إغلاق 10 مساجد لعدم الالتزام بالإجراءات الاحترزاية في الإسماعيلية
أعلنت مديرية الأوقاف في محافظة الإسماعيلية ، برئاسة فضيلة الشيخ مجدي بدران وكيل الوزارة ، عن غلقها ل 10 مساجد على مستوي الإدارات الفرعية، وعدم السماح بفتحها لمدة أسبوعين من تاريخ صدور القرار، وذلك بسبب عدم التزام بعض المصليين بتعليمات الوزارة بشأن الالتزام بارتداء الكمامة ، و احضار المصلى الشخصي .
وشدد وكيل وزارة الأوقاف بالإسماعيلية على جميع رواد بيوت الله عز وجل بالالتزام بارتداء الكمامة، واصطحاب المصلى الشخصى، ومراعاة مسافات التباعد الاجتماعي لافتا إلى أن المديرية ستكون مضطرة إلى غلق أى مسجد ، يتضح عدم التزام رواده بالإجراءات الاحترازية التي أقرتها وزارة الصحة ورئاسة مجلس الوزراء .
وأوضح أن طاعة الله عز وجل لا تنال بمعصيته سبحانه فى أذى الخلق، وقد أكد مرارا وسيظل نؤكد أنه من كان يحب بيوت الله عز وجل، فليحرص على بقائها مفتوحة من خلال التزامه بالتعليمات والإجراءات الوقائية، وذلك مع محاسبة كل مقصر من العاملين بالمساجد أو المشرفين عليها بالتحقيق والمحاسبة الصارم في حالة التقصير في مهام العمل .
من جانبه قال السيد عطية مدير المتابعة بمديرية الأوقاف إن غرفة العمليات الرئيسية بالمديرية تتابع الإجراءات الاحترازية على مستوى مساجد المحافظة حيث تم التأكيد على تواجد إمام المسجد والعاملين بالمسجد كذلك وجود مفتش لمتابعة تطبيق الإجراءات الاحترازية وذلك على مدار اليوم وحتى غلق المساجد بعد صلاة العشاء .
وكانت شددت وزارة الأوقاف على جميع العاملين بها والمتعاملين معها، وعلى جميع المصلين الالتزام الكامل بجميع الإجراءات الوقائية والاحترازية في مواجهة انتشار فيروس كورونا.
وحذرت الوزارة من أي تهاون في تطبيق الإجراءات الاحترازية سواء بالمساجد أو بجميع المقار الإدارية بالوزارة، وجميع الجهات التابعة لها، مؤكدة أنها ستتخذ إجراءات حاسمة تجاه من تثبت مخالفته للإجراءات أو تهاونه في تطبيقها في نطاق ما كلف به، وكذلك من يثبت عدم ارتدائه للكمامة في مقر عمله، محذرة من أنها قد تضطر إلى غلق أي مسجد لا يلتزم رواده بالضوابط ، وأنها تعتذر عن تقديم أي خدمة أو استقبال أي شخص غير مرتدٍ للكمامة.
وأكدت أنه من كان يحب أن تظل بيوت الله مفتوحة فعليه أن يلتزم بالإجراءات الوقائية والتعليمات، حتى تظل بيوت الله مفتوحة أمام الراكعين والساجدين.
وطالبت الوزارة جميع الأئمة والخطباء ضرورة الالتزام بالمدة المحددة للخطبة بعشر دقائق، وعلى جميع العاملين بالأوقاف عدم السماح بفتح دورات المياه وتطبيق التعليمات في اتخاذ جميع الإجراءات الوقائية للحفاظ على المسجد تطبيقًا حاسمًا، حتى لا يعرضوا أنفسهم للمساءلة.
وشدد وكيل وزارة الأوقاف بالإسماعيلية على جميع رواد بيوت الله عز وجل بالالتزام بارتداء الكمامة، واصطحاب المصلى الشخصى، ومراعاة مسافات التباعد الاجتماعي لافتا إلى أن المديرية ستكون مضطرة إلى غلق أى مسجد ، يتضح عدم التزام رواده بالإجراءات الاحترازية التي أقرتها وزارة الصحة ورئاسة مجلس الوزراء .
وأوضح أن طاعة الله عز وجل لا تنال بمعصيته سبحانه فى أذى الخلق، وقد أكد مرارا وسيظل نؤكد أنه من كان يحب بيوت الله عز وجل، فليحرص على بقائها مفتوحة من خلال التزامه بالتعليمات والإجراءات الوقائية، وذلك مع محاسبة كل مقصر من العاملين بالمساجد أو المشرفين عليها بالتحقيق والمحاسبة الصارم في حالة التقصير في مهام العمل .
من جانبه قال السيد عطية مدير المتابعة بمديرية الأوقاف إن غرفة العمليات الرئيسية بالمديرية تتابع الإجراءات الاحترازية على مستوى مساجد المحافظة حيث تم التأكيد على تواجد إمام المسجد والعاملين بالمسجد كذلك وجود مفتش لمتابعة تطبيق الإجراءات الاحترازية وذلك على مدار اليوم وحتى غلق المساجد بعد صلاة العشاء .
وكانت شددت وزارة الأوقاف على جميع العاملين بها والمتعاملين معها، وعلى جميع المصلين الالتزام الكامل بجميع الإجراءات الوقائية والاحترازية في مواجهة انتشار فيروس كورونا.
وحذرت الوزارة من أي تهاون في تطبيق الإجراءات الاحترازية سواء بالمساجد أو بجميع المقار الإدارية بالوزارة، وجميع الجهات التابعة لها، مؤكدة أنها ستتخذ إجراءات حاسمة تجاه من تثبت مخالفته للإجراءات أو تهاونه في تطبيقها في نطاق ما كلف به، وكذلك من يثبت عدم ارتدائه للكمامة في مقر عمله، محذرة من أنها قد تضطر إلى غلق أي مسجد لا يلتزم رواده بالضوابط ، وأنها تعتذر عن تقديم أي خدمة أو استقبال أي شخص غير مرتدٍ للكمامة.
وأكدت أنه من كان يحب أن تظل بيوت الله مفتوحة فعليه أن يلتزم بالإجراءات الوقائية والتعليمات، حتى تظل بيوت الله مفتوحة أمام الراكعين والساجدين.
وطالبت الوزارة جميع الأئمة والخطباء ضرورة الالتزام بالمدة المحددة للخطبة بعشر دقائق، وعلى جميع العاملين بالأوقاف عدم السماح بفتح دورات المياه وتطبيق التعليمات في اتخاذ جميع الإجراءات الوقائية للحفاظ على المسجد تطبيقًا حاسمًا، حتى لا يعرضوا أنفسهم للمساءلة.
