"فاروق كما عرفته" و"الحب والظلال".. أبرز 6 كتب في مكتبة ممدوح عبد العليم
على مدار مسيرته قدم الفنان الراحل ممدوح عبد العليم مجموعة مميزة من الأعمال الفنية في التليفزيون والسينما، تركت أثرا كبيرا في ذاكرة المجتمع واعتبرت إرثا فنيا في مكتبة الفن المصري.
ثقافة واسعة تمتع بها ممدوح عبد العليم، واطلاع على جوانب السياسة والتاريخ والاجتماع وغيرها من العلوم، جعلته كما وصفته زوجته الإعلامية شافكي المنيري، صديقا للكتاب ورفيقا له.
وفي كتابها "أيام في بيت المحترم" والصادر عن دار نهضة مصر، كشفت الإعلامية شافكي المنيري عن الجانب الفكري للفنان الراحل قائلة: "كان محبا للثقافة والأدب وكل أنواع الفنون، وراغبا دائما في المعرفة والاطلاع والتعلم فلم يكن مجرد ممثل يؤدي أدوارا مهمة بل عاشق لكل ما يسمو بروح الإنسان فتعلم العزف على البيانو وكذلك العزف على العود".
وتؤكد الإعلامية أن مكتبة ممدوح عبد العليم كانت زاخرة بالأعمال المختلفة في الأدب والسياسة والفكر، حيث كان شغوفا بقراءة الكتب السياسية والفكرية نظرا لدراسته للاقتصاد والعلوم السياسية.
وذكرت شافكي المنيري عددا من الكتب التي قرأها في سنواته الأخيرة، ومنها: كتاب "فاروق كما عرفته"، مذكرات كريم ثابت، المستشار الصحفي للملك فاروق، والتي تحكي كواليس الحكم الملكي، وأبرز الأحداث السياسية في عهده.
بالإضافة إلى كتاب "عشت لأروي" لجابرييل جارسيا ماركيز، والذي يعد السيرة الذاتية لماركيز، ورواية "الحب والظلال" للروائية التشيلية إزابيل الليندى، والتي تدور أحداثها حول صحفية من الطبقات الارستقراطية تكتشف هي وزميلها المصور الذي ينتمي والده للتيار الماركسي جريمة مروعة ويحاولان الكشف عن الحقيقة في وسط بلد تعمه الفوضى والعنف.
وضمت مكتبة الراحل أيضا، رواية "انكسار الروح" للأديب المصري محمد المنسي قنديل، الرواية تنقل ملامح وسمات فترة الستينات والأفكار التي سادت المجتمع المصري وقتها من خلال قصة حب فاطمة وعلي، التي تحفها الآلام والخيبات.
وذكرت الإعلامية أيضا في كتابها "أيام في بيت المحترم" قراءته لكتاب "خطة الهجوم" للكاتب الأمريكى بوب وودورد، ويتناول الكتاب أسباب وكواليس هجوم الرئيس الأمريكي السابق جورج بوش على الرئيس العراقي صدام حسين، واحتلال العراق.
بالإضافة إلى كتاب "رحلتى الطويلة من أجل الحرية" للزعيم الجنوب أفريقي نيلسون مانديلا، وهى السيرة الذاتية التى كتبها واستعرض من خلالها تجربته الشخصية بأسلوب تحليلي رائع، وكذلك كتب عن المراحل النضالية التى خاضها شعبه ضد سياسة التمييز العنصرى القائمة على هيمنة البيض.
ثقافة واسعة تمتع بها ممدوح عبد العليم، واطلاع على جوانب السياسة والتاريخ والاجتماع وغيرها من العلوم، جعلته كما وصفته زوجته الإعلامية شافكي المنيري، صديقا للكتاب ورفيقا له.
وفي كتابها "أيام في بيت المحترم" والصادر عن دار نهضة مصر، كشفت الإعلامية شافكي المنيري عن الجانب الفكري للفنان الراحل قائلة: "كان محبا للثقافة والأدب وكل أنواع الفنون، وراغبا دائما في المعرفة والاطلاع والتعلم فلم يكن مجرد ممثل يؤدي أدوارا مهمة بل عاشق لكل ما يسمو بروح الإنسان فتعلم العزف على البيانو وكذلك العزف على العود".
وتؤكد الإعلامية أن مكتبة ممدوح عبد العليم كانت زاخرة بالأعمال المختلفة في الأدب والسياسة والفكر، حيث كان شغوفا بقراءة الكتب السياسية والفكرية نظرا لدراسته للاقتصاد والعلوم السياسية.
وذكرت شافكي المنيري عددا من الكتب التي قرأها في سنواته الأخيرة، ومنها: كتاب "فاروق كما عرفته"، مذكرات كريم ثابت، المستشار الصحفي للملك فاروق، والتي تحكي كواليس الحكم الملكي، وأبرز الأحداث السياسية في عهده.
بالإضافة إلى كتاب "عشت لأروي" لجابرييل جارسيا ماركيز، والذي يعد السيرة الذاتية لماركيز، ورواية "الحب والظلال" للروائية التشيلية إزابيل الليندى، والتي تدور أحداثها حول صحفية من الطبقات الارستقراطية تكتشف هي وزميلها المصور الذي ينتمي والده للتيار الماركسي جريمة مروعة ويحاولان الكشف عن الحقيقة في وسط بلد تعمه الفوضى والعنف.
وضمت مكتبة الراحل أيضا، رواية "انكسار الروح" للأديب المصري محمد المنسي قنديل، الرواية تنقل ملامح وسمات فترة الستينات والأفكار التي سادت المجتمع المصري وقتها من خلال قصة حب فاطمة وعلي، التي تحفها الآلام والخيبات.
وذكرت الإعلامية أيضا في كتابها "أيام في بيت المحترم" قراءته لكتاب "خطة الهجوم" للكاتب الأمريكى بوب وودورد، ويتناول الكتاب أسباب وكواليس هجوم الرئيس الأمريكي السابق جورج بوش على الرئيس العراقي صدام حسين، واحتلال العراق.
بالإضافة إلى كتاب "رحلتى الطويلة من أجل الحرية" للزعيم الجنوب أفريقي نيلسون مانديلا، وهى السيرة الذاتية التى كتبها واستعرض من خلالها تجربته الشخصية بأسلوب تحليلي رائع، وكذلك كتب عن المراحل النضالية التى خاضها شعبه ضد سياسة التمييز العنصرى القائمة على هيمنة البيض.
