الإبراشي يكشف حقيقة وجوده على جهاز التنفس وآخر تطوراته الصحية بعد إصابته بكورونا
كشفت منذ قليل، الصفحة الرسمية للإعلامي وائل الإبراشي، آخر التطورات الصحية له، بعدما إصابته بفيروس كورونا منذ أسبوع.
فى هذا السياق، نشر المسؤل عن صفحة الإبراشي عبر "فيس بوك"، منشور ليوضح آخر التطورات الصحية للإعلامي، قائلاً: "تحسن واستقرار كبير جداً في الحالة الصحية للإعلامي وائل الإبراشى".
وتابع: «الإعلامي وائل الإبراشي غير موجود على جهاز تنفس صناعي،ومتواجد بغرفة عادية داخل المستشفى وفي أقرب وقت سوف يخرج من المستشفي بعد تماثله للشفاء التام ويعود إلى جمهوره ومحبيه».
وكان الإعلامي عمرو أديب نشر رسالة من الإبراشي في برنامجه "الحكاية"، قائلا إن الأطباء يمنعوا عنه الكلام لذا أرسل له رسالة وقرأ نصها على الهواء وقال فيها: "أنا ممنوع من الكلام بأمر الأطباء، تحياتي لأخي وصديقي عمرو أديب يمكنه قرأ رسالتي التالية، منذ أن حملني الإسعاف من منزلي إلى مستشفى زايد التخصصي وأنا في حالة حرجة، حيث تمكنت الكورونا من التهام جزء كبير من الرئتين ولم تترك لي إلا مساحات صغيرة للتنفس، الآن فقط بدأت حالتي تتحسن ولكني احتاج إلى دعواتكم، ورغم صعوبة الحالة إلا أنني على يقين قوي بالشفاء بمشيئة الله سبحانه وتعالي... دعواتكم".
من ناحية أخري، كان أحد العاملين مع الإعلامي وائل الإبراشي أكد مؤخراً أن الأطباء يقومون بإجراء جلسات تنفس صناعي له كي تساعده على التنفس بشكل طبيعي.
وأشار إلى أن فيروس كورونا تملك من رئتي الإعلامي، مشيرًا إلى أن الإبراشي تعرض لأزمة منذ يومين وتابع حالته عدد من الأطباء لساعات طويلة إلى أن استقرت حالته الصحية.
وكانت شائعة انتشرت خلال الساعات الماضية حول وفاة الإعلامي وائل الإبراشي، وهو ما أثار قلق الجميع ليتصدر مؤشر محرك البحث "جوجل".
ونفت أسرة الإبراشي تلك الأخبار، مؤكدة أن حالته مستقرة، وهو ما زال في مستشفى زايد التخصصي، ويتنقل ما بين الغرفة العادية والعناية المركزة.
وقالت أسرة الإعلامي وائل الإبراشي، عبر الصفحة الرسمية له على "فيس بوك" إن الحالة الصحية له في استقرار تام وفي تحسن، ويتلقى العلاج وما زال ممنوعًا من الكلام.
وطالبت أسرة الإعلامي، من الجميع احترام مشاعرهم بعدم بث الشائعات والأخبار الكاذبة والمغلوطة.
ونقل الإعلامي وائل الإبراشي، إلى أحد المستشفيات الخاصة عقب تدهور حالته الصحية من جراء إصابته بفروس كورونا، مما استدعى نقله للمشفى وخضوعه للعزل الطبي.
فى هذا السياق، نشر المسؤل عن صفحة الإبراشي عبر "فيس بوك"، منشور ليوضح آخر التطورات الصحية للإعلامي، قائلاً: "تحسن واستقرار كبير جداً في الحالة الصحية للإعلامي وائل الإبراشى".
تحسن واستقرار كبير جداً في الحالة الصحية للإعلامي وائل الإبراشى. الاعلامي وائل الابراشي غير موجود على جهاز تنفس...Posted by Wael Elebrashy - وائل الإبراشي on Wednesday, 6 January 2021
وتابع: «الإعلامي وائل الإبراشي غير موجود على جهاز تنفس صناعي،ومتواجد بغرفة عادية داخل المستشفى وفي أقرب وقت سوف يخرج من المستشفي بعد تماثله للشفاء التام ويعود إلى جمهوره ومحبيه».
وكان الإعلامي عمرو أديب نشر رسالة من الإبراشي في برنامجه "الحكاية"، قائلا إن الأطباء يمنعوا عنه الكلام لذا أرسل له رسالة وقرأ نصها على الهواء وقال فيها: "أنا ممنوع من الكلام بأمر الأطباء، تحياتي لأخي وصديقي عمرو أديب يمكنه قرأ رسالتي التالية، منذ أن حملني الإسعاف من منزلي إلى مستشفى زايد التخصصي وأنا في حالة حرجة، حيث تمكنت الكورونا من التهام جزء كبير من الرئتين ولم تترك لي إلا مساحات صغيرة للتنفس، الآن فقط بدأت حالتي تتحسن ولكني احتاج إلى دعواتكم، ورغم صعوبة الحالة إلا أنني على يقين قوي بالشفاء بمشيئة الله سبحانه وتعالي... دعواتكم".
من ناحية أخري، كان أحد العاملين مع الإعلامي وائل الإبراشي أكد مؤخراً أن الأطباء يقومون بإجراء جلسات تنفس صناعي له كي تساعده على التنفس بشكل طبيعي.
وأشار إلى أن فيروس كورونا تملك من رئتي الإعلامي، مشيرًا إلى أن الإبراشي تعرض لأزمة منذ يومين وتابع حالته عدد من الأطباء لساعات طويلة إلى أن استقرت حالته الصحية.
وكانت شائعة انتشرت خلال الساعات الماضية حول وفاة الإعلامي وائل الإبراشي، وهو ما أثار قلق الجميع ليتصدر مؤشر محرك البحث "جوجل".
ونفت أسرة الإبراشي تلك الأخبار، مؤكدة أن حالته مستقرة، وهو ما زال في مستشفى زايد التخصصي، ويتنقل ما بين الغرفة العادية والعناية المركزة.
وقالت أسرة الإعلامي وائل الإبراشي، عبر الصفحة الرسمية له على "فيس بوك" إن الحالة الصحية له في استقرار تام وفي تحسن، ويتلقى العلاج وما زال ممنوعًا من الكلام.
وطالبت أسرة الإعلامي، من الجميع احترام مشاعرهم بعدم بث الشائعات والأخبار الكاذبة والمغلوطة.
ونقل الإعلامي وائل الإبراشي، إلى أحد المستشفيات الخاصة عقب تدهور حالته الصحية من جراء إصابته بفروس كورونا، مما استدعى نقله للمشفى وخضوعه للعزل الطبي.