عادل إمام سر تألقها والمخدرات أطاحت بها.. من هي نهى العمروسي والدة المتهمة بقضية الفيرمونت
تصدر اسم الفنانة نهى العمروسي، محركات البحث ومواقع السوشيال ميديا، بعد التطورات الجديدة التي شهدتها القضية المعروفة إعلاميًا بقضية اغتصاب فتاة الفيرمونت، وإخلاء سبيل نازلي مصطفى ابنة الفنانة نهى العمروسى، وسيف الدين أحمد، المحبوسين على ذمة التحقيقات في الواقعة وما يرتبط بها من وقائع.
كانت قضية فتاة الفيرمونت نصيب الأسد من تصدر الترند طوال 2020، كونها أغرب جريمة اغتصاب جماعى لفتاة بعد حفلة خاصة، حيث لم يكتف المتهمون بالاعتداء الجنسي على الضحية، بل استغلوا كونها شبه مخدرة نتيجة تعاطي عقاقير دوائية، ونقشوا على جسدها بعض الرسومات.
الفنانة نهى العمروسي، من مواليد 11 يناير عام 1963، اسمها بالكامل، نهى سعد حامد العمروسي، جَدها هو الصحفي "محمد نجيب" رئيس تحرير جريدة المساء، حصلت على بكالوريوس المعهد العالي للسينما قسم سيناريو عام 1990، أول أعمالها كان أمام المخرج يوسف شاهين خلال فيلم حدوتة مصرية عام 1982، تزوجت من الممثل مصطفى كريم، كتبت السيناريو لبعض الأفلام، شهدت مسيرتها الفنية انخفاضًا بعد قضية المخدرات التي حبست فيها في عام 2013.
كان الزعيم عادل إمام بمثابة تميمة الحظ للفنانة نهى العمروسي في بداية مشوارها الفني، حيث شاركت في عدد من الأعمال السينمائية أمامه، وتلك الأعمال كانت بمثابة نقطة انطلاق لها لما تركته من انطباع في أذهان المشاهدين.
الدور الأبرز لها كان "حميدو أو حميدة"، في فيلم جزيرة الشيطان تلك الفتاة الخرساء التي تعمل على مركب العجوز (جمال اسماعيل)، والتي اعتادت ارتداء ملابس الرجال، ورغم أنها أدت الدور طوال الفيلم كخرساء ولكن براعتها في التمثيل وإتقان الدور جعل تلك الشخصية مرتبطة بها في ذهن الجمهور.
والفيلم الثاني أيضًا كان من بطولة الفنان عادل إمام وشاركه في البطولة الفنان الراحل فاروق الفيشاوي، كان فيلم حنفي الأبهة، ورغم قصر الدور إلا أنه كان محوري ومحرك للأحداث، حتى إنها لم تظهر سوى في مشهدين فقط دون أن تتكلم ولكن كان الدور محركًا أساسيًا لباقي أحداث العمل، وترك انطباعًا ملحوظًا لدى المشاهد.
وكذلك مشاركتها في فيلم شمس الزناتي، ذلك الفيلم هو الآخر كان من بطولة الفنان عادل إمام، فقدمت دور الفتاة البدوية ذات الفطرة والطبيعة البدائية، حتى إنها حينما وقعت في حب عوض الكلاف (عبد الله محمود)، وصفها بـ"الهبلة"، ورغم قصر دورها أيضًا إلا أن الإفيه الأشهر لها في الفيلم لا زال مرتبطا بها منذ العرض الأول للفيلم، حينما ظلت تردد عبارتها الشهيرة "أنا نيعناعة".
في 2013 بدأت الأضواء الفنية تنحصر عنها، وتتراجع نسب مشاركتها في الأعمال بسبب حبسها على ذمة قضية مخدرات، ولكنها عادت بعد ذلك للمشاركة في بعض الأعمال ولكن ليس بالقوة التأثيرية للأعمال التي بدأت بها مسيرتها الفنية.
كانت قضية فتاة الفيرمونت نصيب الأسد من تصدر الترند طوال 2020، كونها أغرب جريمة اغتصاب جماعى لفتاة بعد حفلة خاصة، حيث لم يكتف المتهمون بالاعتداء الجنسي على الضحية، بل استغلوا كونها شبه مخدرة نتيجة تعاطي عقاقير دوائية، ونقشوا على جسدها بعض الرسومات.
الفنانة نهى العمروسي، من مواليد 11 يناير عام 1963، اسمها بالكامل، نهى سعد حامد العمروسي، جَدها هو الصحفي "محمد نجيب" رئيس تحرير جريدة المساء، حصلت على بكالوريوس المعهد العالي للسينما قسم سيناريو عام 1990، أول أعمالها كان أمام المخرج يوسف شاهين خلال فيلم حدوتة مصرية عام 1982، تزوجت من الممثل مصطفى كريم، كتبت السيناريو لبعض الأفلام، شهدت مسيرتها الفنية انخفاضًا بعد قضية المخدرات التي حبست فيها في عام 2013.
كان الزعيم عادل إمام بمثابة تميمة الحظ للفنانة نهى العمروسي في بداية مشوارها الفني، حيث شاركت في عدد من الأعمال السينمائية أمامه، وتلك الأعمال كانت بمثابة نقطة انطلاق لها لما تركته من انطباع في أذهان المشاهدين.
الدور الأبرز لها كان "حميدو أو حميدة"، في فيلم جزيرة الشيطان تلك الفتاة الخرساء التي تعمل على مركب العجوز (جمال اسماعيل)، والتي اعتادت ارتداء ملابس الرجال، ورغم أنها أدت الدور طوال الفيلم كخرساء ولكن براعتها في التمثيل وإتقان الدور جعل تلك الشخصية مرتبطة بها في ذهن الجمهور.
والفيلم الثاني أيضًا كان من بطولة الفنان عادل إمام وشاركه في البطولة الفنان الراحل فاروق الفيشاوي، كان فيلم حنفي الأبهة، ورغم قصر الدور إلا أنه كان محوري ومحرك للأحداث، حتى إنها لم تظهر سوى في مشهدين فقط دون أن تتكلم ولكن كان الدور محركًا أساسيًا لباقي أحداث العمل، وترك انطباعًا ملحوظًا لدى المشاهد.
وكذلك مشاركتها في فيلم شمس الزناتي، ذلك الفيلم هو الآخر كان من بطولة الفنان عادل إمام، فقدمت دور الفتاة البدوية ذات الفطرة والطبيعة البدائية، حتى إنها حينما وقعت في حب عوض الكلاف (عبد الله محمود)، وصفها بـ"الهبلة"، ورغم قصر دورها أيضًا إلا أن الإفيه الأشهر لها في الفيلم لا زال مرتبطا بها منذ العرض الأول للفيلم، حينما ظلت تردد عبارتها الشهيرة "أنا نيعناعة".
في 2013 بدأت الأضواء الفنية تنحصر عنها، وتتراجع نسب مشاركتها في الأعمال بسبب حبسها على ذمة قضية مخدرات، ولكنها عادت بعد ذلك للمشاركة في بعض الأعمال ولكن ليس بالقوة التأثيرية للأعمال التي بدأت بها مسيرتها الفنية.