختها الأديان للتعايش السلمي وقبول الآخر، مؤكداً أن أي مواطن ينتمي لهذا البلد لا ينبغي أن تكون لهويته الدينية دوراً في تحديد أو تمييز ما له من حقوق وما عليه من واجبات.
وأضاف المتحدث الرسمي أن قداسة البابا تواضروس الثاني قام من جانبه بتقديم الشكر الرئيس على تهنئة لكل المصريين، وحرص الرئيس على استمرار القيام بهذه اللفتة الوطنية المقدرة، مؤكداً قيمة الدلالات والرسائل التي يرسخها هذا التقليد الشخصي من قبل الرئيس تجاه صون وحدة المصريين، وتجاه مبدأ المواطنة والتنوع كعنصر مجتمعي رئيسي وأحد عوامل القوة لمصر وحضارتها منذ فجر التاريخ.
"واجتمع الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم مع الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، والدكتورة هالة السعيد وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية، والدكتورة هالة زايد وزيرة الصحة والسكان، وأسامة هيكل وزير الدولة للإعلام، ونيفين القباج وزيرة التضامن الاجتماعي، والدكتور محمد عوض تاج الدين مستشار رئيس الجمهورية لشئون الصحة والوقاية، والدكتورة مايا مرسي رئيس المجلس القومي للمرأة، والدكتورة أميرة تواضروس رئيس المركز الديموغرافي بوزارة التخطيط".
وقال السفير بسام راضي المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن الاجتماع شهد استعراض "المخطط التنفيذي للمشروع القومي لتنمية الأسرة المصرية".
وقد وجه الرئيس بأن يشمل "المشروع القومي لتنمية الأسرة المصرية" الموضوعات والشواغل الاجتماعية الاساسية الخاصة بالأسرة المصرية من جميع الجوانب الصحية، والاجتماعية، والاسرية، والاقتصادية وغيرها.
كما شدد الرئيس على اهمية بلورة آلية فعالة تحقق جدارة التنفيذ على أرض الواقع، وذلك علي غرار التجارب الملهمة التي افرزتها سلسلة المبادرات الرئاسية القومية المتنوعة التي تم تنفيذها بنجاح خلال الأعوام الماضية علي مستوي الجمهورية خاصة في قطاعات الصحة والحماية الاجتماعية التي شملت عشرات الملايين من المواطنيين، حيث وفرت قواعد دقيقة للبيانات وآليات تواصل فعالة مع جميع فئات المجتمع يمكن استخدامها لصالح انشطة مشروع "تنمية الأسرة المصرية".
ووجه الرئيس بدراسة التجارب الناجحة في التنمية الأسرية والاجتماعية بالدول متشابهة الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية مع مصر، وذلك من منظور شامل يهدف إلى الارتقاء بجوانب حياة المواطنين، خاصة الفئات الأولى بالرعاية من السيدات والشباب والطلبة وسكان التجمعات الريفية.
وشهد الاجتماع استعراض الإطار التنفيذي العام المقترح "للمشروع القومي لتنمية الأسرة المصرية" بمحاوره المختلفة وباشتراك كافة الأجهزة المختصة، والتي تستهدف بالأساس الأبعاد الاسرية والمجتمعية والسكانية والثقافية، والتمكين الاقتصادي، بالإضافة إلى عرض النطاق الجغرافي المقترح للمشروع على مستوى الجمهورية وتحديد أسبقية المحافظات في مجال أنشطة المشروع وكذا الفئات المستهدفة بأنشطة وأهداف المشروع.