تعرف على علاقة خالد يوسف بأزمة "أنف" حورية فرغلي
تحدثت الفنانة حورية فرغلي عن أزمة
أنفها التي تعاني منها منذ سنوات طويلة، وقالت بأحد البرامج الإذاعية، إن القصة بدأت عندما سقطت من
أعلى الحصان وتعرضت لكسر في الأنف، لكنها تعايشت بها ولم تفكر في إجراء عملية،
حتى دخلت مجال التمثيل.
وأضافت حورية أنه أثناء تصوير فيلم " كلمني شكرا" فاجأها المخرج خالد يوسف وقال لها: "حورية انتي مناخيرك مكسورة ؟" فأجابتها بأنه حادث قديم ليرد عليها قائلا : "حاولي تصلحي مناخيرك لأنها ظاهرة في الكاميرا انها مكسورة".
وأوضحت حورية أنه منذ ذلك التاريخ بدأت في البحث عن طبيب لإجراء العملية، إلا أن الطبيب الذي لجأت إليه قام بإزالة غضاريف الأنف وعظامه بشكل كامل ليتسبب في تلك الكارثة التي تعاني منها حاليا.
وكانت الفنانة حورية فرغلي تعرّضت إلى الانتقادات بمجُرد تبدّل ملامح وجهها، وعلى وجه التحديد شكل الأنف، إذ تلقّت وابلا من السخرية والتهكمات واتهمت على أثرها بالخضوع لعملية جراحية «شوهت أنفها»، تلك الكلمات كانت بداية معركة خاضتها الفنانة مع جمهورها، وبدأت رحلتها في نفي الأقاويل، مؤكدة تعرضها لحادث كارثي تسبب في تحطيم عظام الأنف.
وكشفت أن القصة بدأت عندما كانت منضمة لمنتخب مصر للفروسية، وخلال مشاركتها في إحدى البطولات، أصيبت بكسر في أنفها، خلال عام 2014، وبعد ذلك اكتشفت حورية أنها أصيبت بخراج في أنفها، وذلك كان قبل بدء تصوير مسلسلها "ساحرة الجنوب" عام 2015، وحاولت أن تعالجه بالأدوية، ولكن لم تنجح في ذلك، وبسبب التصوير في الصحراء والأماكن الخارجية تدهورت حالتها مما اضطرها إلى التدخل الجراحي، ولم تأخذ فترة نقاهة مما أدى لتلوث الجرح.
وبعد ذلك، صرحت أنها عانت بسبب أزمتها الصحية وأضطرت لعمل عملية لإزالة العظمة المكسورة من الأنف والحاجز الأنفي في المرحلة الأولى من العلاج، وهذا ما اضطرها إلى السفر إلى إنجلترا لمتابعة حالتها مع أحد الأطباء ، الذي أخبرها أن العلاج الوحيد، هو أخذ عظمة من الرأس وتركيبها بدلا من العظمة التي تم إزالتها من الأنف.
وأضافت حورية أنه أثناء تصوير فيلم " كلمني شكرا" فاجأها المخرج خالد يوسف وقال لها: "حورية انتي مناخيرك مكسورة ؟" فأجابتها بأنه حادث قديم ليرد عليها قائلا : "حاولي تصلحي مناخيرك لأنها ظاهرة في الكاميرا انها مكسورة".
وأوضحت حورية أنه منذ ذلك التاريخ بدأت في البحث عن طبيب لإجراء العملية، إلا أن الطبيب الذي لجأت إليه قام بإزالة غضاريف الأنف وعظامه بشكل كامل ليتسبب في تلك الكارثة التي تعاني منها حاليا.
وكانت الفنانة حورية فرغلي تعرّضت إلى الانتقادات بمجُرد تبدّل ملامح وجهها، وعلى وجه التحديد شكل الأنف، إذ تلقّت وابلا من السخرية والتهكمات واتهمت على أثرها بالخضوع لعملية جراحية «شوهت أنفها»، تلك الكلمات كانت بداية معركة خاضتها الفنانة مع جمهورها، وبدأت رحلتها في نفي الأقاويل، مؤكدة تعرضها لحادث كارثي تسبب في تحطيم عظام الأنف.
وكشفت أن القصة بدأت عندما كانت منضمة لمنتخب مصر للفروسية، وخلال مشاركتها في إحدى البطولات، أصيبت بكسر في أنفها، خلال عام 2014، وبعد ذلك اكتشفت حورية أنها أصيبت بخراج في أنفها، وذلك كان قبل بدء تصوير مسلسلها "ساحرة الجنوب" عام 2015، وحاولت أن تعالجه بالأدوية، ولكن لم تنجح في ذلك، وبسبب التصوير في الصحراء والأماكن الخارجية تدهورت حالتها مما اضطرها إلى التدخل الجراحي، ولم تأخذ فترة نقاهة مما أدى لتلوث الجرح.
وبعد ذلك، صرحت أنها عانت بسبب أزمتها الصحية وأضطرت لعمل عملية لإزالة العظمة المكسورة من الأنف والحاجز الأنفي في المرحلة الأولى من العلاج، وهذا ما اضطرها إلى السفر إلى إنجلترا لمتابعة حالتها مع أحد الأطباء ، الذي أخبرها أن العلاج الوحيد، هو أخذ عظمة من الرأس وتركيبها بدلا من العظمة التي تم إزالتها من الأنف.
