"أمهات مصر" يناشدن المعلمين إعداد شيتات وملازم لكل حصة أون لاين وإرسالها للطلاب
ناشدت عبير أحمد، مؤسسة اتحاد أمهات مصر للنهوض بالتعليم، وائتلاف أولياء أمور المدارس الخاصة، كافة المعلمين بالمدارس بعمل شيتات أو ملزمة لكل حصة يتم شرحها أون لاين.
وأضافت عبير، في تصريحات صحفية، أن الطلاب يستكملون دراستهم "أون لاين" عبر برنامج "زوم" وبرنامج "مايكروسوفت تيميز"، وغيرها من البرامج في الوقت الحالي، وأغلبهم لا يستطيعون متابعة الشرح مع المعلم بنسبة 100%، حيث يحدث انقطاع لشبكة الإنترنت ثم يعود بعدها الاتصال، وبالتالي يجب على المعلمين إعداد شيتات أو ملزمة لكل حصة ويتم إرسالها للطلاب علي الجروب الخاصة لكل مدرسة، خاصة طلاب رياض الأطفال "كي جي 1 وكي جي 2" وطلاب المرحلة الابتدائية، الذين لا يركزون في الشرح بنسبة كبيرة وأولياء أمورهم يعانون معهم، قائلة: "كدة كدة المعلم بيكون محضر للحصة في ورق، ياريت يرسله نهاية كل حصل للطلاب علشان يذاكروا منه ولا ينسوا الشرح ولضمان تثبيت المعلومة".
وقدمت عبير الشكر لجميع المعلمين والمعلمات المتعاونين مع أبنائهم بكافة المراحل التعليمية في ظل الظروف الحالية التي تمر بها البلاد والعالم، موجهة حديثها لهم: "نشكركم على تعبكم ومجهودكم ونتعشم وننتظر مزيد من التعاون لخدمة أبنائنا الطلاب ويتسع صدركم لنا".
وقررت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، والتربية والتعليم والتعليم الفني، استكمال تدريس المناهج الدراسية، وحتى نهاية الفصل الدراسي الأول للعام الدراسي ٢٠٢٠ / ٢٠٢١ بنظام التعليم عن بعد.
وأشار مجلس الوزراء إلى استيفاء المتطلبات الأساسية، والحد الأدنى من معايير إتمام المناهج الدراسية، وتأجيل كافة الامتحانات التي كان من المقرر عقدها فى هذا الفصل لما بعد انتهاء إجازة نصف العام، مع تطبيق ذلك على كافة أنواع التعليم ومستوياته.
وفي إطار مواجهة تداعيات انتشار فيروس كورونا المستجد، وحرصاً على صحة وسلامة كافة المُنتسبين إلى العملية التعليمية، من الطلاب وأعضاء هيئة التدريس، والمعلمين.
وقال الدكتور طارق شوقي، وزير التربية والتعليم والتعليم العالي: إن الدولة المصرية أكدت حرصها على الحفاظ على سلامة أعضاء المنظومة التعليمية، مضيفا أنه بعد عدة مشاورات بين لجنة إدارة أزمة فيروس كورونا ومجلس الوزراء، تم الاتفاق على مجموعة من الإجراءات.
وأضاف: "كان من أهم الإجراءات تعديل الخريطة الزمنية بصورة تسمح باستمرار العام الدراسي مع عدم تعريض أعضاء المنظومة للخطر، وكان من المفترض أن تكون الامتحانات 23 يناير، وتقديرا للموقف الذي يعاني منه المصريون، تم تعديل تلك الخريطة من خلال إجراء الامتحانات بعد إجازة نصف العام بعد 20 فبراير.
وتابع: "مفيش طلبة هاتروح المدارس".
وأشار إلى استغلال الفترة الحالية في إجراء التعليم عن بعد، وتابع: "مش عايزين كافة الطلاب يروحوا المدارس والجامعات لذلك الحضور يتوقف من 2 يناير وحتى نهاية إجازة منتصف العام، واستكمال العام الدراسي من خلال التعلم عن بعد من خلال الاعتماد على مصادر التعلم الحديثة".
وأكد أن القنوات التعليمية هي الركيزة الأساسية للتعلم عن بعد، وعلى رأسها "مدرستنا 1 و2"، وسيتم وضع جداول خاصة بكافة المناهج لكل الأعوام الدراسية على مدار الـ 24 ساعة من الصف الثاني الابتدائي وحتى الصف الثالث الإعدادي.
ولفت إلى فتح قناة مدرستنا 2 للطلبة في الشهادة الإعدادية والمرحلة الثانوية، للمساعدة في التعلم عن بعد والتأقلم مع النظام الجديد في الامتحانات والاسئلة، وتابع: "هناك منصة إدارة تعلم للأولاد في المرحلة الثانوية، يتم بها إضافة محتوى رقمي والمكتبة الرقمية من أولى ابتدائي إلى الثانوية العامة".
وأضافت عبير، في تصريحات صحفية، أن الطلاب يستكملون دراستهم "أون لاين" عبر برنامج "زوم" وبرنامج "مايكروسوفت تيميز"، وغيرها من البرامج في الوقت الحالي، وأغلبهم لا يستطيعون متابعة الشرح مع المعلم بنسبة 100%، حيث يحدث انقطاع لشبكة الإنترنت ثم يعود بعدها الاتصال، وبالتالي يجب على المعلمين إعداد شيتات أو ملزمة لكل حصة ويتم إرسالها للطلاب علي الجروب الخاصة لكل مدرسة، خاصة طلاب رياض الأطفال "كي جي 1 وكي جي 2" وطلاب المرحلة الابتدائية، الذين لا يركزون في الشرح بنسبة كبيرة وأولياء أمورهم يعانون معهم، قائلة: "كدة كدة المعلم بيكون محضر للحصة في ورق، ياريت يرسله نهاية كل حصل للطلاب علشان يذاكروا منه ولا ينسوا الشرح ولضمان تثبيت المعلومة".
وقدمت عبير الشكر لجميع المعلمين والمعلمات المتعاونين مع أبنائهم بكافة المراحل التعليمية في ظل الظروف الحالية التي تمر بها البلاد والعالم، موجهة حديثها لهم: "نشكركم على تعبكم ومجهودكم ونتعشم وننتظر مزيد من التعاون لخدمة أبنائنا الطلاب ويتسع صدركم لنا".
وقررت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، والتربية والتعليم والتعليم الفني، استكمال تدريس المناهج الدراسية، وحتى نهاية الفصل الدراسي الأول للعام الدراسي ٢٠٢٠ / ٢٠٢١ بنظام التعليم عن بعد.
وأشار مجلس الوزراء إلى استيفاء المتطلبات الأساسية، والحد الأدنى من معايير إتمام المناهج الدراسية، وتأجيل كافة الامتحانات التي كان من المقرر عقدها فى هذا الفصل لما بعد انتهاء إجازة نصف العام، مع تطبيق ذلك على كافة أنواع التعليم ومستوياته.
وفي إطار مواجهة تداعيات انتشار فيروس كورونا المستجد، وحرصاً على صحة وسلامة كافة المُنتسبين إلى العملية التعليمية، من الطلاب وأعضاء هيئة التدريس، والمعلمين.
وقال الدكتور طارق شوقي، وزير التربية والتعليم والتعليم العالي: إن الدولة المصرية أكدت حرصها على الحفاظ على سلامة أعضاء المنظومة التعليمية، مضيفا أنه بعد عدة مشاورات بين لجنة إدارة أزمة فيروس كورونا ومجلس الوزراء، تم الاتفاق على مجموعة من الإجراءات.
وأضاف: "كان من أهم الإجراءات تعديل الخريطة الزمنية بصورة تسمح باستمرار العام الدراسي مع عدم تعريض أعضاء المنظومة للخطر، وكان من المفترض أن تكون الامتحانات 23 يناير، وتقديرا للموقف الذي يعاني منه المصريون، تم تعديل تلك الخريطة من خلال إجراء الامتحانات بعد إجازة نصف العام بعد 20 فبراير.
وتابع: "مفيش طلبة هاتروح المدارس".
وأشار إلى استغلال الفترة الحالية في إجراء التعليم عن بعد، وتابع: "مش عايزين كافة الطلاب يروحوا المدارس والجامعات لذلك الحضور يتوقف من 2 يناير وحتى نهاية إجازة منتصف العام، واستكمال العام الدراسي من خلال التعلم عن بعد من خلال الاعتماد على مصادر التعلم الحديثة".
وأكد أن القنوات التعليمية هي الركيزة الأساسية للتعلم عن بعد، وعلى رأسها "مدرستنا 1 و2"، وسيتم وضع جداول خاصة بكافة المناهج لكل الأعوام الدراسية على مدار الـ 24 ساعة من الصف الثاني الابتدائي وحتى الصف الثالث الإعدادي.
ولفت إلى فتح قناة مدرستنا 2 للطلبة في الشهادة الإعدادية والمرحلة الثانوية، للمساعدة في التعلم عن بعد والتأقلم مع النظام الجديد في الامتحانات والاسئلة، وتابع: "هناك منصة إدارة تعلم للأولاد في المرحلة الثانوية، يتم بها إضافة محتوى رقمي والمكتبة الرقمية من أولى ابتدائي إلى الثانوية العامة".
