محلل سياسي: القطاع الصحي البريطاني مهدد بالانهيار | فيديو
كشف الكاتب والمحلل السياسي كايد عمر، عن الأسباب التي دفعت حكومة رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون، باتخاذ قرار إغلاق البلاد مرة أخرى إغلاقا شاملا في ظل الزيادات المستمرة في أعداد المصابين في البلاد، قائلا: "ربما سيستمر الإغلاق حتى نهاية فبراير المقبل وذلك بسبب رغبة الحكومة في توزيع اللقاح على المواطنين المستحقين في الشريحة الأولى".
وأضاف عمر خلال مداخلة هاتفية لفضائية "اكسترا نيوز"، أن حوالي 10 مليون شخص سيتم استقبالهم في 100 ألف مركز تطعيم في بريطانيا، وهم الفئة الأولى المستحقة للقاح وهم كبار السن والأطقم العاملة في القطاع الصحي، متابعا:"هناك طلب لـ 100 مليون للقاح اكسفود، وأصبحت متوافرة وبدأت في التوزيع، ونتوقع أن يتم إعطاء جرعتين لكل مواطن، أي لـ 50 مليون مواطن".
وفيما يتعلق بالعملية التعليمية في بريطانيا في ظل الإغلاق الشامل، فقد أكد عمر كايد، على أن كافة الطلبة والمعلمين يعملون من المنزل، ويتوصل الطلاب مع معلميهم من خلال الجلوس على الإنترنت والاتصالات التليفونية ومكالمات الفيديو، واصفا ما يحدث بالأمر الصعب خاصة مع التفكير في إلغاء امتحانات الثانوية العامة.
وأشار إلى وجود ضغط كبير على المستشفيات البريطانية، حيث هناك أكثر من 25 مريض في المستشفيات، والقطاع الصحي يشهد ضغطا كبيرا مع وجود تخوف من عدم قدرتها استقبال مرضى جدد، مما سيهدد النظام الصحي البريطاني، لذلك قامت الحكومة بإعادة الإغلاق مرة أخرى.
وأضاف عمر خلال مداخلة هاتفية لفضائية "اكسترا نيوز"، أن حوالي 10 مليون شخص سيتم استقبالهم في 100 ألف مركز تطعيم في بريطانيا، وهم الفئة الأولى المستحقة للقاح وهم كبار السن والأطقم العاملة في القطاع الصحي، متابعا:"هناك طلب لـ 100 مليون للقاح اكسفود، وأصبحت متوافرة وبدأت في التوزيع، ونتوقع أن يتم إعطاء جرعتين لكل مواطن، أي لـ 50 مليون مواطن".
وفيما يتعلق بالعملية التعليمية في بريطانيا في ظل الإغلاق الشامل، فقد أكد عمر كايد، على أن كافة الطلبة والمعلمين يعملون من المنزل، ويتوصل الطلاب مع معلميهم من خلال الجلوس على الإنترنت والاتصالات التليفونية ومكالمات الفيديو، واصفا ما يحدث بالأمر الصعب خاصة مع التفكير في إلغاء امتحانات الثانوية العامة.
وأشار إلى وجود ضغط كبير على المستشفيات البريطانية، حيث هناك أكثر من 25 مريض في المستشفيات، والقطاع الصحي يشهد ضغطا كبيرا مع وجود تخوف من عدم قدرتها استقبال مرضى جدد، مما سيهدد النظام الصحي البريطاني، لذلك قامت الحكومة بإعادة الإغلاق مرة أخرى.