استشاري جراحة يكشف حالات رفع الإغلاق في بريطانيا |فيديو
كشف الدكتور رأفت خلف استشاري الجراحة في
ستافورد، عن الحالات التي سيتم فيها رفع الحكومة البريطانية إجراءات الإغلاق التي
شهدتها البلاد منذ تفشي السلالة الجديدة من فيروس كورونا المستجد في ديسمبر
الماضي، قائلا:"بعد حوالي أربعة أسابيع سيتم تطعيم حوالي 13 مليون مواطن
باللقاح وحينها ستتراجع إجراءات الإغلاق".
وأضاف خلف خلال مداخلة هاتفية لفضائية Dmc، أن الخوف من الفاكسين أو اللقاحات المنتشرة في العالم، لا وجود لها بالقوة ذاتها في داخل المجتمع البريطاني، مشيرا إلى أن المواطن في إنجلترا يقبل على تناول التطعيمات وذلك بأعداد كبيرة بخلاف ما يحدث في بعض الدول النامية.
ومن جانبه كان الدكتور حيدر محيي الباحث في الدراسات البيولوجية والفيروسات، كشف أبرز الفوارق بين لقاحي فايزر وموديرنا، اللذين يتم الاعتماد عليهما في عدد من الدول الأوروبية والولايات المتحدة الأمريكية لمواجهة تفشي فيروس كورونا المستجد كوفيد - 19.
وأضاف محيي خلال مداخلة هاتفية مع فضائية "اكسترا نيوز"، أنه فيما يتعلق بتوقيت تلقي اللقاح المثالي، أن التأخير في تطعيم المواطنين باللقاح غير مُجدي لأن فاعلية أي لقاح تظهر باستخدامه، متابعا "إذا ظل اللقاح في الثلاجات لن تُثبت فاعليته على الإطلاق، لكن عند التطعيم سيمكن معرفة نتائج هذا التطعيم على الناس في مختلف الدول من أجل التعديل.
كانت ألمانيا فرنسا، التي توجد بها حركة قوية مناوئة للتطعيمات، حملتها للتحصين في نهاية ديسمبر مثلما فعلت دول أوروبية أخرى كثيرة.
لكنها حصنت المئات فقط بينما حصنت ألمانيا عشرات الآلاف وتلقى اللقاح أكثر من مليون في بريطانيا التي صارت، الاثنين، أول دولة تطرح لقاح أكسفورد_أسترازينيكا.
وقالت لو جولوديك لقناة بي.إف.إم التلفزيونية: "أعتقد أن لقاح موديرنا يجب أن يصل هذا الأسبوع" مضيفة أن فرنسا تسعى لمزيد من المعلومات عن لقاح أسترازينيكا.
وأجازت الولايات المتحدة لقاح موديرنا 19 ديسمبر بينما أجازته كندا يوم 23 ديسمبر، ومن المتوقع أن تجيزه الهيئة المختصة في الاتحاد الأوروبي هذا الأسبوع.
وأضاف خلف خلال مداخلة هاتفية لفضائية Dmc، أن الخوف من الفاكسين أو اللقاحات المنتشرة في العالم، لا وجود لها بالقوة ذاتها في داخل المجتمع البريطاني، مشيرا إلى أن المواطن في إنجلترا يقبل على تناول التطعيمات وذلك بأعداد كبيرة بخلاف ما يحدث في بعض الدول النامية.
ومن جانبه كان الدكتور حيدر محيي الباحث في الدراسات البيولوجية والفيروسات، كشف أبرز الفوارق بين لقاحي فايزر وموديرنا، اللذين يتم الاعتماد عليهما في عدد من الدول الأوروبية والولايات المتحدة الأمريكية لمواجهة تفشي فيروس كورونا المستجد كوفيد - 19.
وأضاف محيي خلال مداخلة هاتفية مع فضائية "اكسترا نيوز"، أنه فيما يتعلق بتوقيت تلقي اللقاح المثالي، أن التأخير في تطعيم المواطنين باللقاح غير مُجدي لأن فاعلية أي لقاح تظهر باستخدامه، متابعا "إذا ظل اللقاح في الثلاجات لن تُثبت فاعليته على الإطلاق، لكن عند التطعيم سيمكن معرفة نتائج هذا التطعيم على الناس في مختلف الدول من أجل التعديل.
كانت ألمانيا فرنسا، التي توجد بها حركة قوية مناوئة للتطعيمات، حملتها للتحصين في نهاية ديسمبر مثلما فعلت دول أوروبية أخرى كثيرة.
لكنها حصنت المئات فقط بينما حصنت ألمانيا عشرات الآلاف وتلقى اللقاح أكثر من مليون في بريطانيا التي صارت، الاثنين، أول دولة تطرح لقاح أكسفورد_أسترازينيكا.
وقالت لو جولوديك لقناة بي.إف.إم التلفزيونية: "أعتقد أن لقاح موديرنا يجب أن يصل هذا الأسبوع" مضيفة أن فرنسا تسعى لمزيد من المعلومات عن لقاح أسترازينيكا.
وأجازت الولايات المتحدة لقاح موديرنا 19 ديسمبر بينما أجازته كندا يوم 23 ديسمبر، ومن المتوقع أن تجيزه الهيئة المختصة في الاتحاد الأوروبي هذا الأسبوع.